يذكي تسجيلُ أولِ حالةٍ للإصابة المؤكدة بالسلالة المتحورة للفيروس التاجي بالمغرب، عدةَ مخاوف لدى المغاربة، خاصة في ظل تأخر وصول اللقاح المضاد لكورونا، وخطورة الوافد الجديد المتمثلة في سرعة انتشاره وتهديده للأطفال بخلاف سلفه، تجعل الإجراءات المواكبة لتطور الوضع الوبائي ببلادنا مفتوحة على كل

أعلنت وزارة الصحة المغربية تسجيل أول حالة إصابة مؤكدة بالسلالة المتحورة لفيروس كورونا المستجد المكتشفة مؤخرا بالمملكة المتحدة، وذلك بميناء طنجة المتوسط لدى مواطن مغربي قادم من إيرلندا على متن باخرة انطلقت من مارسيليا. وأكدت الوزارة في بلاغ لها أن المعني بالأمر لا تظهر عليه أية أعراض، ويوجد حاليا

تميزت حصيلة الحالة الوبائية لجهة فاس مكناس خلال الأسبوع الممتد بين السبت 9 يناير إلى 16 من نفس الشهر الى غاية تراجع في عدد الوفيات و استقرار في عدد الحالات المؤكدة و كذا ارتفاع في عدد المتعافين من الوباء هذا وقد بلغ العدد التراكمي للحالات المؤكدة 19827 فيما وصل عدد المتعافين الى 18803 و سجلت جهة

تعيش المراكز الاستشفائية الجامعية بالمغرب حالة غليان، بسبب ما يصفه أطرها ومستخدموها بإقصائهم من "منحة كوفيد-19"، مقابل حصولِ العاملين في مؤسسات صحية أخرى عليها. في هذا السياق، سيخرج مستخدمو المركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني بفاس، في وقفة احتجاجية أمام إدارة هذه المؤسسة صباح يوم غد الجمعة،

ما بين نفي توصل المغرب باللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد وتأكيد ذلك، مازال المغاربة يترقبون بدء عملية التلقيح التي لم يحدد موعدها بعد من طرف وزارة الصحة، مما يطرح لديهم العديد من التساؤلات حول أسباب عدم وصول اللقاحين الصيني» سينوفارم» و»أسترازينيكا» البريطاني للمغرب، خصوصا بعد الأنباء التي راجت

ساهمت التساقطات المطرية الأخيرة التي شهدتها جميع ربوع المملكة تقريبا، في إنعاش آمال الفلاحة الوطنية، في موسم جيد، يعوض سنوات الجفاف الماضية ويساعد على تعافي الاقتصاد الوطني من تداعيات جائحة كوفيد19. العلم الإلكترونية - عبد الإلاه شهبون   الأكيد أن استمرار الأمطار سيزيد في نسبة ملء حقينة

أكد وزير الصحة خالد ايت الطالب أن كل الاستعدادات جارية على قدم وساق من أجل إطلاق حملة التلقيح ضد وباء كوفيد-19. وأضاف الوزير في كلمة تليت نيابة عنه خلال ندوة نظمت مساء أمس الخميس، عبر المناظرة المرئية حول موضوع “معبؤون جميعا من أجل إنجاح الحملة الوطنية للتلقيح ضد كوفيد 19″، نظمتها الجمعية المغربية