رئيسية 
الرئيسية 
العلم الإلكترونية - أكادير
اهتزت مدينة أكادير منذ ليلة أمس على وقع جريمة شنعاء، راحت ضحيتها سيدة متزوجة كانت على علاقة مشبوهة بقاتلها، الذي بدوره رجل متزوج ورب أسرة، أنهى حياتها بطريقة مأساوية في إحدى الشقق تقول مصادر محلية إنها كانت وكرا سابقا للقائهما فيها، خليل مع خليلته.
في حين قالت مصادر أمنية محلية، إن المعطيات الأولية للبحث تشير إلى قيام المشتبه به باستدراج الضحية إلى شقة سكنية بحي الوفاء وتعريضها للقتل العمد عن طريق الخنق، لأسباب تعكف الأبحاث القضائية على تحديدها، ويرجح أن تكون مرتبطة بعلاقة سابقة بين الطرفين، قبل أن يحاول المشتبه به الانتحار باستعمال مادة سامة.
وأضافت المصادر ذاتها، أن المشتبه فيه قام بالانتحار مباشرة بعد ارتكابه الجريمة وقتل الضحية، حيث عمد على شرب سائل سام "ماء القاطع"، ما استدعى نقله فورا إلى مستعجلات مستشفى المدينة، من أجل تلقي العلاجات الضرورية، قبل بدأ التحقيق معه.
وأكدت معطيات جديدة ومتداولة، أن المشتبه فيه فارق الحياة قبل ساعات من يومه الإثنين 09 يناير الجاري، مخلفا وراءه جريمة تجهل لحد الآن أسبابها ودوافعها، وما هية العلاقة الحقيقية التي تربطه بالهالكة.
وفتحت الشرطة القضائية تحقيقا معمقا مع أسر الهالكين ومحيطهما، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية التي شغلت الرأي العام والمحلي
اهتزت مدينة أكادير منذ ليلة أمس على وقع جريمة شنعاء، راحت ضحيتها سيدة متزوجة كانت على علاقة مشبوهة بقاتلها، الذي بدوره رجل متزوج ورب أسرة، أنهى حياتها بطريقة مأساوية في إحدى الشقق تقول مصادر محلية إنها كانت وكرا سابقا للقائهما فيها، خليل مع خليلته.
في حين قالت مصادر أمنية محلية، إن المعطيات الأولية للبحث تشير إلى قيام المشتبه به باستدراج الضحية إلى شقة سكنية بحي الوفاء وتعريضها للقتل العمد عن طريق الخنق، لأسباب تعكف الأبحاث القضائية على تحديدها، ويرجح أن تكون مرتبطة بعلاقة سابقة بين الطرفين، قبل أن يحاول المشتبه به الانتحار باستعمال مادة سامة.
وأضافت المصادر ذاتها، أن المشتبه فيه قام بالانتحار مباشرة بعد ارتكابه الجريمة وقتل الضحية، حيث عمد على شرب سائل سام "ماء القاطع"، ما استدعى نقله فورا إلى مستعجلات مستشفى المدينة، من أجل تلقي العلاجات الضرورية، قبل بدأ التحقيق معه.
وأكدت معطيات جديدة ومتداولة، أن المشتبه فيه فارق الحياة قبل ساعات من يومه الإثنين 09 يناير الجاري، مخلفا وراءه جريمة تجهل لحد الآن أسبابها ودوافعها، وما هية العلاقة الحقيقية التي تربطه بالهالكة.
وفتحت الشرطة القضائية تحقيقا معمقا مع أسر الهالكين ومحيطهما، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية التي شغلت الرأي العام والمحلي
