
العلم - الرباط
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام اليوم عن إطلاق برنامج موسيقي جديد وحيوي ضمن فعاليات مهرجان الدوحة السينمائي، يهدف إلى إبراز التقاطع المؤثر بين السينما والموسيقى والتبادل الثقافي، من خلال عروض يقدمها فنانون صاعدون ومتمرسون من المنطقة والعالم. يتصدر البرنامج في هذا العام عرض موسيقي استثنائي للفنان الفلسطيني العالمي سانت ليفانت، الذي أسر الجمهور حول العالم بأسلوبه الفريد القائم على دمج اللغات والأنماط الموسيقية المتنوعة.
يأتي البرنامج ضمن رؤية مؤسسة الدوحة للأفلام للسينما باعتبارها فنّ واسع ومتنوع، حيث تُعد الموسيقى ركيزة من ركائز السّرد القصصي وجسراً ثقافياً عابراً للحدود. ويعزز هذا البرنامج الدور العالمي لقطر حيث أصبحت مركزاً ثقافياً يجمع الفنانين من خلفيات وميادين متنوعة لتبادل تجارب هادفة تترك تأثيراً عميقاً لدى الجمهور.
ويُقدَّم البرنامج عبر ثلاثة محاور رئيسية هي الجذور، والنجوم، والموسيقى التصويرية، ليأخذ الجمهور في رحلة غامرة عبر ثراء الصوت، ويعمّق التقدير للدور المحوري لهذا الفنّ في مجال السّرد السينمائي.
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام اليوم عن إطلاق برنامج موسيقي جديد وحيوي ضمن فعاليات مهرجان الدوحة السينمائي، يهدف إلى إبراز التقاطع المؤثر بين السينما والموسيقى والتبادل الثقافي، من خلال عروض يقدمها فنانون صاعدون ومتمرسون من المنطقة والعالم. يتصدر البرنامج في هذا العام عرض موسيقي استثنائي للفنان الفلسطيني العالمي سانت ليفانت، الذي أسر الجمهور حول العالم بأسلوبه الفريد القائم على دمج اللغات والأنماط الموسيقية المتنوعة.
يأتي البرنامج ضمن رؤية مؤسسة الدوحة للأفلام للسينما باعتبارها فنّ واسع ومتنوع، حيث تُعد الموسيقى ركيزة من ركائز السّرد القصصي وجسراً ثقافياً عابراً للحدود. ويعزز هذا البرنامج الدور العالمي لقطر حيث أصبحت مركزاً ثقافياً يجمع الفنانين من خلفيات وميادين متنوعة لتبادل تجارب هادفة تترك تأثيراً عميقاً لدى الجمهور.
ويُقدَّم البرنامج عبر ثلاثة محاور رئيسية هي الجذور، والنجوم، والموسيقى التصويرية، ليأخذ الجمهور في رحلة غامرة عبر ثراء الصوت، ويعمّق التقدير للدور المحوري لهذا الفنّ في مجال السّرد السينمائي.

محور الجذور يسلط الضوء على أصوات جديدة من المنطقة والعالم، مانحاً المنصة لمواهب تعكس طاقة وإبداع المشهد الموسيقي المعاصر. أمّا محور النجوم فيستضيف فنانين مرموقين من المنطقة والعالم قدموا أعمالاً أسرت خيال الجماهير بعروض حيّة تتجاوز الحدود. في حين يستكشف محور الموسيقى التصويرية العلاقة بين السينما والموسيقى، مبرزاً دور الموسيقي في السينما عبر عروض حيّة تعيد إحياء مقطوعات شهيرة.
تعليقاً على هذا البرنامج الموسيقي، قالت فاطمة حسن الرميحي، مديرة المهرجان والرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "لطالما كانت رسالتنا في المؤسسة هي تعزيز الحوار والإبداع والتفاهم من خلال الفنون. السينما والموسيقى قوى متكافئة من التعبير، تمتلكان القدرة على الإلهام وتحريك المشاعر وكسر الحواجز. برنامجنا الموسيقي في المهرجان يحتفي بالرابط العميق بين أنماط الفنون المختلفة، ويمنح الجمهور تجارب مشتركة تعزز الروابط المجتمعية. إنّ الترحيب بالفنان سانت ليفانت يحمل هدفاً خاصاً، إذ تجسّد موسيقاه جوهر رسالتنا في تعزيز الحوار الثقافي عبر التواصل الحقيقي. ومن خلال جمع فنانين صاعدين ومتمرسين من المنطقة وخارجها، نؤكد إيماننا بأنّ الإبداع، بكل أشكاله، قادر على خلق روابط بيننا بغض النظر عن خلفياتنا ومناطقنا".
الفنان الفلسطيني مروان عبد الحميد، المعروف باسم سانت ليفانت، يُعد من أبرز الأصوات الجديدة المؤثرة في الموسيقى العالمية. يجمع في أعماله بين العربية والإنجليزية والفرنسية في مزيج فني بين الراب و "آر أند بي" والتقاليد الموسيقية الشرق أوسطية. برز سانت ليفانت كصوت جريء لجيله، مستخدماً الموسيقى كتعبير شخصي ورابط ثقافي. أغنياته العميقة ذات الطابع الشخصي تتحدى الأنماط الفنية السائدة، مما أكسبه قاعدة جماهيرية عالمية واسعة، وسيقدم خلال مهرجان الدوحة السينمائي عرضاً يجمع بين الإيقاع والهوية والسّرد القصصي بصورة مؤثرة.
