سجلت ماليزيا 11618 إصابة جديدة بفيروس كورونا، اليوم الأربعاء، في ثاني رقم قياسي لعدد الإصابات، لليوم الثاني على التوالي.

وحسب "رويترز" قالت وزارة الصحة على "تويتر" إن إجمالي إصابات كورونا في البلاد بلغ 867567 حالة.

وعلى الرغم من أن منطقة جنوب شرق آسيا تجنبت أسوأ سيناريو عند انتشار جائحة كورونا العام الماضي، فإنها تواجه حاليا زيادة قياسية في عدد الوفيات والإصابات، إذ تعرقل سلالات جديدة شديدة العدوى من الفيروس جهود السيطرة عليه.
 

أعلنت وزارة الصحة العراقية، يومه الأربعاء 14 يوليوز، الحصيلة الرسمية لضحايا حريق مستشفى الحسين التعليمي في محافظة ذي قار.

وحسب "روسيا اليوم" ذكرت في بيان صحفي: "بعد اتمام إجراءات الدفاع المدني والطب العدلي في المحافظة، فإن مجموع شهداء حادثة مستشفى الإمام الحسين عليه السلام، بلغ 39 شهيدا معلوم الهوية، و21 مجهول الهوية".

وأضافت: "يتم حاليا اتخاذ الإجراءات اللازمة لتحديد هويات الجثث مجهولة الهوية وسيتم الإعلان عن ذلك حال إكمال الإجراءات الطبية العدلية اللازمة".

ويوم أمس نشرت RT وثيقة حكومية تظهر أسماء ضحايا حريق مستشفى الحسين التعليمي الخاص بعزل مرضى كورونا في محافظة ذي قار بجنوب العراق يوم الاثنين الماضي.

 تم اكتشاف بؤرة وبائية بوحدة فندقية بأكادير، يوم الأحد، حيث تم تسجيل 80 حالة إصابة بفيروس كورونا. وبحسب مصادر محلية فقد تم وضع الوحدة الفندقية تحت المراقبة الصحية من قبل السلطات المحلية المعنية بأكادير. 

وتم اكتشاف هذه البؤرة الوبائية، بعد ظهور أعراض الإصابة بفيروس كورونا لدى بعض زبناء الوحدة الفندقية،  ليتم بعدها  إجراء  اختبارات الفحص للمتواجدين بالفندق، وتبين أن حوالي 80 شخصا، ضمنهم مستخدمون بالوحدة الفندقية، مصابون بالفيروس بعد أن أظهرت التحاليل نتائج  ايجابية. 
 

قررت السلطات الفرنسية تصنيف تونس على قائمتها "الحمراء"، بسبب تدهور الحالة الصحية فيها، مما يعني أن الأشخاص الذين لم يتم تطعيمهم لن يتمكنوا من السفر منها وإليها، إلا للضرورة القصوى، حسب "روسيا اليوم".

أعلن ذلك الناطق الرسمي باسم الحكومة الفرنسية، غابرييل أتال، اليوم الثلاثاء، وذلك بالنظر إلى الوضعية الوبائية الحالية الشديدة في تونس، والتي تشهد مستويات مرتفعة من تفشي فيروس كورونا، خاصة مع انتشار متحور "دلتا".

وفي نفس السياق أعلن ممثل منظمة الصحة العالمية، إيف سوتيران، اليوم، أن تونس سجلت "أعلى حصيلة وفيات" بفيروس كورونا في المنطقة العربية والقارة الإفريقية.

وتظهر أحدث أرقام وبيانات وزارة الصحة التونسية حول  الوضع الوبائي أنه تم تسجيل أكثر من 500000 حالة إصابة مؤكدة منذ بداية تفشي الوباء، و16388 حالة وفاة، مع تسجيل أكثر من 100 حالة وفاة كل يوم.
 

أصدرت محكمة استئناف محافظة ذي قار العراقية، يومه الثلاثاء 13 يوليوز، أوامر قبض وتحر بحق 13 مسؤولا من ملاكات دائرة صحة المحافظة، بينهم مدير الدائرة صدام الطويل.


