العلم - متابعة
علق رئيس الحكومة عزيز أخنوش، على فضيحة "سمسار بيع شواهد الماستر" التي هزت جامعة ابن زهر بأكادير، مشيرا خلال جلسة الأسئلة الشفوية بالبرلمان الإثنين، إلى أن القضاء هو الفيصل، ويجب علينا تركه يأخذ مجراه الطبيعي.
وقال أخنوش إن الملف بيد القضاء، ويجب علينا تركه ليقوم بعمله دون ضغط أو مزايدات.
وتفجرت هذه الفضيحة مؤخرا بعد كشف تورط أستاذ جامعي كان يدرس بكلية الحقوق بمدينة أكادير في بيع شواهد الماستر بمقابل مالي، فيما يشبه سوق سوداء للامتيازات الأكاديمية، وسط تساؤلات حول تورط أسماء من داخل الجامعة وخارجها.
وجرى تقديم المتهم الرئيسي رفقة متهمين آخرين، الثلاثاء الماضي، من قبل الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، حيث تم استنطاقهم من طرف الوكيل العام وأحالهم على قاضي التحقيق بالغرفة الثالثة المكلفة بجرائم الأموال، الذي قرر إيداع الأستاذ الجامعي، الذي يدرس حاليا بمدينة آسفي، السجن المحلي لوداية ضواحي مدينة مراكش.
كما قرر قاضي التحقيق متابعة رئيس كتابة الضبط بالمحكمة الابتدائية بآسفي، ومحامين، مع سحب جواز سفر كاتب الضبط وإغلاق الحدود في حقه.
علق رئيس الحكومة عزيز أخنوش، على فضيحة "سمسار بيع شواهد الماستر" التي هزت جامعة ابن زهر بأكادير، مشيرا خلال جلسة الأسئلة الشفوية بالبرلمان الإثنين، إلى أن القضاء هو الفيصل، ويجب علينا تركه يأخذ مجراه الطبيعي.
وقال أخنوش إن الملف بيد القضاء، ويجب علينا تركه ليقوم بعمله دون ضغط أو مزايدات.
وتفجرت هذه الفضيحة مؤخرا بعد كشف تورط أستاذ جامعي كان يدرس بكلية الحقوق بمدينة أكادير في بيع شواهد الماستر بمقابل مالي، فيما يشبه سوق سوداء للامتيازات الأكاديمية، وسط تساؤلات حول تورط أسماء من داخل الجامعة وخارجها.
وجرى تقديم المتهم الرئيسي رفقة متهمين آخرين، الثلاثاء الماضي، من قبل الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، حيث تم استنطاقهم من طرف الوكيل العام وأحالهم على قاضي التحقيق بالغرفة الثالثة المكلفة بجرائم الأموال، الذي قرر إيداع الأستاذ الجامعي، الذي يدرس حاليا بمدينة آسفي، السجن المحلي لوداية ضواحي مدينة مراكش.
كما قرر قاضي التحقيق متابعة رئيس كتابة الضبط بالمحكمة الابتدائية بآسفي، ومحامين، مع سحب جواز سفر كاتب الضبط وإغلاق الحدود في حقه.