
العلم - محمد الورضي
تدخل مختلف فئات المنتخبات الوطنية المغرلية لكرة القدم غمار مواجهات قوية تجمع بين الرسمي والودي، في مشهد يعكس دينامية غير مسبوقة في منظومة الكرة الوطنية.
ففي مقدمة المشهد، يخوض المنتخب الأول مباراة ودية أمام نظيره البحرينى بالعاصمة الرباط، استعداداً للاستحقاقات المقبلة في مقدمتها كأس أمم افريقيا نهاية السنة الحارية بالمغرب، وتعتبر مباراة اليوم محطة مهمة يهدف من خلالها الطاقم التقني إلى تعزيز الانسجام بين العناصر الوطنية وتجريب خيارات جديدة قبل المواعيد الرسمية.
تدخل مختلف فئات المنتخبات الوطنية المغرلية لكرة القدم غمار مواجهات قوية تجمع بين الرسمي والودي، في مشهد يعكس دينامية غير مسبوقة في منظومة الكرة الوطنية.
ففي مقدمة المشهد، يخوض المنتخب الأول مباراة ودية أمام نظيره البحرينى بالعاصمة الرباط، استعداداً للاستحقاقات المقبلة في مقدمتها كأس أمم افريقيا نهاية السنة الحارية بالمغرب، وتعتبر مباراة اليوم محطة مهمة يهدف من خلالها الطاقم التقني إلى تعزيز الانسجام بين العناصر الوطنية وتجريب خيارات جديدة قبل المواعيد الرسمية.

وفي الإطار نفسه، يواصل المنتخب الرديف تحضيراته لبطولة كأس العرب الاي ستقام بقطر من خلال مواجهة ودية أمام منتخب الفراعنة، في لقاء واعد سيشكل اختباراً حقيقياً لجاهزية العناصر الشابة التي تراهن على تمثيل المغرب بأفضل صورة في البطولة المقبلة.

أما على مستوى المحفل العالمي، فيخوض منتخب أقل من 20 سنة مباراة قوية برسم ثمن نهائي كأس العالم المقامة بالشيلي أمام كوريا الجنوبية، بعد أن بصم “أشبال الأطلس” على أداء مميز في دور المجموعات، جعل الأنظار تتجه إليهم كأحد المفاجآت السارة للبطولة.

وفي السنغال، يواجه منتخب أقل من 17 سنة نظيره السنغالي في لقاء ودي يدخل في إطار التحضير للاستحقاقات الإفريقية المقبلة، واكتساب مزيد من الخبرة والاحتكاك أمام مدارس كروية مختلفة.
يوم كروي مغربي بامتياز، يجسد روح العمل والتخطيط داخل المنتخبات الوطنية، ويؤكد أن المدرسة المغربية لكرة القدم باتت تشتغل برؤية موحدة تهدف إلى ضمان الاستمرارية والتفوق في كل الفئات.
يوم كروي مغربي بامتياز، يجسد روح العمل والتخطيط داخل المنتخبات الوطنية، ويؤكد أن المدرسة المغربية لكرة القدم باتت تشتغل برؤية موحدة تهدف إلى ضمان الاستمرارية والتفوق في كل الفئات.