
العلم - محمد الورضي
يواصل النجم المغربي الصاعد ياسر الزابيري تألقه اللافت في بطولة كأس العالم المقامة حاليا بالشيلي بعد أن ساهم الى جانب زملائه في تأهل أشبال الأطلس إلى نصف النهائي لملاقاة أشبال فرنسا في مواجهة تعود بنا الى مونديال الكبار بقطر قبل أربع سنوات، بعدما سجل هدفين رائعين في شباك منتخب الولايات المتحدة الأمريكية، ليصبح هداف المونديال إلى حدود الآن، ويؤكد أنه أحد أبرز المواهب التي أنجبتها كرة القدم المغربية في السنوات الأخيرة.
الزابيري، الذي تجاوز رقم محسن ياجور التاريخي بوصوله إلى الهدف الرابع بعد مباراة الثمن، كتب اسمه بأحرف من ذهب في سجل أسود الأطلس، وأثبت أنه ليس مجرد مهاجم تقليدي، بل لاعب يمتلك حسا تهديفيا عاليا وروحا قتالية تلهب الميدان في كل مباراة يخوضها.
ما يميز ياسر ليس فقط قدرته على التسجيل، بل شخصيته القوية داخل وخارج الملعب. ثقة المدرب وزملائه فيه جعلته أكثر نضجا وثباتا، فكلما دخل أرضية الميدان تحول من شبل واعد إلى أسد مفترس يبحث عن الشباك بشغف لا يهدأ.
اليوم، وبعد هذا التألق المونديالي، بات من الطبيعي أن ترتفع أسهم الزابيري في أعين كبار الأندية العالمية، فهو يملك المقومات التي تؤهله لخوض تجارب احترافية في كبريات الدوريات الأوروبية. كما أن مستواه المتصاعد يجعله مرشحاً بقوة للانضمام إلى المنتخب المغربي الأول في قادم الاستحقاقات.
ياسر الزابيري ليس مجرد اسم جديد يلمع في سماء الكرة الوطنية، بل بطل من ذهب يحمل في قدميه طموح جيل كامل من الشباب المغاربة الذين يحلمون برؤية راية الوطن ترفرف في أعلى المنصات العالمية.
يواصل النجم المغربي الصاعد ياسر الزابيري تألقه اللافت في بطولة كأس العالم المقامة حاليا بالشيلي بعد أن ساهم الى جانب زملائه في تأهل أشبال الأطلس إلى نصف النهائي لملاقاة أشبال فرنسا في مواجهة تعود بنا الى مونديال الكبار بقطر قبل أربع سنوات، بعدما سجل هدفين رائعين في شباك منتخب الولايات المتحدة الأمريكية، ليصبح هداف المونديال إلى حدود الآن، ويؤكد أنه أحد أبرز المواهب التي أنجبتها كرة القدم المغربية في السنوات الأخيرة.
الزابيري، الذي تجاوز رقم محسن ياجور التاريخي بوصوله إلى الهدف الرابع بعد مباراة الثمن، كتب اسمه بأحرف من ذهب في سجل أسود الأطلس، وأثبت أنه ليس مجرد مهاجم تقليدي، بل لاعب يمتلك حسا تهديفيا عاليا وروحا قتالية تلهب الميدان في كل مباراة يخوضها.
ما يميز ياسر ليس فقط قدرته على التسجيل، بل شخصيته القوية داخل وخارج الملعب. ثقة المدرب وزملائه فيه جعلته أكثر نضجا وثباتا، فكلما دخل أرضية الميدان تحول من شبل واعد إلى أسد مفترس يبحث عن الشباك بشغف لا يهدأ.
اليوم، وبعد هذا التألق المونديالي، بات من الطبيعي أن ترتفع أسهم الزابيري في أعين كبار الأندية العالمية، فهو يملك المقومات التي تؤهله لخوض تجارب احترافية في كبريات الدوريات الأوروبية. كما أن مستواه المتصاعد يجعله مرشحاً بقوة للانضمام إلى المنتخب المغربي الأول في قادم الاستحقاقات.
ياسر الزابيري ليس مجرد اسم جديد يلمع في سماء الكرة الوطنية، بل بطل من ذهب يحمل في قدميه طموح جيل كامل من الشباب المغاربة الذين يحلمون برؤية راية الوطن ترفرف في أعلى المنصات العالمية.