كشف الجيش الإسرائيلي في بيان له يومه الإثنين 30 أكتوبر، حصيلة قتلاه منذ بدء عملية "طوفان الأقصى" في 7 من أكتوبر الجاري.

وحسب "روسيا اليوم"، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: "نحاول أن نعود إلى الحياة اليومية في ظل الحرب بما في ذلك التعليم وسنقوم بتحديث التعليمات بناء على التطورات"، مضيفا أن "عدد القتلى في الجيش بلغ 312".

وأشار إلى أن "العملية البرية سوف تخدم الأهداف التي وضعناها"، وأن "قضية المخطوفين هي ليست قضية إسرائيلية فقط بل قضية عالمية".

وأكد أن "العملية البرية تتسع وهناك هدفان لها، الأول القضاء على "حماس"، والثاني إعادة كل المخطوفين"، مضيفا أن العمل من الجو والبر سيتواصل مع أقل خسائر بالأرواح في القوات الإسرائيلية.

وبلغت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة منذ الـ7 من أكتوبر 8005 قتلى، و20242 جريحا، و1870 مفقودا بينهم 1020 طفلا، ما زالوا تحت الأنقاض.

أما على الجانب الإسرائيلي، فقد قتل ما يزيد عن 1400 شخص بينهم 312 عسكريا، فيما أسرت "حماس" أكثر من 200 إسرائيلي.

أعلنت روسيا تكبيد القوات الأوكرانية خسائر كبيرة في الأفراد والمعدات، فيما تصاعدت حرب المسيّرات بين الجانبين، حسب "وكالات".

وقالت وزارة الدفاع الروسية، إن القوات المسلحة الأوكرانية تكبدت خسائر بنحو 130 جندياً في منطقة جنوب دونيتسك خلال الـ 24 ساعة الماضية، فيما أشادت كييف بمؤتمر مالطا لإنهاء الحرب.

وذكر بيان لوزارة الدفاع الروسية أن «الجيش الأوكراني تكبد خسائر بنحو 130 جندياً وناقلة جند مدرعة ومركبتين بالإضافة إلى مدفع هاوتزر من طراز دي-20»، بحسب ما أوردته وكالة تاس الروسية للأنباء.

وقالت الوزارة إن القوات الروسية أصابت أيضاً القوة البشرية والمعدات التابعة للواء الميكانيكي 72 الأوكراني بالقرب من مستوطنتي أوغليدار وفوديانيوي بدونيتسك.

كما أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن القوات المسلحة الأوكرانية تكبدت خسائر بنحو 55 جندياً في منطقة خيرسون خلال الساعات الأخيرة.

من جهة أخرى، أعلن رئيس المركز الإعلامي لمجموعة «الجنوب» القتالية الروسية، فاديم أستافيف، لوكالة تاس الروسية للأنباء، أن القوات المسلحة الأوكرانية تكبدت خسائر بلغت أكثر من 150 جندياً ومركبة قتالية من طراز الصواريخ المتعددة الإطلاق «هيمارس» جراء الضربات التي شنتها مجموعة القتال الجنوبية الروسية.

وقال أستافيف «في منطقة دونيتسك، صدت وحدات مجموعة «الجنوب» القتالية، بدعم من نيران المدفعية وأنظمة قاذفات اللهب الثقيلة، ثلاث هجمات شنتها مجموعات هجومية معادية. وألحقت النيران أضراراً بالقوى البشرية والمعدات في مناطق مستوطنات كراسنوي وكورديوموفكا وكليششيفكا».

وقال أستافيف: «في هذه المنطقة، تكبدت القوات المسلحة الأوكرانية خسائر بلغت أكثر من 150 جندياً، ومدفع هاوتزر من طراز «إم 119» عيار 105 ملم، ومركبة قتالية من طراز الصواريخ المتعددة الإطلاق «هيمارس»، بالإضافة إلى مدفع هاون عيار 120 في منطقة فيرخنيكامينسكي».

وأضاف رئيس المركز الإعلامي أن المجموعة دمرت أيضاً 14 طائرة مسيّرة معادية، فضلاً عن 8 صواريخ متعددة الإطلاق من طراز «هيمارس» في منطقتي فيسيولوي وسبورنوي.

وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن كييف حاولت مهاجمة أهداف على الأراضي الروسية باستخدام 36 طائرة مسيرة، لكن أنظمة الدفاع الجوي دمرتها فوق البحر الأسود والجزء الشمالي الغربي من شبه جزيرة القرم ليل السبت الأحد.

من جانبها، أعلنت القوات الأوكرانية أن قوات الدفاع الجوي أسقطت خمس طائرات مسيرة روسية أمس. جاء ذلك في بيان أصدرته هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، في صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) وأوردته وكالة الأنباء الوطنية الأوكرانية «يوكرينفورم» أمس.

وكان قد تم تفعيل الدفاعات الجوية في منطقة خميلنيتسكي قرب رومانيا خلال إنذار بحدوث هجمة جوية ليل الأحد.

وعبر مسؤولون أوكرانيون عن مخاوف من استهدافات روسية لمنشآت الطاقة مع بدء فصل الشتاء، مثلما حصل شتاء العام الماضي.

إلى ذلك، أشاد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بممثلي أكثر من 60 دولة اجتمعوا في مالطا أول من أمس، دلالة على الوحدة التي يمكن أن تفضي إلى إنهاء الحرب مع روسيا.

وبدأت في مالطا، أول من أمس، محادثات سلام بدعم أوكراني تستمر ليومين حول سبل إنهاء الحرب مع روسيا بمشاركة ممثلين من عدة دول، لكن موسكو رفضت الجولة الثالثة من تلك المحادثات.

لقي 13 شخصا على الأقل حتفهم وأصيب 50 آخرون بجروح مساء يومه الأحد 29 أكتوبر، بحادث اصطدام قطارين جنوب شرق الهند، وفقا لحصيلة أصدرتها السلطات المحلية.

وحسب وكالة "أ.ف.ب"، وقع الحادث بين مدينتي ألاماندا وكانتاكابال في ولاية أندرا براديش، بعدما تجاوز قطار يقل ركابا الإشارة.

وقال المسؤول المحلي ناغالاكشمي إس إن "13 راكبا لقوا حتفهم وأصيب 50 آخرون. وعمليات الإنقاذ جارية".

وعزت وزارة السكك الحديد الهندية في بيان الحادث إلى "خطأ بشري"، وفقا لاستنتاجات تحقيق أولي.

من جانبه، أشار رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، على موقع "إكس" إلى أنه تواصل مع وزير السكك الحديد وقدم "تعازيه لعائلات الضحايا آملا بشفاء عاجل للمصابين".

وتمتلك الهند واحدة من أكبر شبكات السكك الحديد في العالم، وشهدت الكثير من الكوارث على مر السنين، كان أسوأ هذه الحوادث العام 1981 عندما خرج قطار عن سكته أثناء عبوره جسرا في بيهار وسقط في النهر مما أسفر عن مقتل 800 إلى ألف شخص.

وفي يونيو، أدى حادث اصطدام بين 3 قطارات قرب بلدة بالاسور بولاية أوديشا في شرق الهند، إلى مقتل نحو 300 شخص وإصابة أكثر من ألف، بسبب عطل في نظام التبديل.

وفي أغسطس، قضى 9 أشخاص على الأقل في جنوب الهند عندما اندلع حريق في عربة قطار، بسبب مسافر كان يسخن الماء لإعداد الشاي.

أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية "تيدروس أدهانوم جيبريسوس" أن التقارير التي ذكرت أن الهلال الأحمر الفلسطيني تلقى تحذيرات من السلطات الإسرائيلية بإخلاء مستشفى القدس في قطاع غزة على الفور "مثيرة للقلق البالغ"، حسب "وكالات".

وكتب أدهانوم جيبريسوس على منصة التواصل الاجتماعي إكس "تقرير الهلال الأحمر الفلسطيني عن تحذيرات بإخلاء مستشفى القدس في غزة مثير للقلق البالغ.

"نشدد على أن من المستحيل إخلاء مستشفيات مليئة بالمرضى دون تعريض حياتهم للخطر".

