رئيسية 
الرئيسية 
العلم - الرباط
للعام الخامس على التوالي، نظمت كل من جمعية الحرية وجمعية رزق المتضامنة ”قافلة إفطار عابر سبيل”، حيث تم توزيع وجبة الإفطار على أزيد من 100 شخص محتاج، منهم فئات هشة، و أفارقة جنوب الصحراء، وأسر معوزة، وكذا بعض المارة المتأخرين على الوصول إلى منازلهم عند آذان مغرب يوم الأحد الأخير.
بادرة إنسانية وإحسانية، يرى القائمون عليها أنها دليل على الإحساس بالمسؤولية وحب التشارك ولو بالقليل. رسالتها الأولى تجسيد معاني التضامن والتكافل الاجتماعي من شباب جمعية الحرية وجمعية رزق المتضامنة المتطوعين من أجل حب البر والخير في سبييل الله.
نفَّذ هذه المبادرة أطر الجمعيتين، وذلك باقتسام المهام بين الفرق، حيث إن منهم من قام بتعبئة ما تيسَّر من المؤونة من تمر وعصير وكعك وخبز وبيض وجبن في العلب، ثم اجتمع الشقُّ الثاني على توزيع في فضاءات مختلف من مدينة سلا بُغية الوصول لأكبر عدد ممكن ممن هم في حاجة إلى وجبة الفطور.
وأكد عدد من المستفيدين من المبادرة، أنها تستحق التشجيع، بوصفها وجها آخر للأعمال التطوعية التي تقوم بها جمعية الحرية وجمعية رزق المتضامنة؛ والتي تعكس معنى العمل التطوعي الصادق.
للعام الخامس على التوالي، نظمت كل من جمعية الحرية وجمعية رزق المتضامنة ”قافلة إفطار عابر سبيل”، حيث تم توزيع وجبة الإفطار على أزيد من 100 شخص محتاج، منهم فئات هشة، و أفارقة جنوب الصحراء، وأسر معوزة، وكذا بعض المارة المتأخرين على الوصول إلى منازلهم عند آذان مغرب يوم الأحد الأخير.
بادرة إنسانية وإحسانية، يرى القائمون عليها أنها دليل على الإحساس بالمسؤولية وحب التشارك ولو بالقليل. رسالتها الأولى تجسيد معاني التضامن والتكافل الاجتماعي من شباب جمعية الحرية وجمعية رزق المتضامنة المتطوعين من أجل حب البر والخير في سبييل الله.
نفَّذ هذه المبادرة أطر الجمعيتين، وذلك باقتسام المهام بين الفرق، حيث إن منهم من قام بتعبئة ما تيسَّر من المؤونة من تمر وعصير وكعك وخبز وبيض وجبن في العلب، ثم اجتمع الشقُّ الثاني على توزيع في فضاءات مختلف من مدينة سلا بُغية الوصول لأكبر عدد ممكن ممن هم في حاجة إلى وجبة الفطور.
وأكد عدد من المستفيدين من المبادرة، أنها تستحق التشجيع، بوصفها وجها آخر للأعمال التطوعية التي تقوم بها جمعية الحرية وجمعية رزق المتضامنة؛ والتي تعكس معنى العمل التطوعي الصادق.
