
نظمت مجموعة المقريزي للتعليم الخصوصي بمدينة تمارةحفلا مميزا، احتفاءً وتقديرا للأسرة التربوية للمؤسسة أطرا تربوية وإدارية، تميز الحفل بتقديم فقرات فنية وإبداعية من إنتاج التلاميذ ، أبرزت غنى وتنوع الأنشطة التربوية المندمجة
وفي كلمة مؤثرة، عبرت رئيسة المؤسسة عن فخرها واعتزازها بالطاقم التربوي والإداري، مثمنتا ما يبذلونه من مجهودات كبيرة للنهوض بجودة التعليم داخل المؤسسة. وأكدت أن تكريم المدرس هو في جوهره تكريم لقيم العطاء والإخلاص والتفاني في خدمة الأجيال وفي بادرة رمزية تعبّر عن الامتنان والاحترام، قامت رئيسة المؤسسة بتوزيع هدية رمزية و بطاقات تهنئة على الأساتذة، تقديراً لعطائهم التربوي المستمر وجهودهم المتواصلة داخل الفصول الدراسية، وما يقدمونه من دعم وتوجيه للتلاميذ.
وفي كلمة مؤثرة، عبرت رئيسة المؤسسة عن فخرها واعتزازها بالطاقم التربوي والإداري، مثمنتا ما يبذلونه من مجهودات كبيرة للنهوض بجودة التعليم داخل المؤسسة. وأكدت أن تكريم المدرس هو في جوهره تكريم لقيم العطاء والإخلاص والتفاني في خدمة الأجيال وفي بادرة رمزية تعبّر عن الامتنان والاحترام، قامت رئيسة المؤسسة بتوزيع هدية رمزية و بطاقات تهنئة على الأساتذة، تقديراً لعطائهم التربوي المستمر وجهودهم المتواصلة داخل الفصول الدراسية، وما يقدمونه من دعم وتوجيه للتلاميذ.

اختُتم الحفل بأجواء من البهجة والامتنان، حيث عبّر الأساتذة عن سعادتهم بهذه المبادرة التي تُكرّس ثقافة الاعتراف والتقدير، معتبرين أن مثل هذه اللحظات تُعيد إليهم روح الحماس والعطاء، وتشجعهم على مواصلة أداء رسالتهم التربوية النبيلة بكل تفانٍ وإخلاص. كما نوهوا بالروح الإيجابية التي تسود داخل المؤسسة، والتي تجعل من العمل التربوي تجربة إنسانية ومهنية مميزة.
من جانبهم، عبّر التلاميذ عن امتنانهم العميق للأساتذة الذين يبذلون جهوداً كبيرة من أجل دعمهم وتحفيزهم على التعلم والإبداع، مؤكدين أن المدرس بالنسبة لهم ليس فقط من يُلقن الدروس، بل هو قدوة في السلوك والانضباط والمسؤولية. وقد قدموا بهذه المناسبة لوحات فنية وأناشيد وشهادات صادقة عبّرت عن محبتهم العميقة واحترامهم لمدرسيهم.
وشهد الحفل حضور عدد من أولياء الأمور الذين شاركوا بدورهم في هذه الأجواء المميزة، حيث ثمّنوا مستوى التعليم وجودة التأطير داخل المؤسسة، مشيدين بالعلاقة القوية التي تربط الإدارة والأطر التربوية بالتلاميذ والأسر، وهي علاقة قائمة على التواصل المستمر والثقة المتبادلة. وقد أكد الحاضرون أن هذا الانسجام بين مختلف المكونات هو ما يجعل المؤسسة تحقق نجاحاتها التربوية سنة بعد أخرى.