رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - الرباط
طالب رواد وسائل التواصل الاجتماعي الحكومة المغربية بتعميم إجازة مؤقتة في بعض قطاعاتها من أجل تمكين الجماهير المغربية من مساندة المنتخب الوطني خلال لقاءاته المبرمجة صباحا في نهائيات كأس العالم المقامة بدولة قطر.
وعبرت معظم الجماهير عن استيائها بسبب البرمجة الصباحية التي ستقام فيها مباريات المنتخب المغربي أمام كل من كرواتيا وبلجيكا، ما سيجعل متابعتهما أمرا مستحيلا، خصوصا وأنهما تزامنا مع أوقات دوام العمل والدراسة.
وجددت الجماهير المغربية متمنياتها للحكومة بترخيص 3 ساعات على الأقل في الصباح (10:30- 13:30) من أجل منح فرصة لكل مغربي مساندة منتخبه، إسوة بالدول العربية المشاركة في كأس العالم، التي منحت فعلا حكوماتها إجازة مؤقتة وعامة لكل العاملين والموظفين والمتمدرسين والطلبة والأساتذة لمساندة منتخباتهم.
وينتظر الجمهور المغربي التفاتة من وزراء القطاعات بتخصيص وقت مستقطع من الدوام اليومي لكل مصالحها من أجل تمكين فرجة عمومية لكل الشعب المغربي، خصوصا وأن الدوام لن يكون منتجا مع ذهن مشتت ومشغول بالمنتخب، وعين مركزة على الهواتف واللوحات الرقمية لاختلاس لحظات من اللقاء، الأمر الذي قد يضر بسير العمل الطبيعي وحتى الدراسة، وغياب الانتاجية.
طالب رواد وسائل التواصل الاجتماعي الحكومة المغربية بتعميم إجازة مؤقتة في بعض قطاعاتها من أجل تمكين الجماهير المغربية من مساندة المنتخب الوطني خلال لقاءاته المبرمجة صباحا في نهائيات كأس العالم المقامة بدولة قطر.
وعبرت معظم الجماهير عن استيائها بسبب البرمجة الصباحية التي ستقام فيها مباريات المنتخب المغربي أمام كل من كرواتيا وبلجيكا، ما سيجعل متابعتهما أمرا مستحيلا، خصوصا وأنهما تزامنا مع أوقات دوام العمل والدراسة.
وجددت الجماهير المغربية متمنياتها للحكومة بترخيص 3 ساعات على الأقل في الصباح (10:30- 13:30) من أجل منح فرصة لكل مغربي مساندة منتخبه، إسوة بالدول العربية المشاركة في كأس العالم، التي منحت فعلا حكوماتها إجازة مؤقتة وعامة لكل العاملين والموظفين والمتمدرسين والطلبة والأساتذة لمساندة منتخباتهم.
وينتظر الجمهور المغربي التفاتة من وزراء القطاعات بتخصيص وقت مستقطع من الدوام اليومي لكل مصالحها من أجل تمكين فرجة عمومية لكل الشعب المغربي، خصوصا وأن الدوام لن يكون منتجا مع ذهن مشتت ومشغول بالمنتخب، وعين مركزة على الهواتف واللوحات الرقمية لاختلاس لحظات من اللقاء، الأمر الذي قد يضر بسير العمل الطبيعي وحتى الدراسة، وغياب الانتاجية.
