كشفت منظمة الصحة العالمية في تصريحات حديثة أن متحور ( أوميكرون ) يعتبر معد أكثر من جميع المتحورات التاجية المستجدة ، و أن سرعة عدواه تفوق سرعات جميع سابقيه ، لكنه أقل خطورة منها .و أوضحت المنظمة العالمية أن المتحور الجديد ، وفق البيانات الأولية الجديدة ، قد يخفض بعض الشيء من فعالية اللقاحات المضادة للفيروس التاجي المستجد ، لكنه أقل خطورة من دلتا .

من جهة أخرى أكدت عدة مصادر طبية و علمية خصوصا من خبراء منظمة الصحة العالمية أن ( أوميكرون ) ليس بنفس خطورة المتحورات السابقة ، حيث تأكد ، وفق البيانات المدلى بها من جميع مناطق العالم ، أن معظم الإصابات المكتشفة من دون أعراض أو أنها بمسار خفيف إلى معتدل للمرض ، لكنه _ تضيف هذه المصادر _ ينتشر بسرعة أكثر من سرعة انتشار ( دلتا ) و أنه انتشر لحد أول أمس الأحد في 63 دولة ، و حتما سينتقل إلى دول أخرى .و أكد علماء بريطانيون أن متحور ( أوميكرون ) عرف 32 طفرة معظمها في البروتين s ( بروتين سبايك )

أصيب 17 شخصا بينهم 13 شرطيا بجروح في صدامات بين الشرطة ومهاجرين في المكسيك.

وحسب "AFP"، اندلعت أعمال العنف عند المدخل الجنوبي للعاصمة عندما حاول مهاجرون بطريقة غير شرعية التظاهر للمطالبة بتسوية أوضاعهم.

وقامت فرق الانقاذ بإسعاف 13 شرطيا مصابا وأربعة أشخاص كانوا بحاجة إلى رعاية طبية.

وكان المهاجرون الذين غادروا الحدود مع غواتيمالا في 23 أكتوبر يرغبون في الذهاب إلى كنيسة سيدة غوادالوبي في شمال المدينة، للقيام بالحج السنوي.

والخميس، لقي 55 مهاجرا على الأقل حتفهم في حادث مروري وقع في جنوب شرق المكسيك. وكانوا قد دفعوا المال لمهربين لتأمين وصولهم إلى الولايات المتحدة بحثا عن حياة أفضل.
 

حذر بنك المغرب من إشعار إحتيالي توصل به بعض المواطنين يدعوهم إلى التقدم إلى وكالاته قصد الحصول على جائزة عبارة عن شيك بنكي.

وأوضح بنك المغرب، في إعلان نشر على موقعه الالكتروني، أنه "أحيط علما بتوصل بعض المواطنين بإشعار على هواتفهم النقالة يدعوهم إلى التقدم إلى وكالاته قصد الحصول على جائزة عبارة عن شيك بنكي".

وأكد البنك المركزي بشكل قاطع أنه ليس الجهة المرسلة لهذا الإشعار وبأنه لا يتحمل أية مسؤولية فيما يتعلق بمحتواه.

دعا رئيس جمهورية جنوب إفريقيا، سيريل رامافوزا، علماء من دول مجموعة البريكس للحضور إلى بلاده، لدراسة فيروس كورونا وتحوراته مع العلماء المحليين، حسب وكالة "نوفوستي".

وقال بيان نُشر على الموقع الإلكتروني للمكتب الرئاسي، إن "الرئيس سيريل رامافوزا دعاعلماء من دول مجموعة البريكس، روسيا والبرازيل والهند والصين، للعمل مع علماء جنوب إفريقيا لمواصلة التحقيق في الخصائص المختلفة لفيروس كورونا وتحوراته".

وتجدر الإشارة إلى أن هذه المبادرة تأتي في إطار التعاون داخل دول البريكس "لرفع الجاهزية والاستجابة للوباء".

وفي وقت سابق، اتفق الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين، والجنوب إفريقي سيريل رامافوزا، على إرسال مجموعة من علماء الفيروسات من روسيا، وكذلك المعدات الطبية إلى جمهورية جنوب إفريقيا.
 

