العلم - عبد العزيز العياشي
قامت السيدة مديرة الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشرق، بزيارة تفقدية لمجموعة من المؤسسات التعليمية التابعة للجهة، وذلك في إطار المواكبة الميدانية لتدابير الدخول المدرسي 2025- 2026.
وقد شملت هذه الزيارة عدداً من المؤسسات التعليمية بكل من المديرية الإقليمية بوجدة أنجاد - مدرسة قاسم جدايني الرائدة- والمديرية الإقليمية بتاوريرت - الثانوية الإعدادية إدريس الأول الرائدة والمدرسة الجماعاتية أنوال الرائدة - والمديرية الإقليمية ببركان - مدرسة أحد الرائدة ومدرسة سلمان الفارسي الرائدة ومدرسة كمال الودغيري الرائدة، حيث اطلعت السيدة المديرة رفقة السادة المديرين الإقليميين والسادة رؤساء الأقسام والمصالح على ظروف استقبال التلميذات والتلاميذ، وكذا سير مختلف العمليات المرتبطة بالدخول المدرسي، من تسجيلات واستقبال ودعم مدرسي، إضافة إلى جاهزية البنيات التحتية والتجهيزات التربوية.
وشكلت هذه المناسبة فرصة للتواصل المباشر مع الأطر التربوية والإدارية، والاستماع إلى ملاحظاتهم واقتراحاتهم من أجل ضمان انطلاقة مدرسية موفقة، تعكس الجهود المبذولة لتحقيق مدرسة الإنصاف والجودة والارتقاء.
قامت السيدة مديرة الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشرق، بزيارة تفقدية لمجموعة من المؤسسات التعليمية التابعة للجهة، وذلك في إطار المواكبة الميدانية لتدابير الدخول المدرسي 2025- 2026.
وقد شملت هذه الزيارة عدداً من المؤسسات التعليمية بكل من المديرية الإقليمية بوجدة أنجاد - مدرسة قاسم جدايني الرائدة- والمديرية الإقليمية بتاوريرت - الثانوية الإعدادية إدريس الأول الرائدة والمدرسة الجماعاتية أنوال الرائدة - والمديرية الإقليمية ببركان - مدرسة أحد الرائدة ومدرسة سلمان الفارسي الرائدة ومدرسة كمال الودغيري الرائدة، حيث اطلعت السيدة المديرة رفقة السادة المديرين الإقليميين والسادة رؤساء الأقسام والمصالح على ظروف استقبال التلميذات والتلاميذ، وكذا سير مختلف العمليات المرتبطة بالدخول المدرسي، من تسجيلات واستقبال ودعم مدرسي، إضافة إلى جاهزية البنيات التحتية والتجهيزات التربوية.
وشكلت هذه المناسبة فرصة للتواصل المباشر مع الأطر التربوية والإدارية، والاستماع إلى ملاحظاتهم واقتراحاتهم من أجل ضمان انطلاقة مدرسية موفقة، تعكس الجهود المبذولة لتحقيق مدرسة الإنصاف والجودة والارتقاء.
وتندرج هذه الزيارة في إطار حرص الأكاديمية على تتبع تنزيل مختلف البرامج المتضمنة بالإطار الإجرائي لخارطة طريق 2022- 2026 ، بما يسهم في تحسين جودة التعلمات ومحاربة الهدر المدرسي وتعزيز التفتح انسجاما وشعار الدخول المدرسي الحالي : من أجل مدرسة ذات جودة.
وقد استبشر سكان الأقاليم المكونة لجهة الشرق : وجدة / أنجاد ، بركان ، الناظور ، فجيج، بوعرفة ، تاوريرت ، جرادة ، جرسيف ، الدريوش، ورجال التعليم خصوصا لما علموا بتعيين مديرة على رأس الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة الشرق.
ونظرا للمشاكل التي لا زال يعاني منها القطاع التعليمي يكون لزاما علينا أن نتطرق إليها ولو بإيجاز...
الاكتظاظ التلمذي في العديد من المؤسسات التعليمية ، السقيفات الخاصة بالتلاميذ لاتقاء أمطار الشتاء وحرارة الشمس ، ملاعب التربية البدنية ،، النظافة بمحيط بعض المؤسسات التعليمية كما تدعو الضرورة إلى إعادة النظر في الباب الذي أصبح يستعمله التلاميذ عند دخولهم وخروجهم ( إعدادية واد زا بتاوريرت نموذجا .... )
فإذا كان التلميذ يتلقى مبادئ الطهارة والنظافة فإننا نسقطه بذلك في تناقض مرير حيث جوانب المؤسسة بدون تعبيد والطرق مزلزلة، كما أن الضرورة أصبحت تدعو إلى تزويد الحجرات الدراسية بالمكيفات الهوائية ،
هذا بالإضافة إلى ملفات الحركة الانتقالية والتمدرس في العالم القروي وتشجيع تمدرس الفتاة ، أعوان المؤسسات التعليمية، السكن...
