أعلنت وزارة الخارجية الروسية عن فرض عقوبات على 398 عضوا في مجلس النواب الأمريكي، وذلك ردا على العقوبات الأمريكية على أعضاء مجلس الدوما الروسي.

وحسب "وكالات"، قالت الوزارة في بيان لها إنه: ردا على موجة العقوبات المناهضة لروسيا التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن في 24 مارس الماضي ضد 328 نائبا في مجلس الدوما الروسي، مع الأخذ في عين الاعتبار إدراج نواب روس آخرين على "القائمة السوداء" الأمريكية،  فإنه تم فرض قيود (موازية) على 398 عضوا في مجلس النواب الأمريكي.

وأضافت أن هؤلاء الأشخاص، بمن فيهم قادة ورؤساء لجان مجلس النواب بالكونغرس الأمريكي الذي أصبحوا مدرجين في "قائمة الحظر" الروسية، إلى جانب مشرعين حاليين آخرين مدرجين في القائمة كرئيسة البرلمان نانسي بيلوسي، سيمنعون من دخول الأراضي الروسية، على أساس المعاملة بالمثل.
 

فرضت أستراليا حزمة عقوبات جديدة ضد روسيا شملت 14 شركة روسية من بينها شركتا "غاز بروم" و"ترانس نفط".

وحسب "وكالات"، جاء في بيان الخارجية، فرضت أستراليا عقوبات جديدة على 14 شركة روسية، بما في ذلك "غازبروم" و"ترانس نفط" و "روس تيليكوم" و"روس هيدرو".

كما شملت القائمة أدخال إجراءات وعقوبات ضد شركة "كاماز"، و"ميناء نوفوروسيسك" التجاري البحري، وشركة "روس إليكترونيك" القابضة ، وشركة United Shipbuilding Corporation، و Sevmash، و"ألروسا"، و Sovcomflot، وشركة السكك الحديدية الروسية.
 

تجاوز عدد المصابين بفيروس " كورونا " على مستوى العالم 498.94 مليون نسمة، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات إلى 6 ملايين و589 ألفا و178 حالة.

وحسب وكالة "رويترز"، تم تسجيل الإصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019.

أعلن الرئيس الأميركي في اتصال هاتفي الأربعاء مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الرئيس الأميركي، تقديمه مساعدة عسكرية جديدة إلى أوكرانيا، قيمتها 800 مليون دولار، ومساعدة اقتصادية إضافية قيمتها 500 مليون دولار.

ووافق جو بايدن على تقديم مساعدة عسكرية ضخمة لأوكرانيا تشمل مدرعات ومدفعية ومروحيات، أي معدات أثقل من تلك التي قدمتها واشنطن لكييف من قبل، حسب ما أفادت به "أ ف ب".
 

دخل الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) المنافسة في مجال البث المباشر لمحتوى كروي، بإصدار منصة خاصة تعرف باسم "فيفا بلس" على غرار "نتفليكس" و"أمازون برايم".

والمنصة الجديدة للفيفا التي أطلقت الثلاثاء مجانية، وتحتوي على أفلام وثائقية وبعض المباريات المباشرة، لكنها قد تكون وسيلة لبث مباريات كأس العالم مقابل اشتراك مادي في نهاية المطاف.

وفي الوقت الذي تقدم فيه نفسها كمنافس لشركات الإعلام القائمة، ستستخدم منصة "فيفا بلس" أيضا من جانب مجلس إدارة الاتحاد الدولي للترويج للجهات الراعية له.

وقالت مديرة الاستراتيجيات في الفيفا شارلوت بور: "لا توجد خطة لفرض رسوم اشتراك على الخدمة، وهذا لا يعني أننا قد لا نتطور بمرور الوقت في حالة وجود عروض تسمح لنا بفرض رسوم على الاشتراك إذا تدخلنا في حقوق بث مميزة".

وأضافت: "ستكون هناك تجربة مجانية دائما على منصة فيفا بلس".

ويمكن استخدام الحظر الجغرافي لقصر بث المباريات على "فيفا بلس" على مناطق محددة.

ولم يفصح الفيفا بوضوح فيما إذا كانت المنصة ستكون وسيلة يمكن الوصول إليها لمشاهدة تصفيات كأس العالم، التي غالبا ما تكون غير متاحة للمشاهدة على نطاق واسع بسبب امتلاك كل اتحاد قاري لحقوق البث.

وقال الفيفا إن منصته توفر مباريات دولية ومحلية مباشرة من جميع أنحاء العالم، ومحتوى مميزا يروي أروع القصص العالمية، إضافة لأكبر أرشيف كرة قدم.

