Quantcast
مختصرات

زعيم كوريا الشمالية يعلن حصوله على أسلحة سرية  22/09/2025


أعلن الزعيم الكوري الشمالي "كيم جونغ أون" عن أن بلاده حصلت على أسلحة سرية جديدة وحققت تقدما كبيرا في البحث والتطوير الدفاعي، حسب مانقلته وكالة "نوفوستي".

وقال كيم جونغ أون في خطاب نشرته وكالة الأنباء المركزية الكورية: "لقد حصلنا على أسلحة سرية جديدة وحققنا تقدما كبيرا في البحث والتطوير الدفاعي، مما سيساهم بشكل كبير في تحقيق المزيد من التقدم في قوتنا العسكرية".

وأضاف أن كوريا الشمالية عززت قوتها البحرية من خلال إنشاء مدمرات متعددة الأغراض.

وأكد كيم جونغ أون: "حزبنا وحكومتنا يحققان أيضا تقدما مستمرا وسريعا في تعزيز القدرة الدفاعية لبلادنا".

وأفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية يوم الجمعة الماضي بأن زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون أشرف الخميس على اختبار أداء مسيرات هجومية تكتيكية، وشدد على ضرورة تطبيق تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي عليها وتعزيز قدراتها التشغيلية.

السعودية تحذر إسرائيل من "تداعيات كبرى"  22/09/2025


وجهت المملكة العربية السعودية رسالة تحذيرية إلى إسرائيل مفادها أن ضم أي جزء من الضفة الغربية سيؤدي إلى "تداعيات كبرى في جميع المجالات"، وذلك بحسب تقرير بثته القناة 12 العبرية، وفق "تايمز أوف إسرائيل".

وأوضحت القناة أن الرياض لم تحدد الخطوات التي قد تتخذها في حال تنفيذ الضم، لكنها قد تعلن رسميا أن مسار التطبيع مع إسرائيل قد انتهى، أو تعيد إغلاق مجالها الجوي أمام الرحلات الإسرائيلية بعد أن فتحته عام 2022.

وقد يؤدي الضم أيضا إلى الإضرار بالعلاقات الأمنية والتجارية غير المعلنة بين الجانبين، كما أنه يهدد استقرار اتفاقيات إبراهام.

وكانت الإمارات قد حذرت في وقت سابق من أن الضم الإسرائيلي يمثل "خطا أحمر" من شأنه أن يقوض الاتفاقيات وينهي مساعي الاندماج الإقليمي.

ودفع حلفاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من اليمين المتطرف باتجاه ضم الضفة الغربية أو أجزاء منها، في خطوة جاءت ردا على اعتراف عدد من الدول الغربية بدولة فلسطين هذا الأسبوع، تعبيرا عن غضبها من طريقة تعامل إسرائيل مع الحرب المستمرة منذ عامين في غزة.

وأشارت القناة إلى أن مقربين من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أكدوا أنهم لا يرغبون في رؤية أي خطوات ضم في هذه المرحلة، واعتبروا أنها "آخر ما يحتاجه الوضع"، خاصة بعد الضربة الإسرائيلية التي استهدفت قادة من حركة "حماس" في قطر.

وقالت القناة إن مسؤولين سعوديين سيناقشون مع ترامب، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا الأسبوع، سبل إنهاء الحرب في غزة والسيناريوهات المتعلقة بـ"اليوم التالي"، بمشاركة قادة من الإمارات وقطر والأردن ومصر وتركيا.

وسيعقد أيضا لقاء منفصل بين ترامب وقادة دول الخليج، من السعودية والإمارات وقطر وسلطنة عمان والبحرين والكويت، حيث يسعى هؤلاء القادة إلى معرفة موقفه من الضربة الإسرائيلية في قطر.

وعقد نتنياهو اجتماعا يوم الأحد لمناقشة الخيارات المتاحة للرد على اعتراف دول غربية بدولة فلسطين، وتضمنت المقترحات تغيير تصنيف بعض مناطق أ إلى ب، بما يعني إلغاء السيطرة الأمنية الفلسطينية عليها مع الإبقاء على السيطرة المدنية فقط، إضافة إلى تغيير أجزاء من ب إلى ج بما يمنح إسرائيل السيطرة الأمنية والمدنية الكاملة.

