العلم - محمد الورضي
في كلمة صادقة عكست حجم الامتنان والفخر، عبر أشرف حكيمي عن سعادته الكبيرة بعد اختياره أفضل لاعب في القارة الافريقية أمس الأربعاء 19 نونبر 2025، وهو تتويج رآه الكثيرون بمثابة رفع للظلم الذي طاله رغم حضوره القاري والعالمي المتميز خلال المواسم الماضية.
حكيمي في كلمته قدم الشكر لصاحب الجلالة الملك محمد السادس على دعمه الدائم للرياضة المغربية ولنجومها ما يمنح اللاعبين القوة اللازمة والدافع الكبير لتقديم الأفضل ورفع راية الوطن في كل المحافل.
ولم ينس حكيمي أن يوجه التحية إلى عائلته التي كانت السند الأول في مساره وعلى رأسها الوالدة التي رافقته خلال مشواره الكروي، وإلى زملائه في باريس سان جيرمان وفي المنتخب الوطني، معتبرا أن هذا التتويج هو نتيجة عمل جماعي وروح مشتركة داخل المستطيل الأخضر وخارجه. كما عبر عن اعتزازه بالجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ورئيسها، مؤكدا أن التطور الكبير الذي تشهده كرة القدم الوطنية اليوم هو ثمرة رؤية واضحة ودعم مستمر.
وخاطب حكيمي أطفال المغرب وإفريقيا برسالة ملهمة، داعيا إياهم إلى الإيمان بأنفسهم والعمل بجد ليصلوا حيث يريدون، مؤكدا أنه يعتبر نفسه قدوة ومسؤولا عن نقل صورة تشجع على الاجتهاد والانضباط وتكسر كل القيود الاجتماعية والرياضية. وأضاف أن هذا اللقب يحمله مسؤولية أكبر للاستمرار في العطاء ورفع قيمة اللاعب المغربي قاريا وعالميا.
وقام حكيمي بتجديد شكره لكل الجماهير المغربية التي ساندته في أصعب اللحظات، مشيرا إلى أن القادم سيكون أفضل بفضل تلاحم اللاعبين وروح المجموعة والثقة المتبادلة بين كل مكونات الكرة الوطنية، مختتما كلمته بأن اكبر تتويج سيكون هو الظفر بلقب كأس أمم إفريقيا بالمغرب.
في كلمة صادقة عكست حجم الامتنان والفخر، عبر أشرف حكيمي عن سعادته الكبيرة بعد اختياره أفضل لاعب في القارة الافريقية أمس الأربعاء 19 نونبر 2025، وهو تتويج رآه الكثيرون بمثابة رفع للظلم الذي طاله رغم حضوره القاري والعالمي المتميز خلال المواسم الماضية.
حكيمي في كلمته قدم الشكر لصاحب الجلالة الملك محمد السادس على دعمه الدائم للرياضة المغربية ولنجومها ما يمنح اللاعبين القوة اللازمة والدافع الكبير لتقديم الأفضل ورفع راية الوطن في كل المحافل.
ولم ينس حكيمي أن يوجه التحية إلى عائلته التي كانت السند الأول في مساره وعلى رأسها الوالدة التي رافقته خلال مشواره الكروي، وإلى زملائه في باريس سان جيرمان وفي المنتخب الوطني، معتبرا أن هذا التتويج هو نتيجة عمل جماعي وروح مشتركة داخل المستطيل الأخضر وخارجه. كما عبر عن اعتزازه بالجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ورئيسها، مؤكدا أن التطور الكبير الذي تشهده كرة القدم الوطنية اليوم هو ثمرة رؤية واضحة ودعم مستمر.
وخاطب حكيمي أطفال المغرب وإفريقيا برسالة ملهمة، داعيا إياهم إلى الإيمان بأنفسهم والعمل بجد ليصلوا حيث يريدون، مؤكدا أنه يعتبر نفسه قدوة ومسؤولا عن نقل صورة تشجع على الاجتهاد والانضباط وتكسر كل القيود الاجتماعية والرياضية. وأضاف أن هذا اللقب يحمله مسؤولية أكبر للاستمرار في العطاء ورفع قيمة اللاعب المغربي قاريا وعالميا.
وقام حكيمي بتجديد شكره لكل الجماهير المغربية التي ساندته في أصعب اللحظات، مشيرا إلى أن القادم سيكون أفضل بفضل تلاحم اللاعبين وروح المجموعة والثقة المتبادلة بين كل مكونات الكرة الوطنية، مختتما كلمته بأن اكبر تتويج سيكون هو الظفر بلقب كأس أمم إفريقيا بالمغرب.
رئيسية 








الرئيسية


