رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - هشام الدرايدي
قال وليد الركراكي الناخب الوطني لكتيبة الأسود المغربية، إنه يتمنى أن لا يقحم المدرب سانتوش اللاعب كريستيانو رونالدو في اللقاء الذي سيجمع المنتخب المغربي ضد نظيره البرتغالي في مباراة البحث عن بطاقة المرور لدور نصف النهائي من بطولة كأس العالم فيفا قطر 2022.
وأضاف الركراكي، خلال عقده ندوة صحافية عشية لقائه الخامس في المونديال، أن منتخب البرتغال يتوفر على لاعبين جيدين، كتى بدون إشراك عميد المنتخب رونالدو، ويتمتعون براحة إضافية من خلال التغييرات والمداورة التي أجراها مدرب المنتخب الخصم، و"هذا لايعني أننا سنتساهل في عطائنا داخل رقعة الميدان، بل سنقاتل من أجل الفوز كما فعلنا بالمباريات السابقة، وسنبحث عن تحقيق نتيجة ترضينا وترضي كل الشعب المغربي والعربي والإفريقي الذي يعقد آماله علينا"، يضيف المتحدث.
وأكد الناخب الوطني على مضيه بنفس النهج التكتيكي في المباراة القادمة، ولعبها كأنها المباراة النهائية، وعدم ترك المساحات امام المنتخب البرتغالي، والعمل على الاستماتة في الدفاع، وخلق فرص لقتل المباراة لصالح الأسود، متى سنحت الفرصة.
وأعرب الركراكي عن امتنانه لأداء النخبة الوطنية في هذا المونديال الاستثنائي، وحجم المسؤولية التي تحملوها، ولا زالوا يتحملونها، من أجل منح فرحة أخرى للجماهير المغربية التي باتت تطمح لرؤية الأسود ضمن الأربعة الكبار في المربع الذهبي.
وفي سياق آخر، أوضح الناخب الوطني، أن العالم العربي والإفريقي يتوفر على طاقات تدريبية جيدة ممكن أن تقود أندية ومنتخبات أوروبية، إلا أن العقلية الأوروبية لا تفكر مجرد التفكير في هذا الأمر، واليوم يتم تقديم مثال حي لإمكانات المدربين والناخبين العرب في هذا المونديال
قال وليد الركراكي الناخب الوطني لكتيبة الأسود المغربية، إنه يتمنى أن لا يقحم المدرب سانتوش اللاعب كريستيانو رونالدو في اللقاء الذي سيجمع المنتخب المغربي ضد نظيره البرتغالي في مباراة البحث عن بطاقة المرور لدور نصف النهائي من بطولة كأس العالم فيفا قطر 2022.
وأضاف الركراكي، خلال عقده ندوة صحافية عشية لقائه الخامس في المونديال، أن منتخب البرتغال يتوفر على لاعبين جيدين، كتى بدون إشراك عميد المنتخب رونالدو، ويتمتعون براحة إضافية من خلال التغييرات والمداورة التي أجراها مدرب المنتخب الخصم، و"هذا لايعني أننا سنتساهل في عطائنا داخل رقعة الميدان، بل سنقاتل من أجل الفوز كما فعلنا بالمباريات السابقة، وسنبحث عن تحقيق نتيجة ترضينا وترضي كل الشعب المغربي والعربي والإفريقي الذي يعقد آماله علينا"، يضيف المتحدث.
وأكد الناخب الوطني على مضيه بنفس النهج التكتيكي في المباراة القادمة، ولعبها كأنها المباراة النهائية، وعدم ترك المساحات امام المنتخب البرتغالي، والعمل على الاستماتة في الدفاع، وخلق فرص لقتل المباراة لصالح الأسود، متى سنحت الفرصة.
وأعرب الركراكي عن امتنانه لأداء النخبة الوطنية في هذا المونديال الاستثنائي، وحجم المسؤولية التي تحملوها، ولا زالوا يتحملونها، من أجل منح فرحة أخرى للجماهير المغربية التي باتت تطمح لرؤية الأسود ضمن الأربعة الكبار في المربع الذهبي.
وفي سياق آخر، أوضح الناخب الوطني، أن العالم العربي والإفريقي يتوفر على طاقات تدريبية جيدة ممكن أن تقود أندية ومنتخبات أوروبية، إلا أن العقلية الأوروبية لا تفكر مجرد التفكير في هذا الأمر، واليوم يتم تقديم مثال حي لإمكانات المدربين والناخبين العرب في هذا المونديال