وقد تشمل الردود أيضا إغلاق قنصليات بعض الدول التي اعترفت بدولة فلسطين، وفي مقدمتها القنصلية الفرنسية.

وذكرت تقارير أن الوزيرين المتطرفين بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير لم تتم دعوتهما لحضور الاجتماع.

وخلال الاجتماع، شدد نتنياهو ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر على ضرورة التنسيق الكامل مع الولايات المتحدة في جميع الخطوات، وأعلن نتنياهو أنه لن يتم اتخاذ أي قرار قبل لقائه مع ترامب الأسبوع المقبل.

وأضافت القناة أن نتنياهو أبلغ وزير الخارجية الأمريكي ماريو روبيو الأسبوع الماضي أنه يواجه ضغوطا من شركائه في الائتلاف الحكومي لضم منطقة ج، التي تشكل نحو 60 في المئة من مساحة الضفة الغربية.

وأفاد مسؤولون أوروبيون كبار لإسرائيل بأن مزيدا من الدول تستعد للاعتراف بدولة فلسطين، محذرين من أن أي عملية ضم ستعتبر "عقابا جماعيا" للفلسطينيين، وستهدد مستقبل اتفاقات إبراهام.

ونقلت القناة عن المسؤولين الأوروبيين قولهم: "سترتكب إسرائيل خطأ إذا ردت على اعترافنا بدولة فلسطين بإجراءات دبلوماسية قاسية. سيكون من المؤسف أن نضطر إلى التصعيد، ولن نقف مكتوفي الأيدي أمام أي عملية ضم".

وقالوا أيضا: "إذا اختار نتنياهو وحكومته تدمير ما بنيناه من استقرار في المنطقة، فسيتحملون وحدهم العواقب".

رزقي تتأهل لنصف نهائي بطولة العالم  18/09/2025

تأهلت المغربية آسية رزيقي، صباح اليوم الخميس، إلى نصف نهائي سباق 800 متر ضمن بطولة العالم لألعاب القوى المقامة حاليا في طوكيو.
 
وجاء تأهل رزيقي إلى نصف النهائي بعدما حلت في المركز الثاني بزمن قدره (1:59.82)، لتحجز بذلك مقعدا لها في الدور القادم.

إيران تعلن عن ملاحظاتها على بيان قمة الدوحة  16/09/2025


أوضحت طهران بشأن البيان الختامي لقمة الدوحة أمس وما تضمنه من "الاعتراف بإسرائيل" في حل الدولتين مؤكدة أن الانضمام إلى الإجماع بشأن هذا البيان لا يجب أن يُفهم أنه اعتراف بإسرائيل.

جاء في بيان الخارجية الإيرانية حول مسألة الاعتراف بإسرائيل في بيان الدوحة: "إن انضمام إيران إلى الإجماع بشأن هذا البيان لا يجب أن يُفهم، لا صراحةً ولا ضمناً، على أنه اعتراف بهذا الكيان بأي شكل من الأشكال".

وأضافت الخارجية الإيرانية حول بيان القمة الطارئة للدول العربية والإسلامية: "فيما يتعلق بالحل الدائم للقضية الفلسطينية والمبادرات المطروحة بشأن تنفيذ حل الدولتين وتأسيس دولة فلسطينية مستقلة، وكذلك مبادرة السلام العربية التي وردت في عدة بنود من البيان، تؤكد الجمهورية الإسلامية الإيرانية أن ما يسمى بـ "حل الدولتين" لن يحل القضية الفلسطينية".

واعتبرت الخارجية أن الحل الحقيقي والدائم يكمن في إنشاء دولة ديمقراطية واحدة يتم تشكيلها عبر استفتاء عام يشارك فيه جميع الفلسطينيين – سواء داخل الأراضي المحتلة أو خارجها – وبما يضمن تمثيل الشعب الفلسطيني بأكمله.

"وفيما يخص مسألة الاعتراف بالكيان الإسرائيلي، تؤكد إيران مجددا أن الانضمام إلى الإجماع بشأن هذا البيان لا يجب أن يُفهم، لا صراحةً ولا ضمناً، على أنه اعتراف بهذا الكيان بأي شكل من الأشكال". حسب بيان الخارجية.

