عادة، أنا لا أتفاعل مع ما ينشره أصحاب قنوات اليوتوب، خاصة أولائك الذين "تخصصوا" في إبراز الشق السلبي في ما يحبل به الشأن العام الوطني، و تخصصوا في جلد الذات الوطنية بشكل مستمر عبر انتقاد واقعنا الاجتماعي والسياسي.   أنا أقول أن المغاربة أحرار في التعبير عما يريدون قوله، شريطة عدم تجاوز الثوابت

طبعا، ألف مبروك التأهل للألعاب الأولمبية بباريس 2024، للمشاركة في منافسات كرة القدم. ذلك أمر جيد، لكن الموضوع أكبر بكثير: نحن بصدد تنظيم منافسات كأس إفريقيا للأمم للمنتخبات لأقل من 23 سنة... وهذه الكأس يجب أن نفوز بها ويجب أن تظل في المغرب، حتى تكون فأل خير على المنتخب الوطني الأول في كأس الأمم

ما أعرفه هو أن الدين الإسلامي ليس فيه شيء يختزل عيد الأضحى في مسألة "ذبح الأضحية". لذلك، رغم ما بذلته من جهد لاستيعاب معاني التركيز التواصلي الذي يواكب العيد بالحديث عن الخروف، عن سعره و نوعه و الكميات المتوفرة محليا أو المستوردة، بشكل يفرغ الشعيرة من دلالاتها و روحانيتها، لكنني فشلت في استيعاب

أن تتورط قناة إخبارية، تقول عن نفسها أنها مهنية و محايدة، في "طرد/إبعاد" تعسفي لإعلامي متميز يعمل معها منذ سنوات، هو عمل رديء مهنيا وأخلاقيا. وأن يكون وراء ذلك فعل تحريضي لعملاء دولة أخرى تعادي البلد الذي ينتمي إليه الصحفي، تلك سقطة سياسية وعيب ديبلوماسي كبير وبؤس قيمي خطير.   بصدق، أعتقد أن

عقد الملتقى الدولي السادس عشر للطريقة التجانية في بلدة عين ماضي بولاية الأغواط، تحت رعاية الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، يوم الأحد الماضي 21 مايو الجاري. واختير للملتقى عنوان (فلسطين الأرض المقدسة: حتمية النصر بوعد الوحيين). وقد توقفت عند كلمة (الوحيين) حائراً ومستغرباً، فشككت في صحتها

تتعلق الفلسفة بالذكاء الاصطناعي بشكل كبير من حيث تناولها للأسئلة الأساسية حول طبيعة الذكاء والوعي والحوسبة..إلخ حيث تعتبر أساسًا لتطوير الذكاء الاصطناعي لأنها تساعد في تحديد الأسئلة والإشكاليات التي يجب حلها، وتساعد على تحليل وتفسير النتائج التي يتوصل إليها الذكاء الاصطناعي. على سبيل المثال، تتعلق

العلم الإلكترونية - بقلم بدر بن علاش لا أحد ينكر أن سماء العلاقات المغربية الفرنسية ملبدة بالغيوم أكثر من أي وقت مضى، ولعل أبرز تجلياتها هو الغياب شبه التام للزيارات والاتصالات الرسمية ما بين مسؤولي البلدين، و الكرسي الديبلوماسي الفارغ منذ أكتوبر من السنة الماضية إثر انهاء المغرب رسمياً لمهام