ذاقت الساكنة ذرعا من ارتفاع فواتير الماء والكهرباء، مما دفع بالعشرات لتقديم شكايات شفوية للمكتب الوطني المحلي للكهرباء والماء الصالح للشرب لمراجعة الأثمنة التي جاءت صادمة لبعض الأسر بعد الخروج من جائحة كورونا التي كان المسؤولون يتحججون بها في حالة التشكي. فساكنة "سيدي علال التازي" غاضبة من