مازالت عــدة شوارع وأزقة بمدينة ســـــطات تغـــــرق في الظــلام الدامـــس بسبـــب غيـــاب الإنارة العمومية، رغم التنبيهات المتكررة التي نوجهها بين الفينة والأخرى باسم المواطنين إلى القائمين على تدبير الشأن المحلي الذي يبدوا أنهم غير مبالين ولا مهتمين بقضايا الساكنة التي أوصلتهم إلى مراكز القرار.