أعلنت وزيرة الثقافة الفرنسية روزلين باشلو، عن قرب رفع السرية عن أرشيف "التحقيقات القضائية" للحرب الجزائرية (1954-1962)، حسب ما أفادت به "أ ف ب".

وقالت باشلو لمحطة "بي اف ام تي في" اليوم الجمعة "أفتح قبل 15 عاما أرشيف التحقيقات القضائية لقوات الدرك والشرطة حول حرب الجزائر".

وأضافت وزيرة الثقافة الفرنسية "أريد ذلك بخصوص هذه المسألة المزعجة والمثيرة للغضب، وفيها مزورون للتاريخ يعلمون أن نكون قادرين على مواجهتها، لا يمكن بناء رواية تاريخية على كذب".

وتابعت أن "التزوير هو الذي يجلب كل الأخطاء والمشكلات وكل الكراهية، في اللحظة التي تطرح فيها الحقائق على الطاولة ويتم الاعتراف بها وتحليلها، من تلك اللحظة فقط يمكننا أن نبني تاريخا آخر ومصالحة".
 

وقعت الإمارات وبلجيكا اتفاقا لتسليم مطلوبين للعادلة، بينما تأمل بروكسل في أن يتم تسليمها تجار مخدرات يبحث عنهم القضاء بجد، كما أعلن مصدر رسمي في بروكسل. 

وقالت وزارة العدل البلجيكية، إنه تم الخميس في أبوظبي توقيع اتفاقيتين ثنائيتين تتعلق إحداهما باسترداد المجرمين، والثانية بالمساعدة القانونية المتبادلة في المسائل الجنائية. 

وترأس الوفد البلجيكي وزير العدل، فنسنت فان كويكنبورن، ورئيس النيابة الفدرالية فريديريك فان ليو، المسؤول عن الإرهاب والجريمة المنظمة. 

وقال المصدر نفسه إن الاتفاقيتين نجحتا "بعد مفاوضات مكثفة استمرت أكثر من عام".

وسعت السلطات البلجيكية إلى إبرام الاتفاقيتين لقناعتها بأن الإمارات تشكل وجهة لجوء لكبار مهربي المخدرات في غياب اتفاق لاسترداد المجرمين حتى الآن.

وقال فان كوينكبورن وفان ليو في بيان إن التحقيقات في بلجيكا بشأن الجريمة المنظمة "تفضي باستمرار إلى مشتبه بهم مختبئين في الإمارات.. وهذا ينطبق خصوصا على قضايا تهريب المخدرات".

في السياق ذاته، أوضح مكتب وزير العدل أن القضاء البلجيكي أصدر مذكرات توقيف دولية بحق "سبعة أشخاص" تدل "مؤشرات على إقامتهم في الإمارات". 

لكن هناك شكوك حول قضايا أخرى. فقد ذكر مكتب وزير العدل البلجيكي في رسالة وزعت على وسائل الإعلام: "لا شك في أنه إذا تم التعاون الآن فستصدر مذكرات توقيف دولية بحق عشرة أشخاص آخرين"، بحسب " أ ف ب".

ولم يتم تحديد أماكن إقامتهم بدقة. لكن وسائل الإعلام البلجيكية ذكرت أن بعض "الشخصيات الرئيسية" لتهريب المخدرات تقيم في دبي، كما كشف فك تشفير كمية من الاتصالات المشفرة عبر شبكة "سكاي اي سي سي".

ونفذت دول أوروبية عدة بينها بلجيكا عملية أمنية واسعة مطلع 2021 ضد هذا النظام للاتصالات الهاتفية الذي يستخدم على نطاق واسع، لا سيما في تهريب الكوكايين بين أميركا الجنوبية وأوروبا. 

وأدت عمليات اعتراض الاتصالات إلى سلسلة من التحقيقات الجديدة في بلجيكا جرت في إطارها "ما مجموعه 558 عملية اعتقال"، حسب فان كويكنبورن الذي أضاف أنه "من غير المقبول أن يحاول الجناة الرئيسيون الهرب من الملاحقة القضائية بالاختباء في الخارج". 

