رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - هشام الدرايدي
يستعد الناخب الوطني وليد الركراكي للقيام بجولة في أوروبا من أجل معاينة بعض الوجوه الشابة الممارسة في الدوريات الأوروبية، ومحاولة استقطابها من أجل تعزيز صفوف الدفاع والهجوم للنخبة الوطنية، قبل خوض غمار الاستحقاقات القارية المقبلة.
وتشير بعض المصادر من داخل البيت الجامعي، أن ردار الإطار الوطني وليد الركراكي استقر مبدئيا على بعض اللاعبين من أصول مغربية ممارسة بالدوري الفرنسي والإسباني، حيث استأثر كل من "إلياس حسني" قلب هجوم النادي الباريسي و"إلياس بن الصغير" لاعب فريق موناكو الفرنسيين باهتمام قائد العارضة الفنية لأسود الأطلس كما هو الشأن بالنسبة لمدافع نادي برشلونة الرديف اللاعب "شادي رياض" الممارس بالدوري الإسباني.
وتفيد المصادر ذاتها، أن الركراكي سيعقد جلسات مع هؤلاء اللاعبين وأسرهم نهاية الشهر الجاري، لمحاولة إقناعهم بمشروعه الرياضي الطموح، خصوصا وأن الإنجاز الذي قدمه رفقة أسود الأطلس في نسخة كأس العالم فيفا قطر المنصرمة، أسال لعاب العديد من اللاعببن بعد وصول أولاد الركراكي للمربع الذهبي، وهي المكانة التي يتمنى أفضل اللاعبين في العالم بلوغها مع منتخباتها.
وسيجري المنتخب الوطني بعد شهرين من الآن لقائين وديين بملاعب المملكة المغربية، سينازل في أحدهما منتخبا أوروبيا فيما سيواجه في اللقاء الثاني منتخبا من أمريكا الجنوبية، حيث يرجح أن يكونا منتخب الديكة والبرازيل على التوالي، فيما لم تؤكد المصادر الرسمية ذلك.
يستعد الناخب الوطني وليد الركراكي للقيام بجولة في أوروبا من أجل معاينة بعض الوجوه الشابة الممارسة في الدوريات الأوروبية، ومحاولة استقطابها من أجل تعزيز صفوف الدفاع والهجوم للنخبة الوطنية، قبل خوض غمار الاستحقاقات القارية المقبلة.
وتشير بعض المصادر من داخل البيت الجامعي، أن ردار الإطار الوطني وليد الركراكي استقر مبدئيا على بعض اللاعبين من أصول مغربية ممارسة بالدوري الفرنسي والإسباني، حيث استأثر كل من "إلياس حسني" قلب هجوم النادي الباريسي و"إلياس بن الصغير" لاعب فريق موناكو الفرنسيين باهتمام قائد العارضة الفنية لأسود الأطلس كما هو الشأن بالنسبة لمدافع نادي برشلونة الرديف اللاعب "شادي رياض" الممارس بالدوري الإسباني.
وتفيد المصادر ذاتها، أن الركراكي سيعقد جلسات مع هؤلاء اللاعبين وأسرهم نهاية الشهر الجاري، لمحاولة إقناعهم بمشروعه الرياضي الطموح، خصوصا وأن الإنجاز الذي قدمه رفقة أسود الأطلس في نسخة كأس العالم فيفا قطر المنصرمة، أسال لعاب العديد من اللاعببن بعد وصول أولاد الركراكي للمربع الذهبي، وهي المكانة التي يتمنى أفضل اللاعبين في العالم بلوغها مع منتخباتها.
وسيجري المنتخب الوطني بعد شهرين من الآن لقائين وديين بملاعب المملكة المغربية، سينازل في أحدهما منتخبا أوروبيا فيما سيواجه في اللقاء الثاني منتخبا من أمريكا الجنوبية، حيث يرجح أن يكونا منتخب الديكة والبرازيل على التوالي، فيما لم تؤكد المصادر الرسمية ذلك.
