رئيسية 
الرئيسية 
العلم - عبد العزيز العياشي
كما كان منتظرا، وبشكل رسمي، تعاقد فريق المولودية الوجدية، مع المدرب عزيز كركاش خلال ما تبقّى من الموسم الرياضي الجاري.
وبعد القيام بالإجراءات اللازمة والضرورية في مثل هذه الحالات، تم توقيع العقد بين الطرفين، وأشرف عزيز كركاش بعد ذلك على إجراء اتصالات مع اللاعبين حيث قام بحصص تدريبية له رفقة مساعديه مع الفريق الوجدي...
ويسعى فريق المولودية إلى الاستفادة من خبرة وتجربة المدرب عزيز كركاش، الذي له تجارب كبيرة في التدريب، بعد أن قاد عدة أندية، كالرجاء والجيش الملكي والمغرب التطواني وغيرهم، كما فاز بعدة ألقاب محلية وقارية، وان لم تخنا الذاكرة فقد قاد فريق المولودية من الرجوع إلى قسم الكبار .
وجاء عزيز كركاش، بديلا للمدرب مراد فلاح الذي درب المولودية الوجدية في وقت كان الفريق قاب قوسين أو أدنا من النزول إلى قسم الهواة بدل الصعود إلى قسم الكبار الذي هو مكانه إلى جانب كبار الأندية.
وقد شهدت منافسة الجولة التاسعة من البطولة الوطنية الاحترافية لأندية القسم الثاني لكرة القدم فوز المولودية على شباب المحمدية على أرضية البشير بالمحمدية (4-2)، هذا الفوز ارتقى بموجبه الفريق الوجدي إلى صدارة الترتيب برصيد 17 نقطة.و
واعتبر العديد من محبي الفريق أن هذا الانتصار خارج الديار يعد فأل خير على فريقهم والبقية آتية إن شاء الله، كما يأمل محبوه وأنصاره أن يكون توقف البطولة فرصة
لتصحيح بعض الاختلالات الفنية التي يتخبط فيها الفريق سواء في جميع خطوطه.
إن النتائج الايجابية التي أصبح يحققها سندباد الشرق بفضل مجهودات أعضاء المكتب وعلى رأسهم رئيس الفريق ومن معه الذين قدموا تضحيات مادية ومعنوية تستحق كل تنويه، كما يجب التنويه بلاعبي الفريق الذين أبانوا في كل المقابلات رغم معاناتهم في بعض المقابلات مع التحكيم عن روح رياضية عالية.
نقولها وبصدق إن عزيمة فريق المولودية (أبناء المرحوم برحمته مصطفى الهاشمي) كانت أقوى من شدة الأعاصير القوية التي واجهها الموسم السابق والمتمثل في العائق المادي الذي كاد في بعض الأوقات أن يجهز على مستقبل الفريق لولا الوقفات المسؤولة لبعض العناصر العاطفة التي أخذت بيد الفريق واستطاعت على كل حال رغم المناورات والمحاولات التضليلية أن تخرج النادي من دائرة اليأس ليصل اليوم إلى الهدف المنشود، متمنياتنا لفريق المولودية حتى يعود إلى حظيرة القسم الأول.
كما أن المولودية الوجدية في تاريخها حصيلة من الانجازات و 4 كؤوس وبطولة واحدة وأسماء دخلت المنتخب الوطني أيام الحارس العملاق علال واللاعبين باموس وفرس وعسيلة العربي والفاضيلي والهزاز والتازي ،، و ،، من بابه الواسع، وبمكانتها السياحية المهمة وبموقعها الجغرافي المتميز وبمطارها المتميز شبكتها، تستحق من الجهات المسؤولة ومن أبنائها أكثر من التفاتة في الجانب الرياضي.
ونرجو أن تعي هذه الدوائر أهمية تنشيط هذا الميدان.
كما كان منتظرا، وبشكل رسمي، تعاقد فريق المولودية الوجدية، مع المدرب عزيز كركاش خلال ما تبقّى من الموسم الرياضي الجاري.
وبعد القيام بالإجراءات اللازمة والضرورية في مثل هذه الحالات، تم توقيع العقد بين الطرفين، وأشرف عزيز كركاش بعد ذلك على إجراء اتصالات مع اللاعبين حيث قام بحصص تدريبية له رفقة مساعديه مع الفريق الوجدي...
ويسعى فريق المولودية إلى الاستفادة من خبرة وتجربة المدرب عزيز كركاش، الذي له تجارب كبيرة في التدريب، بعد أن قاد عدة أندية، كالرجاء والجيش الملكي والمغرب التطواني وغيرهم، كما فاز بعدة ألقاب محلية وقارية، وان لم تخنا الذاكرة فقد قاد فريق المولودية من الرجوع إلى قسم الكبار .
وجاء عزيز كركاش، بديلا للمدرب مراد فلاح الذي درب المولودية الوجدية في وقت كان الفريق قاب قوسين أو أدنا من النزول إلى قسم الهواة بدل الصعود إلى قسم الكبار الذي هو مكانه إلى جانب كبار الأندية.
وقد شهدت منافسة الجولة التاسعة من البطولة الوطنية الاحترافية لأندية القسم الثاني لكرة القدم فوز المولودية على شباب المحمدية على أرضية البشير بالمحمدية (4-2)، هذا الفوز ارتقى بموجبه الفريق الوجدي إلى صدارة الترتيب برصيد 17 نقطة.و
واعتبر العديد من محبي الفريق أن هذا الانتصار خارج الديار يعد فأل خير على فريقهم والبقية آتية إن شاء الله، كما يأمل محبوه وأنصاره أن يكون توقف البطولة فرصة
لتصحيح بعض الاختلالات الفنية التي يتخبط فيها الفريق سواء في جميع خطوطه.
إن النتائج الايجابية التي أصبح يحققها سندباد الشرق بفضل مجهودات أعضاء المكتب وعلى رأسهم رئيس الفريق ومن معه الذين قدموا تضحيات مادية ومعنوية تستحق كل تنويه، كما يجب التنويه بلاعبي الفريق الذين أبانوا في كل المقابلات رغم معاناتهم في بعض المقابلات مع التحكيم عن روح رياضية عالية.
نقولها وبصدق إن عزيمة فريق المولودية (أبناء المرحوم برحمته مصطفى الهاشمي) كانت أقوى من شدة الأعاصير القوية التي واجهها الموسم السابق والمتمثل في العائق المادي الذي كاد في بعض الأوقات أن يجهز على مستقبل الفريق لولا الوقفات المسؤولة لبعض العناصر العاطفة التي أخذت بيد الفريق واستطاعت على كل حال رغم المناورات والمحاولات التضليلية أن تخرج النادي من دائرة اليأس ليصل اليوم إلى الهدف المنشود، متمنياتنا لفريق المولودية حتى يعود إلى حظيرة القسم الأول.
كما أن المولودية الوجدية في تاريخها حصيلة من الانجازات و 4 كؤوس وبطولة واحدة وأسماء دخلت المنتخب الوطني أيام الحارس العملاق علال واللاعبين باموس وفرس وعسيلة العربي والفاضيلي والهزاز والتازي ،، و ،، من بابه الواسع، وبمكانتها السياحية المهمة وبموقعها الجغرافي المتميز وبمطارها المتميز شبكتها، تستحق من الجهات المسؤولة ومن أبنائها أكثر من التفاتة في الجانب الرياضي.
ونرجو أن تعي هذه الدوائر أهمية تنشيط هذا الميدان.