تعليقاً على هذا البرنامج الموسيقي، قالت فاطمة حسن الرميحي، مديرة المهرجان والرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "لطالما كانت رسالتنا في المؤسسة هي تعزيز الحوار والإبداع والتفاهم من خلال الفنون. السينما والموسيقى قوى متكافئة من التعبير، تمتلكان القدرة على الإلهام وتحريك المشاعر وكسر الحواجز. برنامجنا الموسيقي في المهرجان يحتفي بالرابط العميق بين أنماط الفنون المختلفة، ويمنح الجمهور تجارب مشتركة تعزز الروابط المجتمعية. إنّ الترحيب بالفنان سانت ليفانت يحمل هدفاً خاصاً، إذ تجسّد موسيقاه جوهر رسالتنا في تعزيز الحوار الثقافي عبر التواصل الحقيقي. ومن خلال جمع فنانين صاعدين ومتمرسين من المنطقة وخارجها، نؤكد إيماننا بأنّ الإبداع، بكل أشكاله، قادر على خلق روابط بيننا بغض النظر عن خلفياتنا ومناطقنا".
الفنان الفلسطيني مروان عبد الحميد، المعروف باسم سانت ليفانت، يُعد من أبرز الأصوات الجديدة المؤثرة في الموسيقى العالمية. يجمع في أعماله بين العربية والإنجليزية والفرنسية في مزيج فني بين الراب و "آر أند بي" والتقاليد الموسيقية الشرق أوسطية. برز سانت ليفانت كصوت جريء لجيله، مستخدماً الموسيقى كتعبير شخصي ورابط ثقافي. أغنياته العميقة ذات الطابع الشخصي تتحدى الأنماط الفنية السائدة، مما أكسبه قاعدة جماهيرية عالمية واسعة، وسيقدم خلال مهرجان الدوحة السينمائي عرضاً يجمع بين الإيقاع والهوية والسّرد القصصي بصورة مؤثرة.

يضم البرنامج الموسيقي ضمن المهرجان مزيجاً متنوعاً من الأصوات والثقافات والأنماط والأجيال، حيث سيشارك فنانون صاعدون من قطر والعالم العربي المنصة مع فنانين إقليميين ودوليين مرموقين أسهمت أعمالهم في رسم ملامح الموسيقى المعاصرة. ومن المنتظر أن يعكس البرنامج رسالة المهرجان الهادفة إلى تعزيز التبادل الثقافي والوحدة، ويمنح الجمهور فرصة استكشاف فنون موسيقية متعددة.
وسيقام البرنامج الموسيقي بالتوازي مع العروض السينمائية والحوارات والفعاليات الثقافية، بما يضمن تجربة فنية شاملة للجمهور في أكثر صورها اتساعاً وتفاعلاً.
يستمر مهرجان الدوحة السينمائي من 20 إلى 28 نوفمبر 2025، ليشكّل فصلاً جديداً في مسيرة مؤسسة الدوحة للأفلام نحو رعاية المواهب الإقليمية ودعم القصص السينمائية الأصيلة والآنية والمهمة.
ومن خلال المهرجان، ستتحوّل أبرز معالم الدوحة، بما في ذلك الحيّ الثقافي كتارا، ومشيرب قلب الدوحة، ومتحف الفن الإسلامي، إلى مراكز نابضة بالتبادل الثقافي، حيث تجمع صناع الأفلام ورواة القصص والجمهور من مختلف أنحاء العالم لتجديد التأكيد على قوة الفنّ في الإلهام وتقريب المجتمعات وتسليط الضوء على الأصوات التي تعمّق فهمنا المشترك.
يعكس مهرجان الدوحة السينمائي الطموح والتنوع الثري الذي تتمتع به المنطقة، من خلال تقديم مجموعة واسعة من الأفلام والحوارات الملهمة والأنشطة التفاعلية، الأمر الذي يوفر للجميع في الدوحة تجربة ثقافية مشتركة وهادفة.
وسيقام البرنامج الموسيقي بالتوازي مع العروض السينمائية والحوارات والفعاليات الثقافية، بما يضمن تجربة فنية شاملة للجمهور في أكثر صورها اتساعاً وتفاعلاً.
يستمر مهرجان الدوحة السينمائي من 20 إلى 28 نوفمبر 2025، ليشكّل فصلاً جديداً في مسيرة مؤسسة الدوحة للأفلام نحو رعاية المواهب الإقليمية ودعم القصص السينمائية الأصيلة والآنية والمهمة.
ومن خلال المهرجان، ستتحوّل أبرز معالم الدوحة، بما في ذلك الحيّ الثقافي كتارا، ومشيرب قلب الدوحة، ومتحف الفن الإسلامي، إلى مراكز نابضة بالتبادل الثقافي، حيث تجمع صناع الأفلام ورواة القصص والجمهور من مختلف أنحاء العالم لتجديد التأكيد على قوة الفنّ في الإلهام وتقريب المجتمعات وتسليط الضوء على الأصوات التي تعمّق فهمنا المشترك.
يعكس مهرجان الدوحة السينمائي الطموح والتنوع الثري الذي تتمتع به المنطقة، من خلال تقديم مجموعة واسعة من الأفلام والحوارات الملهمة والأنشطة التفاعلية، الأمر الذي يوفر للجميع في الدوحة تجربة ثقافية مشتركة وهادفة.