
العلم - الرباط
بحث وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، اليوم الثلاثاء بالرباط، مع الوزير الأول، وزير الشؤون الخارجية والمغتربين لجمهورية كينيا، موساليا مودافادي، سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين.
وبهذه المناسبة، أشاد الوزيران بالتطور "الإيجابي للغاية" للعلاقات بين المغرب وكينيا، لا سيما على الصعيد السياسي، كما بحثا سبل توطيد التعاون في مجال الاستثمارات.
وسلط السيد مزور، في تصريح للصحافة، الضوء على "فرص الاستثمار المتعددة" التي تتيحها كينيا في العديد من القطاعات الاستراتيجية، بما في ذلك الصناعة والفلاحة والبناء والخدمات المالية والسياحة.
وأبرز الهدف المتمثل في جعل العلاقات الاقتصادية "أكثر توازنا"، لا سيما من خلال زيادة واردات المنتوجات الكينية إلى المغرب، مستشهدا، في هذا الصدد، بالشاي والقهوة.
وأضاف الوزير أن هذا النهج يواكبه عزم على تنمية استثمارات المقاولات المغربية في كينيا، البلد الذي يتيح "فرصا مهمة للغاية".
وقد مكن هذا اللقاء، الذي يندرج في إطار دينامية التقارب بين المغرب وكينيا، البلدين الحريصين على استثمار كل إمكانات التعاون الثنائي الاقتصادي والتجاري، من الاتفاق على خطة عمل تتوخى تكثيف المبادلات والعلاقات بين الفاعلين الاقتصاديين في البلدين، بما يفتح الطريق أمام شراكة معززة في مختلف قطاعات الأنشطة.
بحث وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، اليوم الثلاثاء بالرباط، مع الوزير الأول، وزير الشؤون الخارجية والمغتربين لجمهورية كينيا، موساليا مودافادي، سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين.
وبهذه المناسبة، أشاد الوزيران بالتطور "الإيجابي للغاية" للعلاقات بين المغرب وكينيا، لا سيما على الصعيد السياسي، كما بحثا سبل توطيد التعاون في مجال الاستثمارات.
وسلط السيد مزور، في تصريح للصحافة، الضوء على "فرص الاستثمار المتعددة" التي تتيحها كينيا في العديد من القطاعات الاستراتيجية، بما في ذلك الصناعة والفلاحة والبناء والخدمات المالية والسياحة.
وأبرز الهدف المتمثل في جعل العلاقات الاقتصادية "أكثر توازنا"، لا سيما من خلال زيادة واردات المنتوجات الكينية إلى المغرب، مستشهدا، في هذا الصدد، بالشاي والقهوة.
وأضاف الوزير أن هذا النهج يواكبه عزم على تنمية استثمارات المقاولات المغربية في كينيا، البلد الذي يتيح "فرصا مهمة للغاية".
وقد مكن هذا اللقاء، الذي يندرج في إطار دينامية التقارب بين المغرب وكينيا، البلدين الحريصين على استثمار كل إمكانات التعاون الثنائي الاقتصادي والتجاري، من الاتفاق على خطة عمل تتوخى تكثيف المبادلات والعلاقات بين الفاعلين الاقتصاديين في البلدين، بما يفتح الطريق أمام شراكة معززة في مختلف قطاعات الأنشطة.