وأوضحت الخزينة، في نشرتها الشهرية للإحصاءات المالية المحلية، أن هذا الانخفاض يشمل التراجع المسجل في الضرائب المباشرة بنسبة 15,5 في المائة، وغير المباشرة بـ3,3 في المائة، مسجلة أن هذه المداخيل شكلت ما يعادل 88,8 في المائة من المداخيل الإجمالية للجماعات الترابية.
وأشارت إلى أن المداخيل المحولة بلغت قيمتها 2 مليار درهم، مسجلة بذلك انخفاضا بنسبة 4,7 في المائة، ويعزى ذلك إلى تراجع حصة الجماعات الترابية في مداخيل الضريبة على القيمة المضافة (-105 مليون درهم).
وفي ما يخص المداخيل المدبرة من قبل الدولة لفائدة الجماعات الترابية، فقد انخفضت بنسبة 31,3 في المائة إلى 354 مليون درهم، نتيجة تراجع كل من الضريبة عن الخدمات الجماعاتية (-106 ملايين درهم)، والضريبة المهنية (-50 مليون درهم)، وضريبة السكن (-5 ملايين درهم).
أما في ما يتعلق بالمداخيل المدبرة من قبل الجماعات الترابية، فقد بلغت قيمتها 1,238 مليون درهم حتى متم شهر فبراير 2022، مقابل 1,147 مليون درهم سجلت السنة الماضية.
وتطرقت صحيفة هولندية إلى هذا الموضوع، وتحدثت مع رئيس هيئة التواصل بين المسلمين والحكومة محسن كوكتاس الذي صرح بأنه “يوجد نقص على مستوى الأئمة خاصة لدى الجالية المغربية”، مبرزا، أن ” ما لا يقل عن 100 مسجد في هولندا ليس بها إمام مناسب، وهذا النقص آخذ في الازدياد”.
وأكدت الصحيفة نفسها، أن مسجد النصر في خوريكوم يبحث منذ أربع سنوات عن إمام مناسب، وبعد ما تم تعيين شخص ما بشكل مؤقت، اتضح أنه لا يتحدث الهولندية.
عرفت أسعار الأسماك إرتفاعا ملحوظا مع بدء شهر رمضان، بمدينة أكادير، حيث ناهز ثمن الكيلوغرام الواحد من السردين ما بين 10 الى 15 درهما فيما بلغ ثمن الصنور مابين 70 الى 90 درهما للكيلوغرام.
وقالت مصادر مهنية، بأن سعر سمك “الشنشار” أصبح يتراوح ما بين 14 و 18 درهما للكيلوغرام، فيما بلغ سمك الغبـار المعروف باسم “ميرلان” مابين 55 و 60 درهما للكيلوغرام، بينما سجل بلوغ سعر سمك “الصول” المسمى بسمك موسى مابين 65 و 70 درهما، والجمبري مابين 70 و 90 درهما للكيلوغرام الواحد.
شهدت عدة أحياء بمدينة مراكش، خلال الأسبوع الأخير، تغيرا في لون ورائحة وطعم الماء الشروب، الذي تشرف على تزويد المنازل به الوكالة المستقلة لتوزيع الماء والكهرباء “راديما”، وهو ما رفع إقبال المواطنين المتضررين على المياه المعلبة خوفا من الأضرار التي قد يسببها ماء المنزل. وقد ظهر المشكل لأول مرة في بعض الأحياء الأسبوع الماضي حيث أصبح لون الماء يميل إلى الحمرة وأصبحت رائحته وطعمه يمنعان من استهلاكه، قبل أن يبدأ المشكل في الانتشار في أحياء أخرى.
الاشتراك بالرسالة الاخبارية
|
العلم
|