وكشفت السلطات البلجيكية أيضا أن التحقيقات في هولندا بعد تفكيك نظام "اينكروتشات" المشفر الآخر الذي تستخدمه مافيات المخدرات، تفضي دائما إلى وجود المهربين في الإمارات.

وتنص اتفاقية المساعدة القانونية البلجيكية الإماراتية خصوصا على صلاحية مصادرة ممتلكات المهربين والدخل الناتج عن أنشطتهم الإجرامية.
 

سجلت كوريا الجنوبية أكثر من 7 آلاف إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد لليوم الثالث على التوالي، في وقت دعا فيه رئيس الوزراء إلى بدء تقديم جرعات اللقاح المعززة إلى الأفراد البالغين، حسب "يونهاب".

وأعلنت الوكالة الكورية لمكافحة الأمراض والوقاية منها عن تسجيل 7022 إصابة جديدة بكورونا خلال الـ24 ساعة الماضية مما رفع إجمالي حالات الإصابة في البلاد إلى 503606 إصابات.

ويعد هذا الرقم ثالث أعلى حصيلة يومية بكورونا بعد أن ارتفع إلى مستوى قياسي بلغ 7174 إصابة في يوم الأربعاء و7102 إصابة في يوم الثلاثاء.

وأضافت البلاد 53 حالة وفاة جديدة بكورونا، ليرتفع إجمالي الوفيات إلى 4130 وفاة.

هذا وقررت الحكومة تخفيض الفاصل الزمني بين جرعات التطعيم الأساسي والجرعة الثالثة للبالغين 18 عاما فأكثر من 4-5 أشهر إلى 3 أشهر من تلقيهم التطعيم الأساسي، وسط المخاوف المتصاعدة بسبب زيادة أعداد الإصابات بكورونا.

وقال رئيس الوزراء كيم بو-كيوم، إن "قدرتنا على الاستجابة الطبية تنفد بسرعة، حيث تظل الحالات اليومية في حدود 7 آلاف حالة لليوم الثالث على التوالي، ويمثل كبار السن البالغون 60 عاما أو أكثر 35% من الحالات"، مؤكدا أن الأولوية القصوى هي تسريع وتيرة التطعيم والجرعات المعززة.

كما دعا إلى زيادة وتيرة تطعيم المراهقين، كاشفا أن السلطات ستبدأ برامج التطعيم في المدارس من الأسبوع المقبل.
 

قررت إسرائيل تمديد قيود السفر بما في ذلك حظر دخول جميع الرعايا الأجانب لمدة 10 أيام أخرى، في محاولة لوقف المزيد من حالات الإصابة بمتحور "أوميكرون" من فيروس كورونا.

وحسب ما أفادت به "أسوشيتد برس"، قال بيان صادر عن رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، ووزير الصحة نيتسان هورويتز، إن القيود ستستمر على الركاب الذين يصلون إلى مطار بن غوريون الدولي في إسرائيل حتى 22 ديسمبر على الأقل.

كما ذكر البيان أنه قد يتم فرض قيود وتقديم حوافز إضافية على التطعيم في الأيام المقبلة.

وبموجب المتطلبات الحالية، يجب على جميع الإسرائيليين العائدين من الخارج الحجر الصحي الذاتي حتى يتلقوا تأكيدا بسلبية نتائج اختبار تفاعل البوليميراز المتسلسل "بي سي آر" لفيروس كورونا، بينما يطلب من القادمين من البلدان عالية الخطورة العزل في فندق حجر صحي حكومي حتى يحصلوا على نتيجة اختبار "بي سي آر" سلبية.

وكشفت إسرائيل عن 21 حالة على الأقل للإصابة بمتحور "أوميكرون" لفيروس كورونا والذي تم اكتشافه لأول مرة في جنوب إفريقيا. أعلنت إسرائيل، عن 8210 حالة وفاة بسبب فيروس كورونا منذ بداية الجائحة.

وتلقى معظم سكانها أكثر من 6.3 مليون شخص، جرعة واحدة على الأقل من لقاح "فايزر بيونتيك"، وتلقى أكثر من 4 ملايين إسرائيلي جرعة معززة.
 

