الأكيد أن جريدة (الحوار) وباقي مكونات الإعلام الجزائري تعاند من أجل المغالطة والتعتيم، إذ يبدو أن افتعال الوقائع والأحداث من خلال أخبار زائفة ونقل صور وفيديوهات خارجية خاصة بأوضاع أخرى وإلصاقها بالتطورات الأخيرة في أقاليمنا الجنوبية، كل هذا ينفع، وراحت جريدة (الحوار)، أو بالأحرى الجهة الموالية لها