العلم - الرباط
حلت جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس ضمن أفضل أربع جامعات عمومية مغربية، بحسب التصنيف الدولي "تايمز هاير إيديوكيشن 2026".
ويعتمد هذا التصنيف، الذي شمل هذه السنة تحليل معطيات 2191 جامعة من 115 بلدا، على خمسة مؤشرات رئيسية هي التكوين، وبيئة البحث، وجودة البحث، والانفتاح الدولي، ونقل المعرفة.
وجاءت جامعة سيدي محمد بن عبد الله في الفئة ما بين (1201-1500) إلى جانب جامعات ابن طفيل بالقنيطرة، وابن زهر بأكادير، ومحمد الخامس بالرباط. وهذه هي السنة الثامنة على التوالي التي تحافظ فيها جامعة فاس على هذا الترتيب.
وأكدت الجامعة، في بلاغ لها، أن "الحفاظ على هذا الموقع الريادي للجامعات العمومية المغربية يجسد انخراط جامعة سيدي محمد بن عبد الله في مسار التميز، وريادتها العلمية والأكاديمية، والاعتراف الدولي بأدائها".
وأضاف البلاغ أن الاعتراف الدولي بهذا التصنيف المرموق ينعكس إيجابا على مصداقية خدمات ومنتجات الجامعة، وقابلية تشغيل خريجيها، فضلا عن انفتاحها على محيطها الاجتماعي والاقتصادي، وطنيا ودوليا.
وأشارت الجامعة إلى أن استراتيجيتها "تعزز كل ما من شأنه أن يجعل منها قطبا متميزا للتكوين والبحث والابتكار، عبر تنزيل مبادرات واعدة لدعم البحث والانفتاح والإشعاع الدولي داخل مختلف مؤسساتها".
وتضم جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس التي تأسست سنة 1975، 13 مؤسسة جامعية وحوالي 100 ألف طالب، يؤطرهم نحو 1800 أستاذ باحث و740 إطارا إداريا وتقنيا.
كما تخرج الجامعة سنويا حوالي 13 ألف طالب في نحو 400 مسلك تكويني، من دبلوم التقني إلى شهادة الدكتوراه، مرورا بالإجازة والماستر ودبلوم المهندس.
حلت جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس ضمن أفضل أربع جامعات عمومية مغربية، بحسب التصنيف الدولي "تايمز هاير إيديوكيشن 2026".
ويعتمد هذا التصنيف، الذي شمل هذه السنة تحليل معطيات 2191 جامعة من 115 بلدا، على خمسة مؤشرات رئيسية هي التكوين، وبيئة البحث، وجودة البحث، والانفتاح الدولي، ونقل المعرفة.
وجاءت جامعة سيدي محمد بن عبد الله في الفئة ما بين (1201-1500) إلى جانب جامعات ابن طفيل بالقنيطرة، وابن زهر بأكادير، ومحمد الخامس بالرباط. وهذه هي السنة الثامنة على التوالي التي تحافظ فيها جامعة فاس على هذا الترتيب.
وأكدت الجامعة، في بلاغ لها، أن "الحفاظ على هذا الموقع الريادي للجامعات العمومية المغربية يجسد انخراط جامعة سيدي محمد بن عبد الله في مسار التميز، وريادتها العلمية والأكاديمية، والاعتراف الدولي بأدائها".
وأضاف البلاغ أن الاعتراف الدولي بهذا التصنيف المرموق ينعكس إيجابا على مصداقية خدمات ومنتجات الجامعة، وقابلية تشغيل خريجيها، فضلا عن انفتاحها على محيطها الاجتماعي والاقتصادي، وطنيا ودوليا.
وأشارت الجامعة إلى أن استراتيجيتها "تعزز كل ما من شأنه أن يجعل منها قطبا متميزا للتكوين والبحث والابتكار، عبر تنزيل مبادرات واعدة لدعم البحث والانفتاح والإشعاع الدولي داخل مختلف مؤسساتها".
وتضم جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس التي تأسست سنة 1975، 13 مؤسسة جامعية وحوالي 100 ألف طالب، يؤطرهم نحو 1800 أستاذ باحث و740 إطارا إداريا وتقنيا.
كما تخرج الجامعة سنويا حوالي 13 ألف طالب في نحو 400 مسلك تكويني، من دبلوم التقني إلى شهادة الدكتوراه، مرورا بالإجازة والماستر ودبلوم المهندس.