
العلم - الرباط
تسلمت موريتانيا شهادة من منظمة الصحة العالمية تثبت قضائها النهائي على مرض الرمد الحبيبي (التراكوما)، وذلك وفق مصدر رسمي.
وأكدت وزارة الصحة الموريتانية في بلاغ عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك" أنها "تسلمت شهادة القضاء على الرمد الحبيبي من منظمة الصحة العالمية".
وأوضح المصدر أن وزير الصحة، عبد الله سيدي محمد وديه، تسلم هذه الشهادة أمس بجنيف، من المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، " تثبت القضاء النهائي على مرض الرمد الحبيبي كمشكلة صحة عمومية"، وذلك خلال حفل على هامش الدورة ال 78 للجمعية العامة للمنظمة.
ونقل عن الوزير إبرازه أن القضاء على هذا المرض تحقق بفضل "تضافر جهود مختلف الفاعلين الذين أرسوا نموذج شراكة فريد في هذا المجال بين القطاعين العام والخاص".
والرمد الحبيبي ينتج عن عدوى بكتيرية تسبب التهايا وحكة في العينين، وينتشر عن طريق ملامسة العين والجفون وإفرازات الأنف والحلق من الأشخاص المصابين، ويؤدي إلى التهاب مزمن ويمكن أن يسبب العمى.
تسلمت موريتانيا شهادة من منظمة الصحة العالمية تثبت قضائها النهائي على مرض الرمد الحبيبي (التراكوما)، وذلك وفق مصدر رسمي.
وأكدت وزارة الصحة الموريتانية في بلاغ عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك" أنها "تسلمت شهادة القضاء على الرمد الحبيبي من منظمة الصحة العالمية".
وأوضح المصدر أن وزير الصحة، عبد الله سيدي محمد وديه، تسلم هذه الشهادة أمس بجنيف، من المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، " تثبت القضاء النهائي على مرض الرمد الحبيبي كمشكلة صحة عمومية"، وذلك خلال حفل على هامش الدورة ال 78 للجمعية العامة للمنظمة.
ونقل عن الوزير إبرازه أن القضاء على هذا المرض تحقق بفضل "تضافر جهود مختلف الفاعلين الذين أرسوا نموذج شراكة فريد في هذا المجال بين القطاعين العام والخاص".
والرمد الحبيبي ينتج عن عدوى بكتيرية تسبب التهايا وحكة في العينين، وينتشر عن طريق ملامسة العين والجفون وإفرازات الأنف والحلق من الأشخاص المصابين، ويؤدي إلى التهاب مزمن ويمكن أن يسبب العمى.