في الوقت الذي تخوض فيه السلطات المغربية سباقا ضد الساعة من أجل احتواء أزمة انتشار فيروس "كورونا" والحد من تداعياته السلبية على القطاعات الاقتصادية بالدار البيضاء، وجد مهنيو الفنادق والمطاعم والحمامات بالخصوص، أنفسهم في مواجهة الأزمة بسبب التدابير والإجراءات الاحترازية الرامية إلى إغلاق الفنادق

أفاد مكتب الصرف بأن العجز التجاري للمغرب بلغ خلال ال11 شهرا الأولى من سنة 2020 ما مجموعه 138.77 مليار درهم، مسجلا بذلك انخفاضا بنسبة 26,2 في المائة مقارنة مع متم شهر نونبر 2019. وأوضح المكتب، في نشرته المتعلقة بمؤشرات التجارة الخارجية لنونبر 2020، أن هذا الانخفاض يعزى بالأساس إلى التراجع الذي سجلته

أغلقت بورصة الدار البيضاء آخر تداولات 2020 على وقع الارتفاع مدعومة بالنتائج الجيدة لقطاعي "الفندقة والترفيه" و"البناء ومواد البناء". وحقق مؤشر مازي تقدما بـ 0.68 في المائة، مسجلا 11.287,38 نقطة. فيما ربح مؤشر ماديكس 0.71 في المائة، مسجلا 9.189,90 نقطة. وسجل قطاع "الترفيه والفندقة" أعلى ارتفاع في

يطوي العالم صفحة العام 2020 الاستثنائي، مستقبلا العام الجديد بتفاؤل حذر وتوقعات بتعافٍ تدريجي للاقتصاد العالمي، مدفوعا بلقاحات فيروس كورونا، وسط غموض ومخاوف من تداعيات السلالة الجديدة وأثرها، مما يجعل كل السيناريوهات مفتوحة ورهينة بتطورات الجائحة. ويراهن محللون على الخبرة التي اكتسبها الأفراد

أفاد (بنك المغرب) بأن قيمة صرف الدرهم تراجعت بنسبة 0,79 في المائة أمام العملة الأوربية اليورو، وبنسبة 0,86 في المائة أمام الدولار الأمريكي في الفترة الممتدة مابين 17 و23 دجنبر 2020.   وأبرز البنك المركزي، في مذكرته حول المؤشرات الأسبوعية، أنه لم يتم خلال هذه الفترة إجراء أية عملية مناقصة في

كشف السيد حسن السنتيسي الادريسي رئيس الجمعية المغربية للمصدرين، عن طبيعة التهديدات والفرص المتاحة التي تتمثل في تقليص البصمة الكربونية للاقتصاد والمقاولات عبر وضع حد للأنشطة المتسببة في الانبعاثات القوية لغاز ثاني أكسيد الكربون، وذلك في إطار أسئلة وجهتها له وكالة المغرب العربي للأنباء. وأكد

على غرار الروابط الثنائية القوية ، فإن علاقات التعاون الاقتصادي بين المغرب وبولونيا تعد بمستقبل مزدهر بفضل مؤهلاتهما المتعددة والإرادة المشتركة للمضي قدمًا نحو شراكة المستقبل النوعية . العلم الإلكترونية - وارسو نادية الغزاوي   ويحافظ البلدان على علاقات متينة التي تستشرف المستقبل بفضل الحوار