رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - هشام الدرايدي
خطف افتتاح مهرجان "أهلا بكم في قطر" أنظار العالم لما قدمته اللجنة المنظمة في حفل افتتاح مهرجان خاص بالمشجعين القادمين من كل أقطار العالم لمناصرة منتخبات دولهم المشاركة في نهائيات النسخة العربية قطر 2022.
وشهد كورنيش الدوحة ألعابا ضوئية ونارية، لم يسبق لها مثيل في النسخ السابقة، والتي جسدت بها دولة قطر قصة تاريخ كرة القدم، في قالب مسرحي استعراضي، أخذ من سماء العاصمة الدوحة خشبته، وجسدت أدوار البطولة في هذا العرض، أشعة ضوئية ليزرية، وأخرى كاشفة، متخذة مختلف الألوان، ومصورة شخصيات تتناغم في الفضاء، مصحوبة بألعاب نارية أثثت المسرح السماوي بديكور متقن، وموسيقى تعبيرية مصاحبة، أكملت الخيط الرفيع في سرد حكاية العالم وكرة القدم.
وحضر كل من رئيس دولة قطر ورئيس الفيفا، ورؤساء الاتحادات الكروية القارية ورؤساء اتحادات الدول المشاركة، افتتاح مهرجان المشجعين، وهي سابقة في كل كؤوس العالم التي سبق تنظيمها، حيث اهتمت هذه النسخة بالجماهير التي حجت إليها، من خلال توفير فقرات تنشيطية وترفيهية موازية لمباريات كأس العالم يحيي سهراتها ألمع النجوم الغنائية في العالم.
وعبر جياني أنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم عن اندهاشه بهذه الاستعدادات التي قامت بها دولة قطر، مؤكدا في السياق ذاته، على نجاح الدولة العربية في كسب الرهان، الذي كان بالأمس القريب حلما، رآه آخرون صعب المنال.
وقال رئيس الفيفا، إن العالم اليوم، يشهد فعليا انتقالا لصيغة تنظيم جديدة لكأس العالم، وباتت المنافسة أشد ضراوة بين المرشحين لاحتضان النسخ القادمة، ولن يكون من السهل تنظيم مثل هذه التظاهرة كما كان في السابق، والتي باتت تسابق خيول الزمن بشكل قد يعجز القادمون التفوق عليه، لأن قطر رفعت السقف.
خطف افتتاح مهرجان "أهلا بكم في قطر" أنظار العالم لما قدمته اللجنة المنظمة في حفل افتتاح مهرجان خاص بالمشجعين القادمين من كل أقطار العالم لمناصرة منتخبات دولهم المشاركة في نهائيات النسخة العربية قطر 2022.
وشهد كورنيش الدوحة ألعابا ضوئية ونارية، لم يسبق لها مثيل في النسخ السابقة، والتي جسدت بها دولة قطر قصة تاريخ كرة القدم، في قالب مسرحي استعراضي، أخذ من سماء العاصمة الدوحة خشبته، وجسدت أدوار البطولة في هذا العرض، أشعة ضوئية ليزرية، وأخرى كاشفة، متخذة مختلف الألوان، ومصورة شخصيات تتناغم في الفضاء، مصحوبة بألعاب نارية أثثت المسرح السماوي بديكور متقن، وموسيقى تعبيرية مصاحبة، أكملت الخيط الرفيع في سرد حكاية العالم وكرة القدم.
وحضر كل من رئيس دولة قطر ورئيس الفيفا، ورؤساء الاتحادات الكروية القارية ورؤساء اتحادات الدول المشاركة، افتتاح مهرجان المشجعين، وهي سابقة في كل كؤوس العالم التي سبق تنظيمها، حيث اهتمت هذه النسخة بالجماهير التي حجت إليها، من خلال توفير فقرات تنشيطية وترفيهية موازية لمباريات كأس العالم يحيي سهراتها ألمع النجوم الغنائية في العالم.
وعبر جياني أنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم عن اندهاشه بهذه الاستعدادات التي قامت بها دولة قطر، مؤكدا في السياق ذاته، على نجاح الدولة العربية في كسب الرهان، الذي كان بالأمس القريب حلما، رآه آخرون صعب المنال.
وقال رئيس الفيفا، إن العالم اليوم، يشهد فعليا انتقالا لصيغة تنظيم جديدة لكأس العالم، وباتت المنافسة أشد ضراوة بين المرشحين لاحتضان النسخ القادمة، ولن يكون من السهل تنظيم مثل هذه التظاهرة كما كان في السابق، والتي باتت تسابق خيول الزمن بشكل قد يعجز القادمون التفوق عليه، لأن قطر رفعت السقف.
