العلم الإلكترونية - عبد القادر خولاني
أثارت مأساة عبد الرحمان الجدل من جديد حول إعادة جثامين المغاربة التي يُعثر عليها في الجزائر، حيث يصبح المصير الإنساني أداة سياسية بيد النظام الجزائري.
عبد الرحمن، خرج منذ 19 نوفمبر الماضي باحثا عن حلم وراء البحر لكن مع الأسف الشديد عاد اليوم كخبر مفجع، فبعد أسابيع من الترقب والدعاء، تأكد خروج جثته بأحد الشواطئ الجزائرية بعد أن تعرض للغرق.
فيما ظلت عائلته منذ ثلاثة أسابيع تعيش في تيه بين مرارة الفقد وقسوة الإجراءات، وطرقوا كل الأبواب لإيصال صوتهم دون جدوى، في ظل صمت مريب من الجارة الشرقية.
رئيسية 








الرئيسية 






