Quantcast
كتاب الرأي
العلم الإلكترونية - بقلم بدر بن علاش " 3 مارس" تاريخ حفظناه عن ظهر قلب في الصبا،وكل ما اقترب إلا واشتد آنذاك التهييء والاستعداد والتنافس بين الفصول الدراسية لإبداع لوحات و أساليب احتفالية بذكرى غالية تخلد لجلوس الملك الراحل الحسن الثاني على العرش.    و الكثيرون يتذكرون أن تلك الاحتفالات،
يعتبر الوصول إلى الخبر ونشره من قداسة العمل الصحافي، فالصحافي عين القارئ ومصدره الرسمي، وسواء تعلق الأمر بالصحافة المكتوبة أو السمعية البصرية أو الإلكترونية فالخدمة واحدة والهدف تنويرالرأي العام.   رأي عام متعطش لمعرفة موعد وصول اللقاح إلى بلدنا السعيد، والذي يبحث في عناوين نشرات الأخبار
"اتفق العرب ألا يتفقوا"، مقولة طالما رددت على ألسن فئة عريضة ممن يئسوا وضجروا من استمرار التشرذم العربي في مستويات عديدة،وخاصة عندما يقفون على الرفاه و التقدم الذي بلغته أمم أخرى غلبت منطق الوحدة لتنصهر في تجمعات سياسية و اقتصادية وازنة ،أمم ربما لا يجمع بينها حتى خمس ما يجمع أبناء لغة الضاد، لكنها
لقد اختار المشرع وهو يستحضر ويستجمع حجم النضالات والاحتجاجات والحركات الاجتماعية التي كان وراءها الشباب، أن يخلق إطارا قانونيا تحفيزيا يشجع الشباب على المشاركة السياسية من داخل المؤسسات، ويدرب المنتخبين الشباب عبرها على المسؤولية التمثيلية قصد التنافس الانتخابي بعد ذلك في الدوائر التشريعية المحلية،
تحولت وسائل الإعلام الجزائرية التي اعتاد جنرالات العسكر ترويضها كما يشاؤون إلى قنوات لبث السموم و المغالطات و الأكاذيب ضد المغرب ومصالحه، دون أي رادع أخلاقي أو مهني يصدها على اختلاق سيناريوهات تافهة لمسرحيات رديئة الإخراج العلم الإلكترونية - بقلم بدر بن علاش   بتنا نُصبح ونُمسي على قصاصات
لست بصدد تنظيم قائمة باللصوص من أتباع الدكتاتور المقيت وهم كثر، وينتشرون داخل وخارج العراق تتصدرهم قنوات فضائية ويسافرون بطائرات خاصة كاملة الخدمة! ... خشية أن يسقط من القائمة واحد منهم، فأتهم بالمساومة! ولست بصدد نشر أسماء اللصوص من الطائفة الشيعية وهم كثر، ويتوزعون بين بريطانيا وأمريكا وإيران
الأخبار الواردة بشأن الخطوات المتسارعة في اتجاه مصالحة بين أشقائنا الخليجيين، يجب أن تدعونا للابتهاج والسرور بطي صفحة من الجفاء الذي دام قرابة أربع سنوات.   وفي انتظار أن تتضح الصورة أكثر في المقبل من الأيام، أستحضر باعتزاز كبير ما شهده شهر نونبر 2017، أي في أوج الأزمة الخليجية، من دروس بليغة
سَئمْنَا العيْش في كَنَفِ كورونا وضجر معنا من عِيشتها حتى الضَّجر، سَئِمْنَا الكِمَامة وتعْقيم اليدين والحقيقة أن العُقْم لحِق بالأرواح قبْل الأرحام وهو أشد تهديداً من أيِّ خطر، فلا لمْس ولا همْس ولا قبلات ولا عناق إلا ما يُهرِّبه بعيداً عن الأنظار العُشَّاق، سَئمْنَا على سِعة الأرض التَّسمُّر في
"الحرب امتداد للسياسة وان بأشكال اخرى" هكذا قالها "كلاوزتش" ، رغم كل الجهود التي يبذلها الساسة في حالة السلم تبقى الحرب طريقا وان لم يكن محبذا لتحقيق المبتغى واسترداد الحقوق، ربما غافلتنا قضية "لكركرات" عن هذه الاحتمالية التي استبعدناها كمنخرطين في عالم السياسة وربما تغيب ايضا عن من هم اقرب منا
صفحة جديدة لاختيار تدوينات نوعية ومقالات تحليل ومتابعة لما يجري في عالمنا البشري المنخرط في دوران بات يبعث الدوخة والارتجاج ، في زمن سيطرة الكبار وأصحاب المصالح وانفاذ أفكارهم لبناء إمبراطوريا تهم المالية وتحصينها، واسقاط الحدود الجغرافية للوصول الى الأسواق، لنتابع في صفحتنا كتابات من كل نوع تبغي
أشرقت شمس هذا اليوم، لنكون بذلك على بعد ساعات من سنة جديدة نتمناها سعيدة ومليئة بالخير والعطاء لوطننا وللإنسانية جمعاء. اليوم هو، أيضا، آخر أيام سنة كانت استثنائية بكل المقاييس، لما عرفته من آلام وتوتر وقلق وأحزان بفعل مخلفات الجائحة الوبائية لفيروس كورونا.   لكنني، أعتقد، رغم كل شيء، أن سنة
الاحتفاء بالكتاب كأقدم وأقدس وسيط لتقاسم ونشر الأديان والمعرفة والعلوم والآداب، تقليد حضاري ينم في عمقه عن اعتراف كوني بما أسداه الكتاب للإنسانية كافة، باعتباره أهم اختراع على مرّ العصور، إلى حدود عصرنا الراهن، حيث بدأ يتناقص دوره مع سيطرة الوسائط التكنولوجية والرقمية الحديثة لعل أهمها شبكة
نعتبر في المغرب أن اختلاف الرأي أمر طبيعي وضروري، وأن التمايز في وجهات النظر رحمة، و أن احترام تعدد زوايا النظر إلى المواقف والأحداث حكمة بما فيه من إغناء حقيقي وتكامل وتجسيد لقناعات ديمقراطية. وبالموازاة، نستهجن من يتعصب لرأيه، ومن يفضل منطق "إعطاء الدروس" والاستعلاء على وجهات النظر الأخرى،
الياقة هي جزء من أجزاء الملابس العلوية أو منفصلة عنها، وحين تكون منفصلة فإنها توضع كإضافة حول العنق بشكل مشابه لربطة العنق، وقد تكون متصلة بقطعة الملابس التي تحيط بالرقبة أو المعطف أو الثوب كالقميص. في الغرب عندما يدخل الإنسان وسط مجتمع رسمي أو اجتماعي تتوجه الأنظار أولا نحو حذائه وهو في أسفل
1 ... « 20 21 22 23 24 25 26



Facebook
YouTube
Newsletter
Rss

الاشتراك بالرسالة الاخبارية
أدخل بريدك الإلكتروني للتوصل بآخر الأخبار