وعلى صعيد الوساطات ودور الولايات المتحدة، أكد بيان الخارجية الإيرانية أن إيران تثمن الجهود الحثيثة التي تبذلها دولة قطر ومصر للتوصل إلى وقف فوري وشامل لإطلاق النار، وتؤكد في الوقت نفسه أن السياسات والإجراءات الأمريكية قد أدت عمليا إلى استمرار ودعم اعتداءات إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني.

واختتم بيان الملاحظات أنه بالنظر إلى هذه الحقيقة، ترى إيران أن الولايات المتحدة لا يمكن اعتبارها طرفا موثوقا أو محايدا في دفع عملية سلام عادلة ومستدامة في هذا الصراع.

صورة إسرائيل تدهورت عالمياَ واتفاقيات السلام مهددة بالانهيار  16/09/2025


أكد تقرير إسرائيلي أن تصريح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن "العزلة السياسية" أصبح حقيقة واقعة اليوم، لكن هذه العزلة السياسية لا تقتصر على المجال السياسي فقط، بل في مجالات كثيرة، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت".

ورأى الصحفي في "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إيتامار إيشنر في تقرير له، أن تصريح نتنياهو عن "دخول مرحلة العزلة السياسية" أصبح حقيقة واقعة اليوم، معتبرا أن العزلة السياسية التي يتحدث عنها نتنياهو لا تقتصر على المجال السياسي فقط، بل إنها تنتشر كالنار في الهشيم إلى العديد من المجالات الأخرى: الاقتصاد، الثقافة، العلوم، الأكاديميا، الرياضة، السياحة، وأكثر من ذلك بكثير.

وأوضح أنه في السنوات القادمة، وحتى بعد انتهاء الحرب في غزة، سيحاول الكثيرون في العالم محو أو إلغاء العلامة التجارية المسماة "إسرائيل". سيحدث هذا لأن الكثيرين يعارضون أفعال إسرائيل في غزة، ولأن عددا لا يقل عنهم سيخشى الظهور بصحبة العلامة التجارية "إسرائيل" التي أصبحت في الأشهر الأخيرة "علامة تجارية سامة". هذا الخوف نابع أيضا من الرغبة في تجنب الرأي العام الذي لا يريد رؤية إسرائيل "كجزء من العالم الغربي المتحضر".

وفقا للتقارير، يتمتع الإسرائيليون حاليا بإعفاء من التأشيرة في العديد من دول العالم. لكن تدهور العلاقات مع دول أخرى قد يؤدي إلى قيام هذه الدول بإلغاء اتفاقية الإعفاء من التأشيرة. قد تبرر ذلك برغبتها في التحقق من أن طالبي التأشيرة غير متورطين في "إبادة جماعية" أو "جرائم" أخرى.

وقد تفرض دول في أمريكا الجنوبية، وهي وجهة شهيرة للجنود المسرحين من الخدمة، قيودا على دخول الإسرائيليين بشكل عام والجنود الذين خدموا في الجيش بشكل خاص. بالفعل، تم الكشف عن أسماء وخلفيات عسكرية لبعض الجنود على مواقع التواصل الاجتماعي - أحيانا من قبل منظمة "هند رجب" المؤيدة للفلسطينيين والتي تعمل على "مطاردة الجنود" - مما دفعهم إلى مغادرة الدول التي يزورونها سراً خوفاً من الاعتقال.

ومثال آخر على العواقب المحتملة لتفاقم العزلة هو انخفاض المنح البحثية التي كانت تصل في الماضي إلى الباحثين الإسرائيليين والمؤسسات الإسرائيلية. حالياً، يشير العلماء الإسرائيليون إلى الصعوبات التي يواجهونها في التعاون مع المؤسسات الأكاديمية في العالم. المقاطعة الصامتة، التي تتمثل في عدم الرد على طلبات الجهات الأكاديمية أو عدم دعوة باحثين إسرائيليين، قد تتفاقم.

في المجال الثقافي، إسرائيل بالفعل في عمق المقاطعة الثقافية: هناك عريضة وقع عليها 4000 من العاملين في مجال السينما يعلنون فيها رفضهم لأي تعاون مع إسرائيل، والفرق الإسرائيلية لا تُدعى للمهرجانات الدولية، وهذه مجرد قائمة جزئية.