وكان الهلال الأحمر الفلسطيني قد أكد يومه الأحد 29 أكتوبر، أنه تلقى تحذيرات من السلطات الإسرائيلية لإخلاء مستشفى القدس في قطاع غزة على الفور.

وقال في بيان على فيسبوك "منذ ساعات الصباح يشهد محيط مستشفى القدس غارات متواصلة أدت إلى تدمير المباني المحيطة به في محيط 50 مترا".

ورفض متحدث باسم الجيش الإسرائيلي التعليق لدى سؤاله عن بيان الهلال الأحمر الفلسطيني أثناء إفادة لوسائل الإعلام.

تمكنت المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، اليوم الخميس 26 أكتوبر 2023، من إنقاذ دولة ألمانيا من عمل إرهابي خطير، بعدما قدمت لأجهزت الأمن والمخابرات الألمانية معلومات دقيقة حول إرهابي كان يجهز لتنفيذ إحدى عملياته. 

وبحسب المعطيات التي وفرتها أجهزة المخابرات المغربية، ألقت السلطات الأمنية الألمانية القبض على المتهم وهو مصري يحمل جنسية ألمانية، بمدينة دويسبورغ. 

 

جلالة الملك محمد السادس نصره الله يستقبل رئيس استثمارات إفريقيا وآسيا في جهاز قطر للاستثمار حاملا رسالة شفوية إلى جلالته من أمير دولة قطر 

قالت منظمة الصحة العالمية، في بيان يومه السبت 14 أكتوبر، إن إجبار إسرائيل أكثر من 2000 مريض من 22 مستشفى في شمال غزة ترقى إلى حكم الإعدام، حسب ما أفادت به وكالة "نوفوستي".

وأضافت المنظمة في بيان نشرته على صفحتها الإلكترونية: "إجبار أكثر من 2000 مريض على الانتقال إلى جنوب غزة، حيث وصلت المرافق الصحية إلى أقصى طاقتها بالفعل وهي غير قادرة على التعامل مع الزيادة في أعداد المرضى، قد يكون بمثابة حكم بالإعدام".

وأوضحت المنظمة أن المرافق الصحية في شمال غزة لا تزال تستقبل أعدادا كبيرة من المرضى المصابين، وأنها "تكافح" من أجل التكيف نظرا لعملها في ظروف تتجاوز طاقتها القصوى.

ودعت منظمة الصحة العالمية إسرائيل إلى التراجع وإلغاء أوامر الإخلاء العاجلة للمستشفيات في شمال غزة، وحماية المرافق الطبية والعاملين الصحيين والمرضى والمدنيين.

كما جددت دعوتها إلى التسليم الفوري والآمن للإمدادات الطبية والوقود والمياه النظيفة والغذاء وغيرها من المساعدات الإنسانية إلى غزة عبر معبر رفح، حيث تنتظر حاليا وصول المساعدات المنقذة للحياة، بما في ذلك الإمدادات الطبية للتابعة لمنظمة الصحة العالمية.

أكد "إسماعيل هنية" رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" يومه السبت 14 أكتوبر، أن "لا هجرة من غزة إلى مصر"، مشددا على أن "أهل غزة متجذرون في أرضهم ومتمسكون بوطنهم ولن يخرجوا من أرضهم ولن يهاجروا" مصادر إعلامية فلسطينية.

وخلال كلمته، قال إسماعيل هنية: "المقاومة بدأت كتابة التاريخ بطوفان الأقصى الذي شكل بداية زوال الاحتلال عن أرضنا وقدسنا"، مضيفا: "العدو لم يستطع جيشه الجبان مواجهة رجالنا الشجعان فلجأ إلى ارتكاب المجازر".

وتابع هنية: "العدو يعتقد أن مجازره ستمحو عار الذل والانكسار بعد ضربة القسام الاستراتيجية"، مردفا: "سنستأنف استرتيجية التحرير والعودة رغم ما يقوم به العدو بدعم من الولايات المتحدة".

