قررت مجموعة ساترام مارين المالكة لشركات درابور رمال وميدأسيون في بلاغ لها، إطلاع الرأي العام المغربي والإفريقي على مجريات الملفات القضائية الرائجة أمام محاكم المغرب وخارجه حول ادعاءات عائلة المرحوم لحسن جاخوخ. العلم الإلكترونية - البيضاء أبو أمينة   وإجلاء لكل غموض فقد قررت محكمة الاستئناف في

بعد المسلسل الدبلوماسي الناجح الذي قاده ملك البلاد في السنوات الأخيرة، والذي توج بالعديد من المكتسبات للوحدة الوطنية، واشادة المجتمع الدولي بالسيادة المغربية على كل ترابها من طنجة إلى الكويرة، خاصة حينما يتم الحديث عن الاعتراف الأمريكي بسيادة المغرب لصحرائه، فقد انتشر خوف وهلع داخل الإعلام

احتضنت نواكشوط، اليوم الاثنين 20 دجنبر، الإجتماع الثاني للجنة العسكرية المشتركة الموريتانية – المغربية، برئاسة كل من قائد الأركان العامة للجيوش الموريتانية، الفريق محمد بمبه مكت، والمفتش العام للقوات المسلحة الملكية المغربية، الجنرال دوكوردارمي، عبد الفتاح الوراق. وحسب الوكالة الموريتانية للأنباء،

عبر الاتحاد العام للمقاولات والمهن عن تبنيه لكافة القرارات التي اتخذها المغرب في شأن قضية وحدته الترابية، معتبرا ما حصل منذ قيام القوات المسلحة الملكية المغربية، بقيادة القائد الأعلى جلالة الملك محمد السادس، بفض اعتصام أفراد محسوبين على البوليساريو بمعبر الكركرات بشكل سلمي وباحترافية عالية، وما

استمعت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بالدارالبيضاء إلى الوزير السابق محمد مبديع على مدى ست ساعات، بسبب تورطه في اختلالات كبيرة تهم المال العام، وقررت احترازيا إغلاق الحدود في وجهه ومنعه من السفر إلى الخارج، حسب “الأيام”. وكشفت الأسبوعية، أن هذه التحقيقات مع الوزير السابق جاءت بناء على تقرير المجلس

رحبت دول عربية باعتراف الإدارة الأمريكية بسيادة المغرب على الصحراء، وثمنت مضامين بيان الديوان الملكي بشأن الاتصال الهاتفي الذي جرى الخميس بين صاحب الجلالة الملك محمد السادس والرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وفي هذا الصدد أعرب عاهل البحرين، الملك حمد بن عيسى آل خليفة عن ترحيبه باعتراف الولايات المتحدة

أصدر جلالة الملك محمد السادس اليوم الثلاثاء 08 دجنبر تعليماته السامية للحكومة قصد اعتماد مجانية التلقيح ضد كورونا لفائدة جميع المغاربة. "أصدر صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، تعليماته السامية للحكومة قصد اعتماد مجانية التلقيح ضد وباء كوفيد 19 لفائدة جميع المغاربة. وتنبع هذه الالتفاتة