أما عن السياحة، فلا داعي للحديث عنها على الإطلاق: فإسرائيل، التي أصبحت وجهة سياحية جذابة للجماهير الأوروبية وغيرها قبل الحرب، قد اختفت من خريطة السياحة العالمية. ومع استمرار الحرب، يتم محو إسرائيل من وعي السياح المحتملين.

وهناك ثلاثة مجالات هي الأكثر إيلاماً بالنسبة لإسرائيل. الأول هو المجال الاقتصادي، وما يسميه نتنياهو التكيف مع "اقتصاد الاكتفاء الذاتي، لتصبح أثينا وسوبر-إسبرطة". من المتوقع أن يتضرر التصدير الإسرائيلي، وليس فقط التصدير الأمني، وستُزال المنتجات الإسرائيلية من أرفف سلاسل البيع بالتجزئة العالمية خوفا من مقاطعة المستهلكين. فمثلا، أُزيل المانغو الإسرائيلي من أرفف المتاجر في بعض الدول الأوروبية، مما أضر بشكل كبير بمنتجي المانجو في إسرائيل. وقد توقف دول عن تصدير المواد الخام إلى إسرائيل، كما فعلت تركيا بالفعل. كل هذا سيُشعَر به في جيوب الإسرائيليين بشكل عميق.

وفي مجال الرياضة، توجد بالفعل محاولات لمنع الفرق الإسرائيلية من التنافس في البطولات الدولية. الاحتجاجات غير المسبوقة في إسبانيا ضد مشاركة فريق الدراجات "إسرائيل بريمير-تيك"، وهو فريق خاص، قد تكون مجرد بداية. وقد يصل الأمر إلى ذروته باستبعاد إسرائيل من الألعاب الأولمبية، كما استُبعدت روسيا.

وتطرق التقرير إلى مسابقة "يوروفيجن" وسؤال ما إذا كانت إسرائيل ستشارك أم لا. من غير المتوقع أن يتخلى اتحاد البث الأوروبي بسهولة عن دول مثل هولندا وأيرلندا، التي أعلنت أنها ستقاطع المسابقة إذا شاركت فيها إسرائيل. سيقدمون اقتراحات يشك في أن إسرائيل ستوافق عليها - مثل ما نُشر أمس في موقع "واي-نت"، والذي يشير إلى أن الصعود إلى المسرح بعلم محايد قد ينهي الأزمة.

وفي غضون ذلك، تكتفي إسرائيل بالدعم الأمريكي، لكن هذا أيضاً قد يتغير - وعلى أي حال، من غير المتوقع أن يكون كافيا. قال نتنياهو في خطاب ألقاه في وزارة الخارجية: "الولايات المتحدة معنا والعديد من الدول الأخرى أيضا، لكن لدينا مشكلة محددة حالياً في أوروبا الغربية، ونحن نعمل وسنستمر في العمل لرفع هذا الحصار. مثلما نجحنا في الحصار العسكري، سننجح أيضاً في الحصار السياسي".

في حين اعتبر إيشنر أن تصريحات نتنياهو تفتقر إلى أي محاولة لشرح كيف أن حكومته مسؤولة عن الوصول إلى هذا الوضع المحزن. فقد فضل إلقاء اللوم على "المسلمين في أوروبا" ومعاداة السامية التي تساعدهم.

وأورد التقرير ما قاله إيمانويل نحشون، الرئيس السابق لوحدة الدبلوماسية العامة الذي استقال من وزارة الخارجية احتجاجا على السياسة: "هذه حيلة شفافة". ووفقا له: "نتنياهو يبيع لنا ترشيد فشله كنوع من 'القدر المحتوم'، ويطلب منا أن نرافقه في الرحلة إلى الجحيم التي يخطط لها لدولة إسرائيل وسكانها".

كما صرح المستشار الاستراتيجي آفي بناياهو بأن "نتنياهو بأفعاله، إخفاقاته، وتصريحاته السخيفة، يجر إسرائيل إلى هوة لم تكن فيها من قبل. إنه يهدد السلام مع مصر والأردن، واتفاقيات إبراهيم، والعلاقات مع العالم الحر، والاقتصاد الإسرائيلي، والأمل. دولتنا الحبيبة إسرائيل تتحول إلى دولة متألمة ومنقسمة داخلياً ومنبوذة في العالم. خطابه يوضح أن سفينة فضائية قد انفصلت عن قاعدتها الأم".