وأضاف: "أهل غزة متجذرون في أرضهم متمسكون بوطنهم ولن يخرجوا من أرضهم ولن يهاجروا"، مستطردا: "قول للعدو إن الضربة الاستراتيجحية التي لحقت بكم تشير إلى أن تحريرنا وعودتنا قريبة المنال".

وأردف رئيس المكتب السياسي لحركة حماس: "أقول للعدو إن الضربة الاستراتيجية التي لحقت بكم تشير إلى أن تحريرنا وعودتنا قريبة المنال".

وأكمل إسماعيل هنية: "لا هجرة من الضفة ولا من غزة وأقول لا هجرة من غزة إلى مصر وأحيي الأشقاء في مصر..أقول لأخواني في مصر إن قرارنا أن نبقى في أرضنا وإن قراركم هو قرارنا".

 واستطرد هنية: "لطالما أكدت حماس أنها لا تستهدف المدنيين الكبار ولا الصغار".

وأكد أن "حركة حماس لا يمكن أن ترتجف بندقيتها أمام الرواية الإعلامية الإسرائيلية المضللة"، مردفا: "نريد أن يرحل الاحتلال عن أرضنا وقدسنا وكامل ترابنا".

أعلن وزير الداخلية الفرنسي "جيرالد دارمانين" عن ملاحقة جمعيات بسبب تضامنها مع فلسطين، واللجوء إلى إجراءات قضائية ضدها عبر المادة 40 من قانون العقوبات بتهمة "التحريض على الإرهاب".

وحسب "لوفيعارو" كتب وزير الداخلية الفرنسي على صفحته في مواقع التواصل الاجتماعي، يومه السبت 14 أكتوبر: "إن عددا من الجمعيات احتفلت على نطاق واسع بالهجوم الدموي الذي نفذته حركة حماس، والذي خلف 1300 قتيل، وأثار ذلك الفخر والتضامن في جميع أنحاء فلسطين وأيضا في جميع أنحاء العالم".

وذكرت وزارة الداخلية الفرنسية في تقريرها للمدعي العام أن "رسالة حماس أثارت العديد من التعليقات من مستخدمي الإنترنت الذين عبروا عن رضاهم عن الأعمال الإرهابية".

وحسب فيديو انتشر لوزير داخلية فرنسا من داخل البرلمان توعد فيه بسجن المتضامنين مع فلسطين والداعمين لها بسبع سنوت وسط استغراب العديد من البرلمانيين.

هذا وقد قمعت الشرطة الفرنسية يومه الجمعة 13 أكتوبر، مظاهرات خرجت للتعبير عن الدعم للفلسطينيين، ورفضها للحرب التي تشنها إسرائيل ضد قطاع غزة، واستخدمت الشرطة خراطيم المياه والغاز المسيل للدموع.

ويعيش قطاع غزة وضعا مأساويا منذ أسبوع تحت القصف الإسرائيلي المكثف الذي أودى حتى الآن بحياة أكثر من 2200 شخص بينهم نساء وأطفال، ودمر أكثر من 1300 مبنى، وتسبب في تشريد عشرات الآلاف.

إِسْتَحْوَذَ "عبد اللطيف الجواهري" والي بنك المغرب، يومه السبت 14 أكتوبر، بمدينة مراكش، على الجائزة المتعلقة بتصنيفه ضمن أفضل محافظي البنوك المركزية في العالم، والتي تمنحها المجلة الأمريكية "غلوبال فاينانس"، وذلك على هامش الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي.

ويعد الجواهري من أفضل محافظي البنوك المركزية في العالم، حسب آخر تصنيف لـ “غلوبال فاينانس”، حيث حصل على درجة “أ-” التي منحتها المجلة الأمريكية في تقريرها المعنون (Central Banker Report Cards 2023).

ويعتبر بنك المغرب، البنك المركزي الوحيد في العالم العربي المدرج ضمن هذا التصنيف.

ويصنف التقرير، الذي تصدره (غلوبال فاينانس) سنويا منذ 1994، محافظي البنوك المركزية في أزيد من 101 بلدا وإقليم ومنطقة رئيسية، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي، والبنك المركزي لشرق الكاريبي، وبنك دول إفريقيا الوسطى، والبنك المركزي لدول غرب إفريقيا.