رئيسية 
الرئيسية العلم الإلكترونية - هشام الدرايدي
انتقد وليد الركراكي مدرب المنتخب الوطني المغربي التعليقات والتصريحات السلبية التي قام بها بعض المشجعين في وسائل الإعلام ووسائط التواصل الاجتماعي، عقب تعادل الأسود مع منتخب كرواتيا برسم الجولة الأولى من دور المجموعات، في نهائيات كأس العالم المقامة في قطر، وذلك خلال ندوة صحفية عقدها الناخب الوطني اليوم بالعاصمة القطرية الدوحة، عشية لقائه الثاني الذي سيجمعه مع المنتخب البلجيكي المصنف الثاني عالميا والوصيف الثاني للنسخة السابقة من كأس العالم التي أقيمت في روسيا صيف 2018.
وقال الركراكي، إن لاعبي المنتخب قدموا أداء بطوليا أمام منتخب انتزع وصافة بطل العالم السابق، وحققوا تعادلا بطعم الفوز، إلا أن ردود فعل بعض الجماهير على وسائل الإعلام الدولية والتواصل الاجتماعي، كانت سلبية، الشيء الذي قد ينتقص من حماسة اللاعبين المغاربة الذين يقدمون أداء قويا تطبعه الروح الوطنية والدفاع عن ألوان منتخبهم.
وأضاف الناخب الوطني أن لا شيء سهل في هذه المجموعة أو هذه الكأس الاستثنائية، وعلى الجماهير التخلي عن السلبية والتسلح بالروح الإيجابية خلال تصريحاتها، وكذا تشجيعها للمنتخب داخل الملعب، واستعمال الشعارات التحفيزية التي يحب كل لاعب أن يسمعها من أفواه جماهيره، تهز أركان المدرجات ك"سير سير" و "الشبكة الشبكة" ، وغيرها من الشعارات التي تحرك مشاعر وأحاسيس لاعبي المنتخب خلال لقاءاته، كما كانت تفعل في الدوريات المحلية والإفريقية بالمركب الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء.
وأكد الركراكي أن مفاتيح الفوز بيد الجمهور، فالأسود مستعدة أتم الاستعداد لأي مباراة، وما ينقصها إلا الدعم النفسي الذي تمنحه الجماهير، والحماس الذي يشعل المدرجات لإضفاء الحرارة داخل الملعب.
انتقد وليد الركراكي مدرب المنتخب الوطني المغربي التعليقات والتصريحات السلبية التي قام بها بعض المشجعين في وسائل الإعلام ووسائط التواصل الاجتماعي، عقب تعادل الأسود مع منتخب كرواتيا برسم الجولة الأولى من دور المجموعات، في نهائيات كأس العالم المقامة في قطر، وذلك خلال ندوة صحفية عقدها الناخب الوطني اليوم بالعاصمة القطرية الدوحة، عشية لقائه الثاني الذي سيجمعه مع المنتخب البلجيكي المصنف الثاني عالميا والوصيف الثاني للنسخة السابقة من كأس العالم التي أقيمت في روسيا صيف 2018.
وقال الركراكي، إن لاعبي المنتخب قدموا أداء بطوليا أمام منتخب انتزع وصافة بطل العالم السابق، وحققوا تعادلا بطعم الفوز، إلا أن ردود فعل بعض الجماهير على وسائل الإعلام الدولية والتواصل الاجتماعي، كانت سلبية، الشيء الذي قد ينتقص من حماسة اللاعبين المغاربة الذين يقدمون أداء قويا تطبعه الروح الوطنية والدفاع عن ألوان منتخبهم.
وأضاف الناخب الوطني أن لا شيء سهل في هذه المجموعة أو هذه الكأس الاستثنائية، وعلى الجماهير التخلي عن السلبية والتسلح بالروح الإيجابية خلال تصريحاتها، وكذا تشجيعها للمنتخب داخل الملعب، واستعمال الشعارات التحفيزية التي يحب كل لاعب أن يسمعها من أفواه جماهيره، تهز أركان المدرجات ك"سير سير" و "الشبكة الشبكة" ، وغيرها من الشعارات التي تحرك مشاعر وأحاسيس لاعبي المنتخب خلال لقاءاته، كما كانت تفعل في الدوريات المحلية والإفريقية بالمركب الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء.
وأكد الركراكي أن مفاتيح الفوز بيد الجمهور، فالأسود مستعدة أتم الاستعداد لأي مباراة، وما ينقصها إلا الدعم النفسي الذي تمنحه الجماهير، والحماس الذي يشعل المدرجات لإضفاء الحرارة داخل الملعب.
