
حسن الركاز
اتسم الخطاب الملكي السامي لعيد العرش المجيد لهذه السنة بمزيد من التأكيد على السير قدما نحو مغرب صاعد يبحث عن مكانة راقية بين الأمم المتقدمة.
فعلى المستوى الإقتصادي والسياسي يظهر للعيان التقدم الكبير الذي وصل إليه المغرب.
فاقتصاديا أصبح للمغرب وجهات متعددة من حيث التصدير والاستيراد والاستثمارات الأجنبية كما أصبح المغرب وجهة مهمة وجالبة للمستثمرين الجدد من كل القارات وذلك بفضل الاستقرار الاجتماعي و الاقتصادي والإمني الذي يتمتع به.وهذا يعطي قيمة مضافة للاقتصاد الوطني الذي يساهم فيه مغاربة العالم كذلك بشكل كبير .
وعلى المستوى السياسي أصبح للمغرب كلمة تسمع في مجموعة من القضايا الإقليمية والدولية بحيث أصبحت وساطته في هذه القضايا جد مهمة وفاعلة. كما على المستوى الديبلوماسي خطت المملكة المغربية الشريفة خطوات كبيرة في الدفاع عن وحدتها الترابية التي أجمع كل المغاربة عليها من طنجة إلى الكويرة.
وخاصة الصحراء المغربية التي أصبح الاعتراف بها يأخذ منحى تصاعدي وإيجابي على المستوى الدولي والإفريقي.
أما المستوى الرياضي فقد حضي المغرب بعناية كبيرة من طرف الفيفا التي وضعت ثقتها في المملكة المغربية لتنظيم كأس إفريقيا وكأس العالم. وهذا دليل آخر على أن المغرب يمشي بخطوات سريعة لكنها رزينة بفضل الحكمة الرشيدة لجلالة الملك نصره الله وأيده.
فعلى المستوى الإقتصادي والسياسي يظهر للعيان التقدم الكبير الذي وصل إليه المغرب.
فاقتصاديا أصبح للمغرب وجهات متعددة من حيث التصدير والاستيراد والاستثمارات الأجنبية كما أصبح المغرب وجهة مهمة وجالبة للمستثمرين الجدد من كل القارات وذلك بفضل الاستقرار الاجتماعي و الاقتصادي والإمني الذي يتمتع به.وهذا يعطي قيمة مضافة للاقتصاد الوطني الذي يساهم فيه مغاربة العالم كذلك بشكل كبير .
وعلى المستوى السياسي أصبح للمغرب كلمة تسمع في مجموعة من القضايا الإقليمية والدولية بحيث أصبحت وساطته في هذه القضايا جد مهمة وفاعلة. كما على المستوى الديبلوماسي خطت المملكة المغربية الشريفة خطوات كبيرة في الدفاع عن وحدتها الترابية التي أجمع كل المغاربة عليها من طنجة إلى الكويرة.
وخاصة الصحراء المغربية التي أصبح الاعتراف بها يأخذ منحى تصاعدي وإيجابي على المستوى الدولي والإفريقي.
أما المستوى الرياضي فقد حضي المغرب بعناية كبيرة من طرف الفيفا التي وضعت ثقتها في المملكة المغربية لتنظيم كأس إفريقيا وكأس العالم. وهذا دليل آخر على أن المغرب يمشي بخطوات سريعة لكنها رزينة بفضل الحكمة الرشيدة لجلالة الملك نصره الله وأيده.
وبهذه المناسبة الكبيرة والعظيمة نظم مغاربة العالم بهولندا وبمشاركة المعهد الهولندي المغاربي للديبلوماسية الموازية مجموعة من الحفلات المتنوعة بمناسبة عيد العرش المجيد والتي من خلالها جددوا بيعتهم للدولة العلوية الشريفة في شخص جلالة الملك محمد السادس حفظه الله وأطال في عمره وأقر عينه بولي عهده المولى الحسن وشد أزره باخيه المولى الرشيد،يقول السيد إدريس أبضالس رئيس المعهد الهولندي المغربي للدبلوماسية الموازية في كلمة هاتفبة أجرتها جريتنا الإلكترونية "العلم"
وأخيرا جدد مغاربة هولندا كذلك عزمهم للسير قدما وراء جلالة الملك محمد السادس نحو مغرب مزدهر متقدم وصاعد.
إدريس أبضالس
المعهد الهولندي المغربي للديبلوماسية الموازية
لاهاي - هولندا-