يجمع الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الخميس وغدا الجمعة، حوالي 100 دولة في قمة افتراضية "من أجل الديمقراطية"، حسب ما أفادت به "أ ف ب".

والحدث الذي تنظمه واشنطن افتراضيا بسبب وباء كوفيد-19، هدفه بحسب البيت الابيض "الكشف عن الصراع بين الديمقراطيات والأنظمة الديكتاتورية والأنظمة الاستبدادية، وهو في صلب السياسة الخارجية لبايدن".

وقالت أوزرا زيا، مساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الأمن والديمقراطية وحقوق الإنسان: "نحن في لحظة الحقيقة من أجل الديمقراطية، بدون شك".

وأضافت أن الديمقراطيات في العالم "تواجه تحديات متزايدة مصدرها التهديدات الجديدة". وقالت: "في جميع أنحاء العالم تقريبا، شهدت هذه الدول درجات متفاوتة من التراجع الديمقراطي".

وتجمع القمة ممثلي مئة حكومة ومنظمة غير حكومية وشركات ومنظمات خيرية.

من جهتها نددت الصين وروسيا باستبعادهما عن القمة.

وكتب سفيرا روسيا، أناتولي انتونوف، والصين، تشين غانغ، في مقالة مشتركة في نهاية نوفمبر "أن تسمح الولايات المتحدة لنفسها بتحديد أي دولة تعد ديمقراطية، وأي دولة ليست مؤهلة لهذا الوضع، يكشف عن عقلية الحرب الباردة".

ورفضا فكرة وجود نموذج واحد للديمقراطية، وأشادا الدبلوماسيان بنظاميهما اللذين يرتكزان على "الحقائق الصينية" أو "التقاليد الروسية".

كما أن دعوة تايوان لتلك القمة أثارت غضب بكين التي تعتبرها مقاطعة صينية، حتى لو لم تكن تسيطر عليها. 

ونقطة خلاف أخرى، بحسب "أ ف ب"، هي إعلان واشنطن الاثنين انها لن ترسل أي ممثل دبلوماسي الى دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين في فبراير القادم، احتجاجا على انتهاكات حقوق الإنسان في الصين لاسيما ما تعتبره "إبادة" بحق أقلية الأويغور المسلمة.

في ما يتعلق بحقوق الإنسان أو التزوير الانتخابي، فإن اختيار الدول المدعوة يثير تساؤلات أيضا.

من جهته اعتبر بروس جنتلسون، استاذ العلوم السياسية في جامعة ديوك أن هذه القمة "كانت على الدوام فكرة سيئة".

وأوضح: "لدينا مشاكل أكبر من مشاكل أي ديمقراطية غربية أخرى" مضيفا: "لقد تم اقتحام الكونغرس، هذه محاولة انقلاب. لم نر هذا الأمر يحصل في باريس او البوندستاغ (المانيا) او مقر الاتحاد الأوروبي في بروكسل".

وتابع: "إذا أردنا التنافس، فعلينا أن نبذل قصارى جهدنا، والأمر يعود الينا بالفعل بدلا من جمع مئة قائد للقول: نحن نحب الديمقراطية".
 

أفادت صحيفة "Asahi" اليابانية، اليوم الخميس، بجرح 10 أطفال على الأقل جراء حادث دهس سيارة لمجموعة من أطفال إحدى الرياض بمدينة هيهاسيورا وسط اليابان، حسب ما أفادت به "تاس".

وكتبت الصحيفة أنه تم نقل كل الأطفال المتضررين إلى مستشفى قريب، وأكد الأطباء أن الأطفال أصيبوا بجروح خفيفة. كما تم نقل سائق السيارة المنكوبة، وهو مسن في العمر ما بين 70 و80 عاما، الى المستشفى أيضا.

وتجري الشرطة حاليا التحقيق في ملابسات الحادث.

تكررت في اليابان في الأشهر الأخيرة حوادث بمشاركة السائقين المسنين. ولهذا السبب تدعو الشرطة المحلية المسنين للتخلي عن قيادة السيارة في حال الشك بقدراتهم الذاتية.