رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - لحبيب أغريس
تفوقت إذاعة أكادير الجهوية في تخصيص تكريم لروح أيقونة الفن الأمازيغي المرحوم الحاج المهدي بن مبارك، الذي وجد بمقبرة الغفران بالدار البيضاء الجمعة الماضية بعد اختفاء عن أسرته مدة 12 يوما ، وبالنظر لقيمة ومكانة الفقيد الفنية وهو الذي تغنى بعديد القصائد التي تحمل رسائل واضحة قوامها النصح والإرشاد والوعظ، عملت إدارة إذاعة أكادير الجهوية على تخصيص برامج خاصة تكريما لروح الفقيد، واستعرضت أغانيه الخالدة والتي لا تزال شاهدة على تفرده وتميزه في المجال الفني كما خصصت أيضا برامج لاستيقاء شهادات من عايشوه من الفنانين والذين قدموا في حقه شهادة صادقة عمدها حب الفقيد للخير وجعل أغانيه رسائل مفتوحة للوعظ والنصح وأكد الرايس لحسن الفطواكي عبر إذاعة أكادير على أن المرحوم الحاج المهدي بن مبارك كان ولا يزال عملاق الفن الأمازيغي وه و المحب لفعل الخير وتقديم المساعدة والنصح للاخر، مشيرا إلى أن وفاته خسارة كبيرة للمشهد الفني الأمازيغي لكن بفضل أغانيه الخالدة يضيف الرايس الفطواكي لايزال حيا بيننا لان اغانيه خالدة في الزمان والمكان.
تفوقت إذاعة أكادير الجهوية في تخصيص تكريم لروح أيقونة الفن الأمازيغي المرحوم الحاج المهدي بن مبارك، الذي وجد بمقبرة الغفران بالدار البيضاء الجمعة الماضية بعد اختفاء عن أسرته مدة 12 يوما ، وبالنظر لقيمة ومكانة الفقيد الفنية وهو الذي تغنى بعديد القصائد التي تحمل رسائل واضحة قوامها النصح والإرشاد والوعظ، عملت إدارة إذاعة أكادير الجهوية على تخصيص برامج خاصة تكريما لروح الفقيد، واستعرضت أغانيه الخالدة والتي لا تزال شاهدة على تفرده وتميزه في المجال الفني كما خصصت أيضا برامج لاستيقاء شهادات من عايشوه من الفنانين والذين قدموا في حقه شهادة صادقة عمدها حب الفقيد للخير وجعل أغانيه رسائل مفتوحة للوعظ والنصح وأكد الرايس لحسن الفطواكي عبر إذاعة أكادير على أن المرحوم الحاج المهدي بن مبارك كان ولا يزال عملاق الفن الأمازيغي وه و المحب لفعل الخير وتقديم المساعدة والنصح للاخر، مشيرا إلى أن وفاته خسارة كبيرة للمشهد الفني الأمازيغي لكن بفضل أغانيه الخالدة يضيف الرايس الفطواكي لايزال حيا بيننا لان اغانيه خالدة في الزمان والمكان.
الطاقم الإذاعي للمحطة الجهوية لأكادير وبتوجيه من إدارتها في شخص لحبيب العسري، استطاع تقديم فقرات مميزة مجسدا بذلك إعلام القرب .
