رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - محمد رزا
تعيش منطقة سيدي البرنوصي منذ حلول شهر رمضان المبارك على إيقاع عملية تضامنية لدعم ومؤازرة بعض الأسر ومواساة الأرامل والأيتام في هذا الشهر الفضيل شهر الرحمة والمغفرة.
وفي هذا السياق قال السيد نور الدين زوات منسق العملية أن الشباب من سيدي البرنوصي آلوا على أنفسهم إلا أن ينخرطوا طواعية وتكرما وليس إحسانا في العملية للتخفيف من الظروف الصعبة التي تمر بعض الأسر وإهدائهم قفة تتضمن المواد الأساسية لمائدة الإفطار من تمور وبيض ودقيق وزيت وطماطم مركزة وقطاني وسكر وشاي.
مضيفا أن هذه الجهود المتضافرة لأبناء البرنوصي الغيورين على المنطقة تنبع من الإحساس بالغير وتلبية الواجب، ولذلك جسدوا معاني التضامن في أحسن صورها تحت مسمى مبادرة "قفة الخير من أولاد الخير" التي تدشن نسختها الخامسة، متسلحين بالهمة والعزيمة والقيم النبيلة لإدخال الفرحة والسرور إلى البيوت، وملئها بالدفء والبسمة خاصة على مُحيا الأطفال.
والجميل أن المقابل لم يكن سوى وابل من الدعوات القلبية والتضرع إلى الله بالجزاء الحسن والأجر الوفير من الأمهات المستفيدات اللواتي عبرن عن كل الاستحسان والامتنان والتقدير لأبناء البرنوصي الذين يطرقون أبواب بيوتهن بلمسة الخير والمحبة ولازمة "مبروك العواشر ورمضان كريم".
تعيش منطقة سيدي البرنوصي منذ حلول شهر رمضان المبارك على إيقاع عملية تضامنية لدعم ومؤازرة بعض الأسر ومواساة الأرامل والأيتام في هذا الشهر الفضيل شهر الرحمة والمغفرة.
وفي هذا السياق قال السيد نور الدين زوات منسق العملية أن الشباب من سيدي البرنوصي آلوا على أنفسهم إلا أن ينخرطوا طواعية وتكرما وليس إحسانا في العملية للتخفيف من الظروف الصعبة التي تمر بعض الأسر وإهدائهم قفة تتضمن المواد الأساسية لمائدة الإفطار من تمور وبيض ودقيق وزيت وطماطم مركزة وقطاني وسكر وشاي.
مضيفا أن هذه الجهود المتضافرة لأبناء البرنوصي الغيورين على المنطقة تنبع من الإحساس بالغير وتلبية الواجب، ولذلك جسدوا معاني التضامن في أحسن صورها تحت مسمى مبادرة "قفة الخير من أولاد الخير" التي تدشن نسختها الخامسة، متسلحين بالهمة والعزيمة والقيم النبيلة لإدخال الفرحة والسرور إلى البيوت، وملئها بالدفء والبسمة خاصة على مُحيا الأطفال.
والجميل أن المقابل لم يكن سوى وابل من الدعوات القلبية والتضرع إلى الله بالجزاء الحسن والأجر الوفير من الأمهات المستفيدات اللواتي عبرن عن كل الاستحسان والامتنان والتقدير لأبناء البرنوصي الذين يطرقون أبواب بيوتهن بلمسة الخير والمحبة ولازمة "مبروك العواشر ورمضان كريم".