وحصلت وكالة الانباء العراقية "واع، على وثيقة صادرة من محكمة تحقيق ذي قار، يظهر فيها "صدور أوامر قبض وتحر بحق 13 مسؤولا بدائرة صحة محافظة ذي قار بينهم مدير الدائرة صدام الطويل، وذلك على خلفية الحريق الذي اندلع في مستشفى الحسين التعليمي".
 

لقي 4 مدنيين مصرعهم وأصيب 5 آخرون بجروح جراء انفجار وقع اليوم الثلاثاء وسط العاصمة الأفغانية كابل، حسبما أوردت وسائل إعلام، نقلا عن الشرطة المحلية.

ونقلت محطة "طلوع نيوز" التلفزيونية الأفغانية عن الشرطة قولها إن الانفجار وقع في شارع ميوند وسط العاصمة، مضيفة أن نوع العبوة الناسفة وهدف الهجوم لم يتم تحديدهما بعد، وأن "التحقيقات جارية" في ملابسات الحادث.

ولم تعلن أي جهة حتى الآن، بما في ذلك حركة "طالبان"، مسؤوليتها عن الانفجار.

وفي حادث منفرد، نقلت وكالة "آريانا نيوز" الأفغانية عن الشرطة أيضا أن ثلاثة موظفين أمنيين اغتيلوا صباح اليوم الثلاثاء على يد مسلحين مجهولين في منطقة حسين خيل في كابل، وأن أجهزة الأمن باشرت تحقيقا في الحادث.
 

قال وزير العلوم في ماليزيا، خيري جمال الدين، إن السلطات أمرت بإغلاق أحد مراكز التطعيم ضد فيروس كورونا بعد ثبوت إصابة أكثر من 200 من المتطوعين والعمال هناك في مطلع الأسبوع.

وأضاف الوزير للصحفيين، اليوم الثلاثاء، أن السلطات تنصح الأشخاص الذين تم تطعيمهم في المركز خلال الفترة من 9 إلى 12 يوليو بعزل أنفسهم لمدة عشرة أيام.

ويقدم المركز الواقع على بعد حوالي 25 كيلومترا خارج العاصمة كوالالمبور حوالي ثلاثة آلاف جرعة يوميا. وقال الوزير إن الفحوص أثبتت إصابة 204 أشخاص من بين 453 من العاملين والمتطوعين.

وقال الوزير إن المركز سيستأنف التطعيمات، يوم الأربعاء، بعد تعقيمه وتغيير طاقم العمل.

يأتي ذلك في الوقت الذي تواجه فيه ماليزيا صعوبة في احتواء أكبر تفش للفيروس حتى الآن، مع تسجيل إصابات ووفيات قياسية، وسط تكثيف برنامج التطعيم وإجراءات عزل عام أشد صرامة خلال الشهر الماضي.

ويبلغ إجمالي الإصابات بكورونا في ماليزيا 844870 إصابة.
 

أعلنت وزارة الداخلية في أفغانستان يومه الثلاثاء 13 يوليوز، عن مقتل قيادي عسكري آخر في حركة "طالبان" جراء عملية أمنية بشرق البلاد، حسب "روسيا اليوم".

وجاء في بيان نشرته الوزارة على حسابها في "تويتر" أن قوات الأمن والدفاع الوطني نفذت "عمليات مكافحة الإرهاب في منطقة موسى خيل بمحافظة خوست ، مما أسفر عن مقتل 30 من أعضاء المجموعة المسلحة، من بينهم القائد البارز في حركة "طالبان" الملقب "بادشاه". وذكر البيان أن العملية خلفت أيضا إصابة 18 مسلحا بجروح.
   
وأمس الاثنين أعلنت وزارة الدفاع الأفغانية عن مقتل قيادي كبير في حركة "طالبان" يدعى عزيز رحمن، في غارة جوية لقوات الأمن نفذت في منطقة ألينغار بولاية لغمان بشرق البلاد.