ورأى ألون ليل، المدير العام السابق لوزارة الخارجية، أن "أكثر ما يخيف إسرائيل هو الإجماع الغربي حول الاعتراف بدولة فلسطينية، وسيكون على إسرائيل أن ترد. يمكنها الرد على المستوى الثنائي والتعامل مع كل دولة. على سبيل المثال، يمكنها استدعاء جميع السفراء للتشاور أو إغلاق السفارات الصغيرة. الشيء الثاني هو الضم. هذا رد سيضر بالعلاقات مع الإمارات، وقد ينهي اتفاقيات إبراهيم. سيتعين على نتنياهو أن يقرر ما إذا كان سيضر باتفاقيات إبراهيم أو يدهور العلاقات مع أوروبا".

وأضاف ليل: "إذا اعترفت عشر دول بدولة فلسطينية، فإن ذلك سيترك إيطاليا وألمانيا واليابان في مجموعة استثنائية. ستكون هناك محاولات لقبول فلسطين في الأمم المتحدة من خلال تصويت في مجلس الأمن، وهناك حدود لعدد المرات التي يمكن للرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن يستخدم فيها حق النقض (الفيتو). وإذا تم قبول فلسطين، فإن ذلك سيعقد وضع إسرائيل، التي ستُعتبر دولة محتلة لدولة عضو في الأمم المتحدة. والدول التي ستعترف بفلسطين، سيكون من الأسهل عليها فرض عقوبات على إسرائيل".

وقد فصّل ليل في معاني العزلة قائلا: "كل دولة تعلن أنها لن تشارك في مسابقة يوروفيجن تمثل ضربة شبه قاضية. يمكنهم منع المشاركة الإسرائيلية في معارض الأسلحة والفعاليات الرياضية".

أمير قطر: وهم خطير أن يحلم نتنياهو أن تصبح المنطقة العربية منطقة نفوذ إسرائيلية  15/09/2025


قال أمير قطر تميم بن حمد إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يحلم أن تصبح المنطقة العربية منطقة نفوذ إسرائيلية، وأن هذا وهم خطير.

حيث أدان في كلمته خلال القمة العربية الإسلامية "الاعتداء الغادر الذي استهدف العاصمة الدوحة، واستهدف أحد المساكن التي تؤوي عائلات القيادة السياسية لحركة حماس".

وأضاف أن الاعتداء وقع في حي سكني يضم مدارس وبعثات دبلوماسية، وأسفر عن مقتل ستة أشخاص بينهم مواطن قطري، وإصابة 18 آخرين.

ووصف هذا العمل بأنه "انتهاك سافر وخطير وعمل إرهابي جبان"، مشيراً إلى أن قطر، رغم بعدها آلاف الأميال عن ساحة الصراع، تبذل جهود وساطة منذ عامين للتوصل إلى تسوية توقف الحرب القاتلة على غزة، والتي تحولت إلى حرب إبادة وتهدف إلى إطلاق الرهائن.

وأكد أن الدوحة كانت تستضيف خلال المفاوضات وفودا من حماس وإسرائيل، وأسفرت الوساطة عن تحرير 135 رهينة مقابل هدنتين، وإطلاق مئات الأسرى، بينما استمرت إسرائيل في العمليات العسكرية.

وأضاف أن الوساطة كانت مستمرة عندما وقع الاعتداء الغادر، وأن القيادة السياسية لحماس كانت تدرس اقتراحاً أمريكياً، فيما كان من الواضح أن إسرائيل، الطرف المفاوض الآخر، كانت على علم بمكان انعقاد الاجتماع وقررت اغتيال مفاوضين كانوا يدرسون الورقة الأمريكية.

وتساءل: "إذا كان الهدف هو الاغتيال، فلماذا التفاوض؟ وإذا كان الهدف إطلاق الرهائن، فلماذا الاغتيال؟"، مؤكداً أن هذا يوضح الطبيعة الغادرة والخبيثة للاعتداء.

