*العلم الإلكترونية ـ لحبيب اغريس*
عاش دوار تسكينت بجماعة إكيدي ضواحي مدينة تارودانت، مأساة إنسانية، بعدما لفظ طفل صغير أنفاسه الأخيرة، إثر تعرضه للدغة أفعى سامة، في حادث مؤلم أعاد إلى الواجهة معاناة سكان القرى مع الزواحف القاتلة التي تنشط بشكل لافت خلال فصل الصيف.
ورغم نقل الضحية بسرعة عقب الحادث، إلا أن غياب الأمصال المضادة وصعوبة الولوج إلى مراكز استشفائية مجهزة حال دون إنقاذه، ليفارق الحياة متأثراً بسم الأفعى.
عاش دوار تسكينت بجماعة إكيدي ضواحي مدينة تارودانت، مأساة إنسانية، بعدما لفظ طفل صغير أنفاسه الأخيرة، إثر تعرضه للدغة أفعى سامة، في حادث مؤلم أعاد إلى الواجهة معاناة سكان القرى مع الزواحف القاتلة التي تنشط بشكل لافت خلال فصل الصيف.
ورغم نقل الضحية بسرعة عقب الحادث، إلا أن غياب الأمصال المضادة وصعوبة الولوج إلى مراكز استشفائية مجهزة حال دون إنقاذه، ليفارق الحياة متأثراً بسم الأفعى.