وحسب موقع الاتحاد، "سيتم بث أكثر من 29 ألف مباراة كرة قدم رجالية وأكثر من 11 ألف مباراة كرة قدم للسيدات على فيفا بلس سنة 2022، أي ما يفوق مجموعه 40 ألف مباراة مباشرة"، من 100 اتحاد محلي و6 اتحادات قارية.

وتضم القائمة الأولى من الإصدارات برامج عن نجوم الكرة رونالدينيو وداني ألفيش ورونالدو البرازيلي وروميلو لوكاكو ولوسي برونز وكارلي لويد وغيرهم.

كما ستبث المنصة كل ما سجلته عدسات الكاميرات في مباريات المونديال بما يفوق ألفي ساعة من المحتوى الأرشيفي، وهذه هي المرة الأولى على الإطلاق التي يتاح فيها مثل هذا الأرشيف لكل عشاق الكرة من دون استثناء.

وستتاح منصة "فيفا بلاس" على كل الأجهزة الذكية والأجهزة المحمولة، وستتوفر عبر مجموعة من الأجهزة المتصلة عقب ذلك، وستقدم في إصدارات بخمس لغات (الإنجليزية والفرنسية والألمانية والبرتغالية والإسبانية)، مع إضافة 6 لغات أخرى ابتداء من يونيو المقبل.
 

أنهت العملة المشفرة بتكوين جلسة التداول منخفضة 5.3 بالمئة في أحدث التداولات إلى 39 ألفا و831.99 دولار منخفضة حوالي 2240 دولارا من مستوى إغلاقها السابق، حسب وكالة "رويترز".

وبتكوين، العملة الرقمية الأكبر والأشهر في العالم، منخفضة 17.3 بالمئة من أعلى مستوى لها هذا العام البالغ 48 ألفا و234 دولارا الذي سجلته في 28 أذار.

وهبطت الإيثر، ثاني أكبر العملات الرقمية، 6.6 بالمئة إلى 2991.51 دولار بانخفاض 210.86 دولار عن مستوى إغلاقها السابق.

أصيب أشخاص عدة بالرصاص، يومه الثلاثاء 12 أبريل، في محطة قطارات انفاق في حي بروكلين في نيويورك على ما ذكرت وسائل إعلام عدة.

وقال متحدث باسم الدفاع المدني لوكالة فرانس برس إن إطلاق نار في مترو الأنفاق في حي بروكلين بنيويورك أسفر عن إصابة 13 شخصا على الأقل صباح الثلاثاء مع العثور أيضا على "عبوات ناسفة لم تنفجر".

ونشرت تعزيزات أمنية كبيرة في شارع 36 والجادة الرابعة في بروكلين حيث وقع الحادث.

وأكدت ناطقة باسم شرطة نيويورك في وقت سابق أنه "عند الساعة 08,27 تلقت الشرطة اتصالا عاجلا من شخص أصيب بالرصاص في قطار الأنفاق" في بروكلين.

وذكرت وسائل إعلام محلية نقلا عن مصادر في إدارة الإطفاء، أن الرصاص أطلق على عدة أشخاص.

وأضافت أن حركة القطارات توقفت.
 

لقي متسلق يوناني حتفه الثلاثاء عندما كان ينزل من قمة جبل دهاولاغيري في نيبال والتي يبلغ ارتفاعها 8170 متراً، على ما أعلن المنظمون المسؤولون عن رحلته.

وحسب "أ ف ب"، توفي أنطونيوس سيكاريس (59 عاماً)، بعد يوم واحد على نشره صورة عبر انستغرام يظهر فيها من على قمة جبل دهاولاغيري الذي يُعتبر سابع أعلى جبل في العالم.

وشعر سيكاريس بوعكة عندما كان ينزل من القمة وسرعان ما تدهورت حاله الصحية. 

وقال المرشد مينغما شيربا لوكالة فرانس برس إنّ سيكاريس "لقي حتفه على ارتفاع 7400 متر".

وكان أنطونيوس سيكاريس متسلقاً متمرّساً سبق أن وصل إلى خمس قمم أخرى يفوق ارتفاعها الثمانية آلاف متر، بحسب ما ورد في موقعه الإلكتروني.

ويشكّل مصرع سيكاريس أول حادثة وفاة تُسجل منذ بداية الربيع في سلسلة جبال الهيمالايا، في ظل موسم يجذب سنوياً المئات من متسلقي الجبال إلى النيبال.

وكانت السلطات النيبالية منحت تصاريح تسلّق لـ530 شخصاً لهذا الموسم، من بينها 204 تصريحات خاصة بتسلق جبل إيفرست الذي يعتبر أعلى قمة في العالم.

