
العلم - محمد رزا
في خطوة رياضية وتنموية هامة، ثم بعون الله وتوفيقه، وبتضافر جهود مختلف المتدخلين، إطلاق الأشغال الخاصة بإنجاز قاعة مغطاة أولمبية حديثة وعصرية بالفضاء السوسيورياضي المصلى، يوم الاثنين 7 أكتوبر 2025 من طرف شركة التنمية المحلية الدار البيضاء للتهيئة، وذلك استجابة لتطلعات ساكنة سيدي البرنوصي نحو مزيد من البنيات التحتية الرياضية المتطورة.
ويأتي هذا المشروع في إطار تفعيل اتفاقية شراكة جمعت بين عدد من المؤسسات العمومية المنتخبة والترابية، وبمبادرة من مجلس مقاطعة سيدي البرنوصي برئاسة السيد سعيد صابري.
وتتمثل الجهات الشريكة في ولاية جهة الدار البيضاء – سطات، وعمالة مقاطعات سيدي البرنوصي، وجماعة الدار البيضاء، ومجلس جهة الدار البيضاء – سطات، والمديرية الإقليمية لوزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع الرياضة – ومجلس مقاطعة سيدي البرنوصي.
المشروع الرياضي يكتسي أهمية بالغة في ضوء المحطات الرياضية التي يستشرفها المغرب، وبذلك تشكّل هذه القاعة المغطاة إضافة نوعية للبنية الرياضية بالمنطقة، حيث ستكون ثاني معلمة رياضية كبرى بسيدي البرنوصي بعد القاعة المتواجدة قرب الملعب الكبير (أحمد أهراس)، مما يعزز مكانة المنطقة كقطب رياضي صاعد داخل العاصمة الاقتصادية.
في خطوة رياضية وتنموية هامة، ثم بعون الله وتوفيقه، وبتضافر جهود مختلف المتدخلين، إطلاق الأشغال الخاصة بإنجاز قاعة مغطاة أولمبية حديثة وعصرية بالفضاء السوسيورياضي المصلى، يوم الاثنين 7 أكتوبر 2025 من طرف شركة التنمية المحلية الدار البيضاء للتهيئة، وذلك استجابة لتطلعات ساكنة سيدي البرنوصي نحو مزيد من البنيات التحتية الرياضية المتطورة.
ويأتي هذا المشروع في إطار تفعيل اتفاقية شراكة جمعت بين عدد من المؤسسات العمومية المنتخبة والترابية، وبمبادرة من مجلس مقاطعة سيدي البرنوصي برئاسة السيد سعيد صابري.
وتتمثل الجهات الشريكة في ولاية جهة الدار البيضاء – سطات، وعمالة مقاطعات سيدي البرنوصي، وجماعة الدار البيضاء، ومجلس جهة الدار البيضاء – سطات، والمديرية الإقليمية لوزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع الرياضة – ومجلس مقاطعة سيدي البرنوصي.
المشروع الرياضي يكتسي أهمية بالغة في ضوء المحطات الرياضية التي يستشرفها المغرب، وبذلك تشكّل هذه القاعة المغطاة إضافة نوعية للبنية الرياضية بالمنطقة، حيث ستكون ثاني معلمة رياضية كبرى بسيدي البرنوصي بعد القاعة المتواجدة قرب الملعب الكبير (أحمد أهراس)، مما يعزز مكانة المنطقة كقطب رياضي صاعد داخل العاصمة الاقتصادية.

ويقع المشروع داخل الفضاء السوسيورياضي المصلى على الطريق الوطنية رقم 1، الذي يحتضن أيضًا المسبح الأولمبي المغطى المصلى، وملاعب القرب، وفضاءات مفتوحة للترفيه والرياضة، ومرافق إدارية وخدماتية، ومركز لتدبير وتسيير المرفق بشكل احترافي.
وبالنسبة للمعطيات التقنية الخاصة بالمشروع الرياضي الجديد فإن التكلفة المالية التقديرية تصل حوالي 15 مليون درهم، بينما على مستوى مدة الإنجاز فهي مرتقبة نهاية شهر يونيو سنة 2026
وبهذه المناسبة نتقدم بالشكر الخالص لكل من ساهم في بلورة هذا المشروع وتتبع مراحله حتى لحظة إطلاق الصفقة، وفي مقدمتهم السيد نبيل خروبي، عامل عمالة مقاطعات سيدي البرنوصي، والسيد محمد امهيدية، والي جهة الدار البيضاء – سطات، ورئيس المجلس الإداري لشركات التنمية، والسيدة نبيلة الرميلي، رئيسة جماعة الدار البيضاء، والسيد عبد اللطيف معزوز، رئيس مجلس جهة الدار البيضاء – سطات، والسيد عبد القادر بودراع، رئيس مجلس عمالة الدار البيضاء، والمديرية الإقليمية لوزارة الشباب والرياضة بسيدي البرنوصي، وإدارة أملاك الدولة بجهة الدار البيضاء – سطات، وكافة أعضاء مجلس مقاطعة سيدي البرنوصي وموظفيها، وكذا شركة الدار البيضاء للتهيئة وعلى رأسها السيد إدريس مولاي رشيد، دون أن ننسى فعاليات المجتمع المدني التي ترافعت من أجل هذا المشروع وكانت مساندًا له لكي يرى النور في أقرب الآجال.
فهنيئًا لساكنة سيدي البرنوصي بهذا المكسب الرياضي الجديد، الذي يُجسد رؤية تنموية طموحة، ويكرّس مبدأ العدالة المجالية في توزيع البنيات التحتية الرياضية.
وبالنسبة للمعطيات التقنية الخاصة بالمشروع الرياضي الجديد فإن التكلفة المالية التقديرية تصل حوالي 15 مليون درهم، بينما على مستوى مدة الإنجاز فهي مرتقبة نهاية شهر يونيو سنة 2026
وبهذه المناسبة نتقدم بالشكر الخالص لكل من ساهم في بلورة هذا المشروع وتتبع مراحله حتى لحظة إطلاق الصفقة، وفي مقدمتهم السيد نبيل خروبي، عامل عمالة مقاطعات سيدي البرنوصي، والسيد محمد امهيدية، والي جهة الدار البيضاء – سطات، ورئيس المجلس الإداري لشركات التنمية، والسيدة نبيلة الرميلي، رئيسة جماعة الدار البيضاء، والسيد عبد اللطيف معزوز، رئيس مجلس جهة الدار البيضاء – سطات، والسيد عبد القادر بودراع، رئيس مجلس عمالة الدار البيضاء، والمديرية الإقليمية لوزارة الشباب والرياضة بسيدي البرنوصي، وإدارة أملاك الدولة بجهة الدار البيضاء – سطات، وكافة أعضاء مجلس مقاطعة سيدي البرنوصي وموظفيها، وكذا شركة الدار البيضاء للتهيئة وعلى رأسها السيد إدريس مولاي رشيد، دون أن ننسى فعاليات المجتمع المدني التي ترافعت من أجل هذا المشروع وكانت مساندًا له لكي يرى النور في أقرب الآجال.
فهنيئًا لساكنة سيدي البرنوصي بهذا المكسب الرياضي الجديد، الذي يُجسد رؤية تنموية طموحة، ويكرّس مبدأ العدالة المجالية في توزيع البنيات التحتية الرياضية.