العلم - الرباط
استعرض موقع (إرم نيوز) الإخباري، الاثنين، ثلاث مكتسبات تاريخية حصدها المنتخب المغربي بعد تتويجه بلقب "كأس العالم في كرة القدم لأقل من 20 سنة" بالشيلي، عقب فوزه الكبير على نظيره الأرجنتيني بحصة (2-0)، خلال المبارة النهائية التي جمعت بينهما ليل الأحد بسانتياغو.
وأوضح الموقع الإلكتروني، في مقال بعنوان "3 مكاسب تاريخية حققها منتخب المغرب بالفوز بكأس العالم للشباب"، أن المنتخب المغربي كتب التاريخ بعد أن أصبح أول منتخب عربي يحقق اللقب العالمي وقدم عروضا أكثر من رائعة على مدار هذه النسخة، وقهر العديد من المنتخبات المميزة وعلى رأسها البرازيل وفرنسا والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية.
وأشار إلى أن هذه المكتسبات الثلاث تساعد على تثبيت المغرب كقوة كروية، وتعده بمستقبل خرافي وواعد، فضلا عن أنها ستشكل حافزا بالنسبة إليه من أجل المنافسة بقوة على لقب كأس العالم 2030.
وأكد الموقع أن هذا التتويج أثبت أن المنتخب المغربي أصبح قوة كروية عالمية، بعد أن حقق بالفعل إنجازا تاريخيا بحصد اللقب لأول مرة في تاريخه، كما استطاع أن يقدم عروضا رائعة ويحرج منافسيه الذين يملكون مواهب مميزة مثل فرنسا والأرجنتين.
وأضاف أن هذا التتويج أكد أن حصول المغرب على المركز الرابع في كأس العالم 2022 على صعيد المنتخب الأول لم يكن مجرد صدفة، بل بالعكس أثبت أن أسود الأطلس أصبحوا قوة كروية لا يستهان بها على مستوى العالم، خاصة أنه جاء أيضا بعد انتزاع برونزية أولمبياد باريس.
وأبرز الموقع الإخباري أن هذا الإنجاز غير المسبوق يسلط الضوء على ألمع نجوم المنتخب المغربي للشباب ويجعلهم محط أنظار المتابعين حول العالم من أندية كبرى ووكلاء رياضيين وغيرهم من مكتشفي المواهب الصاعدة، وهو ما يبشر الكرة المغربية بمستقبل خرافي.
وأشار إلى أن هؤلاء النجوم سيكونون على موعد مع انتقالات مميزة وخطوات أفضل في مسيرتهم الكروية، خاصة أنهم يملكون مواهب رائعة فرضوا بها أنفسهم على حساب منافسين كبار مثل الأرجنتين وفرنسا.
واعتبر الموقع الإخباري أن هذا الفوز التاريخي بكأس العالم للشباب من شأنه إذكاء المنافسة على بطولة كأس العالم 2030، التي يستضيفها المغرب بمشاركة مع إسبانيا والبرتغال، وبالتالي سيكون طموح الجماهير المغربية دون حدود لنيل هذا اللقب العالمي، في ظل امتلاكه العديد من النجوم الموهوبين.
وأضاف أن المنتخب المغربي بإمكانه المنافسة بقوة على لقب كأس العالم 2030 بعد خمسة أعوام، لاسيما وأن هذا الجيل مازالت لديه سنوات للعطاء وتقديم أداء مميز في ملاعب كرة القدم.
وأشار إلى أن أسود الأطلس يتوفرون أيضا على مواهب كروية رائعة على مستوى المنتخب الأول، وهو الأمر الذي يجعل المستقبل مشرقا بالنسبة للكرة المغربية.
استعرض موقع (إرم نيوز) الإخباري، الاثنين، ثلاث مكتسبات تاريخية حصدها المنتخب المغربي بعد تتويجه بلقب "كأس العالم في كرة القدم لأقل من 20 سنة" بالشيلي، عقب فوزه الكبير على نظيره الأرجنتيني بحصة (2-0)، خلال المبارة النهائية التي جمعت بينهما ليل الأحد بسانتياغو.
وأوضح الموقع الإلكتروني، في مقال بعنوان "3 مكاسب تاريخية حققها منتخب المغرب بالفوز بكأس العالم للشباب"، أن المنتخب المغربي كتب التاريخ بعد أن أصبح أول منتخب عربي يحقق اللقب العالمي وقدم عروضا أكثر من رائعة على مدار هذه النسخة، وقهر العديد من المنتخبات المميزة وعلى رأسها البرازيل وفرنسا والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية.
وأشار إلى أن هذه المكتسبات الثلاث تساعد على تثبيت المغرب كقوة كروية، وتعده بمستقبل خرافي وواعد، فضلا عن أنها ستشكل حافزا بالنسبة إليه من أجل المنافسة بقوة على لقب كأس العالم 2030.
وأكد الموقع أن هذا التتويج أثبت أن المنتخب المغربي أصبح قوة كروية عالمية، بعد أن حقق بالفعل إنجازا تاريخيا بحصد اللقب لأول مرة في تاريخه، كما استطاع أن يقدم عروضا رائعة ويحرج منافسيه الذين يملكون مواهب مميزة مثل فرنسا والأرجنتين.
وأضاف أن هذا التتويج أكد أن حصول المغرب على المركز الرابع في كأس العالم 2022 على صعيد المنتخب الأول لم يكن مجرد صدفة، بل بالعكس أثبت أن أسود الأطلس أصبحوا قوة كروية لا يستهان بها على مستوى العالم، خاصة أنه جاء أيضا بعد انتزاع برونزية أولمبياد باريس.
وأبرز الموقع الإخباري أن هذا الإنجاز غير المسبوق يسلط الضوء على ألمع نجوم المنتخب المغربي للشباب ويجعلهم محط أنظار المتابعين حول العالم من أندية كبرى ووكلاء رياضيين وغيرهم من مكتشفي المواهب الصاعدة، وهو ما يبشر الكرة المغربية بمستقبل خرافي.
وأشار إلى أن هؤلاء النجوم سيكونون على موعد مع انتقالات مميزة وخطوات أفضل في مسيرتهم الكروية، خاصة أنهم يملكون مواهب رائعة فرضوا بها أنفسهم على حساب منافسين كبار مثل الأرجنتين وفرنسا.
واعتبر الموقع الإخباري أن هذا الفوز التاريخي بكأس العالم للشباب من شأنه إذكاء المنافسة على بطولة كأس العالم 2030، التي يستضيفها المغرب بمشاركة مع إسبانيا والبرتغال، وبالتالي سيكون طموح الجماهير المغربية دون حدود لنيل هذا اللقب العالمي، في ظل امتلاكه العديد من النجوم الموهوبين.
وأضاف أن المنتخب المغربي بإمكانه المنافسة بقوة على لقب كأس العالم 2030 بعد خمسة أعوام، لاسيما وأن هذا الجيل مازالت لديه سنوات للعطاء وتقديم أداء مميز في ملاعب كرة القدم.
وأشار إلى أن أسود الأطلس يتوفرون أيضا على مواهب كروية رائعة على مستوى المنتخب الأول، وهو الأمر الذي يجعل المستقبل مشرقا بالنسبة للكرة المغربية.