وأشار إلى أن من يقف وراء هذه العمليات يسعى لإفشال المفاوضات، مشدداً على أن المفاوضات جزء من الحرب وتكتيك سياسي ووسيلة لتعمية الرأي العام الإسرائيلي، حيث يُرسل الوفد للتفاوض تحت ضغط.

وأضاف أن إسرائيل لا تريد وقف الحرب إذا كان الثمن هو تحرير الرهائن، بل تسعى لجعل غزة غير صالحة للعيش، وتستغل الصراع لتوسيع المستوطنات والتضييق على السكان في الضفة الغربية وضم أجزاء منها.

وأكد أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يتباهى بالسيطرة المطلقة في الشرق الأوسط، ويريد أن يصبح تدخل إسرائيل في أي مكان وزمان أمراً معتاداً، كما تسعى حكومته لاستخدام القوة الجوية لقصف بلدان المنطقة بشكل روتيني.

وتطرق إلى مخططات إسرائيل في المنطقة، وقال أن تل أبيب تحاول زج لبنان في حرب أهلية، وأنها ترفض التفاوض بشأن الجولان وتعتبر المناطق الجنوبية مناطق نفوذ لها، مؤكداً أن هذه المخططات لن تمر.

وأضاف: "إسرائيل تبني نظام احتلال وفصل عنصري، وتشن حرب إبادة، ويعلن رئيس وزرائها صراحة منع قيام دولة فلسطينية"، مشيرا إلى أن "إسرائيل تعتقد أنها تضع العرب تحت وقائع جديدة في كل مرة، ونتنياهو يريد أن تصبح المنطقة العربية منطقة نفوذ إسرائيلية وهم خطير".

وتابع: "لو قبلت إسرائيل مبادرة السلام العربية لوفرت على المنطقة بأسرها ما لا يحصى من مآس"، مشددا على "أننا عازمون على فعل كل ما يلزم للحفاظ على سيادتنا ومواجهة العدوان الإسرائيلي".

عبد الكريم المالكي رئيسا لجماعة بوسكورة  14/09/2025

انتخب أمس السبت 13 شتنبر 2025، عبد الكريم المالكي، عن حزب الاستقلال، رئيسا جديدا لمجلس جماعة بوسكورة بإقليم النواصر، وذلك بعد حصوله على ثقة غالبية أعضاء المجلس.
 

إسبانيا: إجلاء أزيد من ألف شخص بسبب حرائق الغابات  11/08/2025


أعلنت السلطات الإسبانية يومه الإثنين 11 غشت، عن إجلاء أكثر من ألف شخص في شمال غرب البلاد، جراء حرائق الغابات التي أشعلتها درجات الحرارة المرتفعة والرياح العاتية حسب "وكالات".

وقال مسؤولون محليون إن نحو 400 شخص تم إجلاؤهم من بلدة كاروسيدو ومحيطها، فيما نزح نحو 700 آخرين من بلدات عدة قرب موقع لاس ميدولاس.

وصرح ألفونسو مانويكو، رئيس الحكومة المحلية في منطقة قشتالة وليون، بأن الخبراء يشتبهون في أن العديد من هذه الحرائق أشعلت عمدا.

وأشار رجال الإطفاء إلى أن درجات الحرارة المرتفعة والرياح القوية، التي غالبا ما تتغير اتجاهاتها، تعيق جهودهم لإخماد النيران.

وامتدت الحرائق إلى المناطق الشمالية من غاليثيا ونافاري، في ظل موجة حر تدخل أسبوعها الثاني، حيث قاربت درجات الحرارة 40 درجة مئوية في العديد من المناطق.

ومن المتوقع استمرار الحرارة الشديدة حتى يوم الخميس، فيما حذرت سلطات الحماية المدنية من أن خطر اندلاع حرائق يتراوح بين المرتفع والشديد في معظم أنحاء البلاد.

مصر لا تمانع نشر قوات دولية في غزة  11/08/2025


أعلنت مصر استعدادها لدعم أي ترتيبات دولية تمكّن السلطة الوطنية الفلسطينية من بسط سيادتها على الأراضي الفلسطينية، ضمن جهود دبلوماسية مكثفة لوقف الحرب في غزة واستئناف عملية التفاوض، وفق "العربية".