إننا نطالب بمزيد من الالتفاتات المسؤولة التي تخدم التلميذ والمؤسسات التعليمية خاصة مع التغيرات المناخية التي شهدها ويشهدها العالم ،، حتى يتسنى الرفع من المستوى التعليمي بمختلف الأقاليم المكونة للجهة...
كما أن الجهات الأمنية ومنها الشرطة والدرك الملكي والقوات المساعدة ورؤساء المقاطعات من رجال السلطة اصحبوا مطالبين أكثر من أي وقت مضى كل في دائرة اختصاصه ونفوذه الترابي بتقوية حراسات مؤقتة ولو أثناء خروج التلاميذ والمدرسين أثناء انتهاء الحصص الصباحية والمسائية وخاصة أن اغلب المؤسسات التعليمية الإعدادية والثانوية تتوقف فيها الدراسة بعد السادسة والنصف مساء ويوم الجمعة بعد السابعة مساء وهي الفترة التي يسقط فيها الظلام في موسمي الخريف والشتاء / وما أدراك ما فصل الشتاء مع الظلام الدامس والحفر الموجودة بشوارعنا وطرقنا وممراتنا ،،
ونحن حين نتطرق ولو بإيجاز إلى هذه المشاكل على هامش تعيين مديرة الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة الشرق إنما نريد من خلاله (وبدون مبالغات) الكشف عن واقع القطاع التعليمي بالجهة والذي كان له الشرف في تكوين أفواج هامة من الأطر في مختلف المجالات والقطاعات الحيوية...
وقد استبشر سكان الأقاليم المكونة لجهة الشرق : وجدة / أنجاد ، بركان ، الناظور ، فجيج، بوعرفة ، تاوريرت ، جرادة ، جرسيف ، الدريوش، ورجال التعليم خصوصا لما علموا بتعيين مديرة على رأس الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة الشرق.
ونظرا للمشاكل التي لا زال يعاني منها القطاع التعليمي يكون لزاما علينا أن نتطرق إليها ولو بإيجاز...
الاكتظاظ التلمذي في العديد من المؤسسات التعليمية ، السقيفات الخاصة بالتلاميذ لاتقاء أمطار الشتاء وحرارة الشمس ، ملاعب التربية البدنية ،، النظافة بمحيط بعض المؤسسات التعليمية كما تدعو الضرورة إلى إعادة النظر في الباب الذي أصبح يستعمله التلاميذ عند دخولهم وخروجهم ( إعدادية واد زا بتاوريرت نموذجا .... )
فإذا كان التلميذ يتلقى مبادئ الطهارة والنظافة فإننا نسقطه بذلك في تناقض مرير حيث جوانب المؤسسة بدون تعبيد والطرق مزلزلة، كما أن الضرورة أصبحت تدعو إلى تزويد الحجرات الدراسية بالمكيفات الهوائية ،
هذا بالإضافة إلى ملفات الحركة الانتقالية والتمدرس في العالم القروي وتشجيع تمدرس الفتاة ، أعوان المؤسسات التعليمية، السكن...
إننا نطالب بمزيد من الالتفاتات المسؤولة التي تخدم التلميذ والمؤسسات التعليمية خاصة مع التغيرات المناخية التي شهدها ويشهدها العالم ،، حتى يتسنى الرفع من المستوى التعليمي بمختلف الأقاليم المكونة للجهة...
كما أن الجهات الأمنية ومنها الشرطة والدرك الملكي والقوات المساعدة ورؤساء المقاطعات من رجال السلطة اصحبوا مطالبين أكثر من أي وقت مضى كل في دائرة اختصاصه ونفوذه الترابي بتقوية حراسات مؤقتة ولو أثناء خروج التلاميذ والمدرسين أثناء انتهاء الحصص الصباحية والمسائية وخاصة أن اغلب المؤسسات التعليمية الإعدادية والثانوية تتوقف فيها الدراسة بعد السادسة والنصف مساء ويوم الجمعة بعد السابعة مساء وهي الفترة التي يسقط فيها الظلام في موسمي الخريف والشتاء / وما أدراك ما فصل الشتاء مع الظلام الدامس والحفر الموجودة بشوارعنا وطرقنا وممراتنا ،،
ونحن حين نتطرق ولو بإيجاز إلى هذه المشاكل على هامش تعيين مديرة الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة الشرق إنما نريد من خلاله (وبدون مبالغات) الكشف عن واقع القطاع التعليمي بالجهة والذي كان له الشرف في تكوين أفواج هامة من الأطر في مختلف المجالات والقطاعات الحيوية...