وكانت السلطات الأفغانية قد أعلنت سابقا يوم الاثنين عن القضاء على قاري شاغاسي، رئيس الاستخبارات في حركة "طالبان" في عملية أمنية بولاية لوغار.
 

سجلت إسرائيل، أمس الاثنين، ارتفاعا حادا بعدد الإصابات اليومية بفيروس كورونا، حيث بلغت حصيلة هذه الإصابات 732 حالة جديدة، بعد اجراء 55109 فحص.

وحسب "i24NEWS" تعتبر هذه الإصابات هي أعلى حصيلة للموجة الحالية من وباء فيروس كورونا في إسرائيل، والتي بدأت بظهور متغير "دلتا" للوباء في البلاد، في حين أنه بالرغم من العدد الكبير (بالنسبة لإسرائيل) من الإصابات الجديدة، إلا أن عدد المرضى في حالة خطيرة لا يزال منخفضا نسبيا، حيث يوجد 45 شخصا في حالة حرجة، من بينهم 10 يستعينون بأجهزة التنفس الاصطناعي، بينما ارتفع عدد الوفيات منذ بداية تفشي الوباء إلى 6439 حتى الآن.

من جانبه، أوضح مدير عام وزارة الصحة، نحمان آش، أن "إسرائيل لن تفرض قيودا إضافية لخفض معدل الإصابة بالوباء، في الوقت الحالي".

ولفت إلى أن "مسؤولي الصحة يفكرون في التوصية بجرعات معززة للإسرائيليين الذين لا يعانون من نقص المناعة"، مشيرا إلى أن "الوزارة تدرس تقليص مدة الحجر الصحي".

هذا ومن المقرر أن يجتمع مجلس الوزراء بشأن فيروس كورونا مرة أخرى، يومه الثلاثاء 13 يوليوز، لمناقشة سبل احتواء الوباء.

وكانت إسرائيل قد لقحت عدد كبير جدا من المواطنين ضد فيروس كورونا، في حين أن وزارة الصحة الإسرائيلية، أعادت في وقت سابق من شهر يونيو الماضي، فرض وضع الكمامة في الأماكن المغلقة بعد ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا، في بلد تلقى أكثر من نصف سكانه جرعتين من اللقاح.
 

قالت إدارة الطيران الاتحادية في ساعة متأخرة من يومه الاثنين 12 يوليوز، إنه تم اكتشاف عيب جديد في تصنيع طائرات بوينغ 787 دريملاينر وإن الشركة ستعكف على إصلاحها قبل تسليم الطائرات.

وذكرت الإدارة أن العيب "قريب من مقدمة طائرات معينة من طراز 787 دريملاينر في مخزن الطائرات التي لم يتم تسليمها. هذا العيب تم اكتشافه في إطار الفحص المستمر لعمليات تدعيم طائرات بوينج 787 التي تتطلبها إدارة الطيران الاتحادية".

وأضافت أنه "على الرغم من أن العيب لا يشكل تهديدا فوريا لسلامة الطيران، فإن بوينج تعهدت بإصلاح هذه الطائرات قبل استئناف التسليم".

وقالت إدارة الطيران إنها بعد مراجعة البيانات "ستحدد ما إذا كان ينبغي إدخال تعديلات مماثلة على الطائرات 787 المستخدمة فعليا".

كانت بوينج قد أوقفت عمليات تسليم طائرات 787 في أواخر مايو أيار بعد أن أثارت إدارة الطيران الاتحادية مخاوف تتعلق بأسلوب الفحص المقترح وقالت إنها "تنتظر بيانات إضافية من بوينج قبل أن تحدد ما إذا كل حل الشركة يتماشى مع اللوائح المتعلقة بالسلامة".

وواجهت طائرات بوينج 737 ماكس و787 مشاكل كهربائية وغيرها منذ أواخر العام الماضي، ولم تلبث أن استأنفت تسليم طائرات 787 في مارس بعد توقف خمسة أشهر حتى توقف التسليم مرة أخرى في مايو.