وقال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي إن بلاده "لا تمانع في نشر قوات دولية لتمكين السلطة الفلسطينية من ممارسة سيادتها"، مضيفًا أن القاهرة تجري اتصالات مكثفة مع الشركاء والأطراف المعنية للتحذير من "مغبّة التصريحات الإسرائيلية غير المسؤولة بشأن احتلال غزة"، والدفع نحو استئناف المفاوضات.

وأشار عبد العاطي إلى أن "إمكانية التوصل إلى اتفاق واردة إذا توفرت الإرادة السياسية"، مؤكدًا أن أي تسوية يجب أن تنهي الحرب، وتضمن دخول المساعدات، وإطلاق سراح الأسرى، وفتح أفق سياسي لتجسيد الدولة الفلسطينية.

وتأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد الضغوط الإقليمية والدولية لوقف إطلاق النار المستمر منذ نحو عامين بين إسرائيل وفصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، والذي أسفر عن دمار واسع وسقوط عشرات آلاف الضحايا. كما تتزامن مع تحركات عربية ودولية لبحث ترتيبات "اليوم التالي" للحرب، وسط تباين المواقف بشأن إدارة القطاع، حيث تصر إسرائيل على فرض سيطرة أمنية طويلة الأمد، بينما تدعو أطراف عربية ودولية إلى تمكين السلطة الفلسطينية وإطلاق عملية سياسية شاملة تؤدي إلى حل الدولتين.

ترامب يفرض السيطرة الفيدرالية المباشرة على شرطة واشنطن وينشر الحرس الوطني  11/08/2025


أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يومه الإثنين 11 غشت، تفعيل المادة 740 من قانون الحكم المحلي لمقاطعة كولومبيا، واضعًا إدارة شرطة العاصمة واشنطن تحت السيطرة الفيدرالية المباشرة، مع نشر الحرس الوطني في المدينة لـ"استعادة النظام".

وقال ترامب خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض: "هناك أمر خرج عن السيطرة، لكننا سنعيده بسرعة كبيرة، كما فعلنا على الحدود الجنوبية"، مؤكداً أن نشر الحرس الوطني يهدف إلى إعادة ترسيخ القانون والنظام والسلامة العامة في العاصمة.

وعرض ترامب أوراقًا تحتوي على رسوم بيانية قال إنها تُظهر أن معدل الجريمة في واشنطن يفوق بمرتين أو ثلاث ما تشهده مدن أخرى، مثل بغداد وبنما سيتي وسان خوسيه، معتبرًا أن هذا الوضع "غير مقبول".

وينص قانون الحكم المحلي لعام 1973 على أن الرئيس يمكنه تولي السيطرة على شرطة المدينة لمدة 48 ساعة في حال وجود "ظروف خاصة ذات طبيعة طارئة"، مع إمكانية التمديد إذا تم إخطار اللجان المختصة في الكونغرس. وأكد ترامب نيته تمديد السيطرة لما بعد فترة الـ48 ساعة، قائلاً: "سأوجه الإخطارات المناسبة إلى الكونغرس وإلى العمدة".

وحسب "سكاي نيوز" أضاف: "سنحظى بتعاون كامل على جميع مستويات إنفاذ القانون، وسننشر الضباط في أنحاء المقاطعة بحضور كاسح"، مشيراً إلى أن الصلاحيات الممنوحة للضباط ستكون واسعة وقد تمتد الإجراءات إلى مدن أخرى.

كما تعهّد ترامب باتخاذ خطوات لمعالجة التشرد والمناطق المتدهورة في العاصمة، قائلاً: "لدينا أحياء فقيرة هنا. سنتخلص منها. أعلم أن هذا ليس أمرًا مقبولًا سياسيًا".

تأتي هذه الخطوة في ظل تصاعد الانتقادات للوضع الأمني في واشنطن وارتفاع معدلات الجريمة، خاصة جرائم القتل والسرقة. وتاريخياً، نادراً ما استخدمت الرئاسة الأميركية صلاحياتها للسيطرة المباشرة على شرطة العاصمة، ما يجعل قرار ترامب خطوة استثنائية تحمل أبعاداً سياسية وأمنية في آن واحد.

1 2 3 4 5 » ... 340















MyMeteo




Facebook
YouTube
Newsletter
Rss

الاشتراك بالرسالة الاخبارية
أدخل بريدك الإلكتروني للتوصل بآخر الأخبار