رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - هشام الدرايدي
في سيناريو مكرر لسنة 2016، تمكن رفاق بنزيما ليلة اليوم الأربعاء 04 ماي 2022، من انتزاع بطاقة السفر الأخيرة إلى ملعب حديقة الأمراء بالعاصمة الفرنسية باريس لملاقاة ليفيربول الإنجليزي في نهائي دوري أبطال أوروبا للمرة السابعة عشرة في تاريخه، عقب فوزه على أرضه وأمام جماهيره بملعب "سانتياغو برنابيو" ب3 أهداف لهدف، مكنته من حسم نتيجة لقائي الذهاب والإياب لصالحه بمجموع 6 أهداف ل5.
وانطلقت الجولة الثانية من صراع الأقوياء نحو بلوغ النهائي بالقلعة البيضاء بالعاصمة الإسبانية مدريد، بعدما حسم رجال المدرب "بيب غوارديولا" قبل أسبوع نتيجة الجولة الأولى لصالحهم بملعب "الاتحاد" في العاصمة البريطانية لندن بواقع 4 أهداف لثلاثة.
ومنت الجماهير المدريدية النفس في فوز مبكر لأبناء الثعلب "كارلوس انشيلوتي"، إلا أن دقائق الشوطين لم تحمل أي تقدم لأصحاب الدار، وظلت نتيجة المباراة حبيسة النتيجة السلبية، ممكنة حسابيا تأهل الضيوف فريق "مانشيتر سيتي" للعب أمام ليفربول في الملعب الباريسي "بارك دي برانس".
وقبيل انتهاء اللقاء، حملت الدقيقة 73 مفاجأة من العيار الثقيل بعدما تمكن الدولي الجزائري "رياض محرز" من تدوين الهدف الأول، صانعا فارق هدفين على بعد ربع ساعة من نهاية اللقاء، نتيجة جعلت العديد من مناصري الميرينغي ذوي القلوب الضعيفة مغادرة المدرجات والتسليم بضياع حلم بلوغ النهائي 17، والبحث عن الكأس 14 لخزائن القلعة البيضاء.
واستمر اللقاء يصب في صالح الضيوف حتى الدقيقة 90، التي أتت من خلالها انفراجة تمكن من خلالها لاعب دكة احتياط الميرينغي "رودريغو" من بعث الحياة والأمل من جديد بعد تدوينه الهدف الأول ثم الثاني في دقيقة واحدة، منحت رفاق بنزيما تنفس الصعداء وإعادة كتابة تاريخ البطولة من خلال ذهاب الفريقين للأشواط الإضافية بعد تحقيق التعادل خلال مبارتين بمجموع 5 - 5.
وجاءت استفاقة ريال مدريد قوية بعد هذه الريمونتادا الخرافية والتي لم تستغرق إلا دقيقة واحدة في تفاصيل أحداثها، ليتمكن "بنزيما" في الدقيقة 95 من منح تأهل غال للميرينغي بعدما احتسب حكم المباراة ركلة جزاء انبرى لها الدولي الفرنسي مسجلا الهدف القاتل لينتهي اللقاء بعد 120 دقيقة بنتيجة 3 أهداف لواحد، وبمجموع 6 أهداف ل5.
وسيلاقي ريال مدريد الإسباني فريق ليفيربول الإنجليزي في ملعب "بارك دي برانس" المتأهل سلفا ليلة أمس لنهائي دوري أبطال أوروبا على حساب نادي فياريال الإسباني.
في سيناريو مكرر لسنة 2016، تمكن رفاق بنزيما ليلة اليوم الأربعاء 04 ماي 2022، من انتزاع بطاقة السفر الأخيرة إلى ملعب حديقة الأمراء بالعاصمة الفرنسية باريس لملاقاة ليفيربول الإنجليزي في نهائي دوري أبطال أوروبا للمرة السابعة عشرة في تاريخه، عقب فوزه على أرضه وأمام جماهيره بملعب "سانتياغو برنابيو" ب3 أهداف لهدف، مكنته من حسم نتيجة لقائي الذهاب والإياب لصالحه بمجموع 6 أهداف ل5.
وانطلقت الجولة الثانية من صراع الأقوياء نحو بلوغ النهائي بالقلعة البيضاء بالعاصمة الإسبانية مدريد، بعدما حسم رجال المدرب "بيب غوارديولا" قبل أسبوع نتيجة الجولة الأولى لصالحهم بملعب "الاتحاد" في العاصمة البريطانية لندن بواقع 4 أهداف لثلاثة.
ومنت الجماهير المدريدية النفس في فوز مبكر لأبناء الثعلب "كارلوس انشيلوتي"، إلا أن دقائق الشوطين لم تحمل أي تقدم لأصحاب الدار، وظلت نتيجة المباراة حبيسة النتيجة السلبية، ممكنة حسابيا تأهل الضيوف فريق "مانشيتر سيتي" للعب أمام ليفربول في الملعب الباريسي "بارك دي برانس".
وقبيل انتهاء اللقاء، حملت الدقيقة 73 مفاجأة من العيار الثقيل بعدما تمكن الدولي الجزائري "رياض محرز" من تدوين الهدف الأول، صانعا فارق هدفين على بعد ربع ساعة من نهاية اللقاء، نتيجة جعلت العديد من مناصري الميرينغي ذوي القلوب الضعيفة مغادرة المدرجات والتسليم بضياع حلم بلوغ النهائي 17، والبحث عن الكأس 14 لخزائن القلعة البيضاء.
واستمر اللقاء يصب في صالح الضيوف حتى الدقيقة 90، التي أتت من خلالها انفراجة تمكن من خلالها لاعب دكة احتياط الميرينغي "رودريغو" من بعث الحياة والأمل من جديد بعد تدوينه الهدف الأول ثم الثاني في دقيقة واحدة، منحت رفاق بنزيما تنفس الصعداء وإعادة كتابة تاريخ البطولة من خلال ذهاب الفريقين للأشواط الإضافية بعد تحقيق التعادل خلال مبارتين بمجموع 5 - 5.
وجاءت استفاقة ريال مدريد قوية بعد هذه الريمونتادا الخرافية والتي لم تستغرق إلا دقيقة واحدة في تفاصيل أحداثها، ليتمكن "بنزيما" في الدقيقة 95 من منح تأهل غال للميرينغي بعدما احتسب حكم المباراة ركلة جزاء انبرى لها الدولي الفرنسي مسجلا الهدف القاتل لينتهي اللقاء بعد 120 دقيقة بنتيجة 3 أهداف لواحد، وبمجموع 6 أهداف ل5.
وسيلاقي ريال مدريد الإسباني فريق ليفيربول الإنجليزي في ملعب "بارك دي برانس" المتأهل سلفا ليلة أمس لنهائي دوري أبطال أوروبا على حساب نادي فياريال الإسباني.