تتوقع الاستخبارات العسكرية البريطانية أن تتصاعد المعارك في شرقي أوكرانيا خلال الأسابيع الثلاثة المقبلة، فيما يشير تقييم لوزارة الدفاع الأميركية إلى أن روسيا تستعد لهجوم مكثف في منطقة دونباس، حسب ما أفادت به "سكاي نيوز عربية".

فقد قالت وزارة الدفاع البريطانية في تغريدة على حسابها في تويتر إن "القتال في شرق أوكرانيا سوف يتكثف خلال الأسبوعين أو الثلاثة أسابيع القادمة".

وأشارت التغريدة إلى أن هذا يأتي مع استمرار روسيا في إعادة تركيز جهودها وتموضع قواتها هناك، بحسب رويترز.

ويأتي هذا أيضا فيما أشار أحدث تقييم لوزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" إلى أن روسيا تستعد لهجوم مكثف في منطقة دونباس، لكنها لم تبدأ بعد.

قال مسؤول دفاعي أميركي كبير إن الروس ينقلون المزيد من القوات والعتاد نحو تلك المنطقة ويركزون الكثير من ضرباتهم الصاروخية هناك.

وتحدث المسؤول شريطة عدم الكشف عن هويته لمناقشة التقييمات العسكرية الأميركية الداخلية، وفقا للأسوشيتد برس.

وقال المسؤول إن قافلة طويلة من المركبات تتجه جنوبا نحو مدينة إيزيوم الشرقية تشمل مدفعية بالإضافة إلى دعم جوي ومشاة، فضلا عن عناصر القيادة والسيطرة في ساحة المعركة ومواد أخرى.

وقال المسؤول كذلك إن القافلة انطلقت على ما يبدو من منطقتي بيلغورود وفالويكي في روسيا، اللتين تتشكلان كمنطقتين رئيسيتين لتجميع القوات الروسية في دونباس.

وقال المتحدث باسم البنتاغون، جون كيربي "إنهم يعيدون تنظيم مواقعهم، ويركزون على دونباس"، مؤكدا أن ماريوبول "لا تزال مدينة متنازعا عليها" رغم أن سقوط هذه المدينة الاستراتيجية يبدو وشيكا، بحسب فرانس برس.

وأشار مسؤول كبير في الوزارة طلب الكشف عن اسمه إلى قافلة دبابات شمال إيزيوم، موضحا أن البنتاغون يقدّر أن هذه القافلة تضمّ عناصر للقيادة والسيطرة وكتيبة دعم لصيانة المروحيات وكتيبة لوجستية من قوات المشاة.

وأضاف أن القوات الروسية تعزز صفوفها أيضا في جنوب غربي دونيتسك، خصوصا بالمدفعيات لكن "لا نعتبر أن الهجوم الجديد قد بدأ"، وفقا للوكالة الفرنسية.

وقال إنه "نظرًا إلى المشاكل اللوجستية الكثيرة وتلك المرتبطة بالإمدادات، ونظرًا إلى الصعوبات التي يواجهونها في المناورة، ونظرا إلى مشاكلهم المتعلّقة بالتنسيق والمعنويات والتنظيم الهرمي، ليس مؤكدًا أنهم سيكونون فعّالين كثيرًا".

وقال إن الجنرال دفورنيكوف كان يقود الهجوم في الجنوب في بداية الغزو، وقد حقق الروس نجاحًا في الجنوب أكبر من ذلك الذي حققوه في الشمال".

لقي باحث كولومبي كان يعمل لصالح إحدى الجامعات الأميركية حتفه بعدما دهسه فيل في متنزه كيبالي الوطني غرب أوغندا، على ما أعلنت الهيئة المسؤولة عن المتنزهات الوطنية.

وحسب "أ ف ب"، كان سيباستيان راميريز أمايا، وهو باحث يعمل في جامعة ولاية أريزونا الأميركية، موجوداً مع باحث آخر وأحد المرشدين في هذا المتنزه المعروف بتنوّع الحيوانات البرية وبمركزه الخاص بالأبحاث.

وأوضحت الهيئة الأوغندية المسؤولة عن المتنزهات الوطنية في بيان ان أفراد المجموعة "صادفوا فيلاً كان بمفرده ثم هاجمهم، ما دفعهم للركض في اتجاهات مختلفة. وطارد الفيل سيباستيان وداس عليه ما أدى إلى وفاته".

وأضافت: "لم نشهد حوادث مماثلة طوال السنوات الخمسين الفائتة التي تخللتها أبحاث عن الغابات أُجريت في متنزه كيبالي الوطني".