العلم - متابعة
أجرى مجلس المنافسة، بحر الأسبوع المنصرم، عمليات زيارة مفاجئة وحجز متزامنة لدى خمسة فاعلين في السوق الوطنية للأعلاف المركبة الموجهة لقطاع الدواجن، بما في ذلك سوق الكتاكيت، على خلفية شبهات ممارسات منافية للمنافسة.
وقال المجلس في بلاغ، إن هذه العمليات تمت بترخيص من وكيل الملك وبمؤازرة ضباط من الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، وفق المادة 72 من القانون رقم 104.12 المتعلق بحرية الأسعار والمنافسة، مؤكدا في الوقت نفسه، أن هذه الزيارات لا تعني بالضرورة ثبوت ارتكاب المخالفات.
وأوضح المجلس في بلاغه، أن صلاحية البت في أي ممارسات منافية للمنافسة تعود للهيئات التداولية بعد تحقيق معمق يحترم حقوق الدفاع، مشيرا إلى رفضه الكشف حاليا عن هوية الفاعلين أو طبيعة الممارسات موضوع التحقيق، مراعاة لحقوق الدفاع.
وذكّر المجلس، بأن عمليات الزيارة والفحص تعد أداة أساسية لجمع الأدلة والمعلومات مباشرة في عين المكان، سواء للتحقيق في الممارسات المنافية للمنافسة أو لمراقبة عمليات التركيز الاقتصادي وفق القانون.
أجرى مجلس المنافسة، بحر الأسبوع المنصرم، عمليات زيارة مفاجئة وحجز متزامنة لدى خمسة فاعلين في السوق الوطنية للأعلاف المركبة الموجهة لقطاع الدواجن، بما في ذلك سوق الكتاكيت، على خلفية شبهات ممارسات منافية للمنافسة.
وقال المجلس في بلاغ، إن هذه العمليات تمت بترخيص من وكيل الملك وبمؤازرة ضباط من الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، وفق المادة 72 من القانون رقم 104.12 المتعلق بحرية الأسعار والمنافسة، مؤكدا في الوقت نفسه، أن هذه الزيارات لا تعني بالضرورة ثبوت ارتكاب المخالفات.
وأوضح المجلس في بلاغه، أن صلاحية البت في أي ممارسات منافية للمنافسة تعود للهيئات التداولية بعد تحقيق معمق يحترم حقوق الدفاع، مشيرا إلى رفضه الكشف حاليا عن هوية الفاعلين أو طبيعة الممارسات موضوع التحقيق، مراعاة لحقوق الدفاع.
وذكّر المجلس، بأن عمليات الزيارة والفحص تعد أداة أساسية لجمع الأدلة والمعلومات مباشرة في عين المكان، سواء للتحقيق في الممارسات المنافية للمنافسة أو لمراقبة عمليات التركيز الاقتصادي وفق القانون.