كشف جهاز مكافحة الإرهاب العراقي، اليوم الاثنين، عن "إحباط مخطط لاستهداف السفارة الأميركية لدى بغداد ومنشآت حكومية قبل أيام عيد الأضحى".

ووفقا لوكالة "شفق نيوز"، جاء في بيان صادر عن الجهاز: "الاستخبارات العراقية، وردتها معلومات تفيد بأن مجاميع خارجة عن القانون تنوي استهداف المنطقة الخضراء والسفارة الأمريكية بواسطة النيران غير المباشرة، وذلك اليوم أو خلال أيام العيد".

وبحسب الوكالة، "كان من المخطط استهداف منطقة الدورة حي الجمعية، المجاور للخط السريع وبالقرب من محطة الغانم، أو من الجملونات المحترقة".


وحسب "سبوتنيك" تصاعدت العمليات ضد القواعد وأماكن وجود القوات الأميركية في العراق من جانب الفصائل المسلحة، وتكرار تصريحات رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي بالسعي لحصر السلاح بيد الدولة.

من جانبها، شنت الولايات المتحدة أخيرًا غارات على مواقع على الحدود بين العراق وإيران تعود لفصائل مسلحة عراقية تقول إنها مدعومة من إيران بدعوى الدفاع عن النفس وتأمين القوات الأميركية. وأدانت بغداد الغارات الأميركية، مؤكدة أنها تدرس الخيارات القانونية للرد عليها.

نشر الديوان الملكي الأردني فيديو عبر "تويتر" أمس الأحد، "مكرسا لزيارة العمل التي ينطلق فيها الملك عبد الله الثاني إلى الولايات المتحدة اليوم الاثنين".

وحسب "روسيا اليوم" لفت الديوان الملكي إلى أن "الملك عبد الله الثاني سيكون أول زعيم عربي يلتقي الرئيس الأمريكي جو بايدن في البيت الأبيض".

وأشار إلى أن "الزيارة تهدف إلى تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، والعمل من أجل استقرار المنطقة والبدء بمرحلة التعافي من الجائحة، ونقل وجهة النظر العربية بعد نشاط دبلوماسي أردني في المنطقة".

وذكرت وكالة "رويترز" أنه "فضلا عن الاجتماع مع الرئيس الأميركية، سيحضر الملك عبد الله إفطار عمل مع نائبة الرئيس كاملا هاريس بمقر إقامتها يوم الثلاثاء يعقبه اجتماع بوزير الخارجية أنتوني بلينكن بمقر وزارة الخارجية".

وقال مسؤول كبير بإدارة بايدن إن "من المتوقع أن تشمل المحادثات بين الرئيس الأميركي والعاهل الأردني الصراع الإسرائيلي الفلسطيني في ضوء وصول بينيت للسلطة مؤخرا محل بنيامين نتنياهو".

يذكر أن "الأسبوع الماضي التقى الملك عبدالله الثاني في عمان بقائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال كينيث ماكينزي، والجنرال ريتشارد كلارك، قائد قيادة العمليات الخاصة الأمريكية، لبحث المستجدات في المنطقة وجهود مكافحة الإرهاب".
 

قالت وسائل إعلام إيرانية بأن زلزال بقوة 5.7 درجة على مقياس ريختر وقع في جنوب البلاد، دون أن تحدث إصابات أو أضرارا.

وكشفت وكالة "فارس" أن "الزلزال وقع في المنطقة الممتدة بين محافظتي فارس وبوشهر، وكان مركزه على عمق 11 كم قرب مدينة خشت". 
 

أكدّ أمين عام وزارة الصحة لشؤون الأوبئة بالأردن، الدكتور عادل البلبيسي أن "التطعيم ضد الفيروس سيتوقف أيام الاثنين والثلاثاء والأربعاء ثم يستأنف يوم الخميس، وذلك بسبب عطلة عيد الأضحى".

وحسب "روسيا اليوم" قال البلبيسي إن "85% من عدد حالات الإصابة بكورونا التي تحتاج إلى إدخالات المستشفيات إما لم يتلقوا المطعوم أو حاصلين على جرعة واحدة فقط".

وقال البلبيسي في مداخلة عبر التلفزيون الأردني، إن "60% من الداخلين إلى المستشفيات لم يتلقوا أي جرعة من المطعوم".


وأضاف أن "نسبة المناعة التي تتشكل ضد متحور "دلتا" الهندي بعد تلقي الجرعة الأولى هي 33%، أما بعد الجرعة الثانية تصل المناعة إلى 85 -90%، مؤكدا أهمية تلقي الجرعة الثانية من المطعوم".

ودعا البلبيسي إلى "الإسراع في تلقي الجرعة الثانية من اللقاح لمن لم يتلقاها، وفق المواعيد والمدد التي تحددها وزارة الصحة الأردنية".

وأشار إلى أنه "بعد العيد سيفتح باب التطعيم دون تسجيل عبر المنصة للأعمار من 15 عاما فما فوق".

قالت منظمة (أوكسفام) الخيرية الدولية، الجمعة، إن المجاعة أدت إلى وفاة أشخاص أكثر من أولئك الذي لقوا حتفهم نتيجة جائحة (كوفيد-19).

ورجحت المنظمة، في تقرير لها، أن 11 شخصا يموتون كل دقيقة من الجوع، بينما يتسبب فيروس كوفيد-19 في وفاة 7 أشخاص في الدقيقة حول العالم.

وحذر التقرير من أنه "بشكل عام يعيش 155 مليون شخص حول العالم الآن في مستويات أزمة من انعدام الأمن الغذائي، (بزيادة 20 مليون عن العام الماضي)، وأن اثنين من كل ثلاثة من هؤلاء الأشخاص يعانيان من الجوع في المقام الأول لكون أن بلدهم في حالة حرب".

وذكرت المنظمة أن "الحرب والعنف تسببا في أكبر عدد من حالات النزوح الداخلي في التاريخ، وهو ما أجبر 48 مليون شخصا على الفرار من ديارهم بحلول نهاية العام الماضي 2020".

ودعت (أوكسفام) "الحكومات إلى وقف صراعاتها بدلا من الاستمرار في تأجيج الجوع الكارثي، وضمان وصول وكالات الإغاثة إلى المحتاجين لتجنب الوفيات غير الضرورية".
 

عرفت أزمة الدواء في "لبنان" تتفاقماً مع الارتفاع الكبير الوشيك في الأسعار، وذلك بعد أن أصدرت وزارة الصحة لوائح الأسعار الجديدة للأدوية على سعر صرف 12000 ليرة للدولار، استجابة لقرار حاكم مصرف لبنان، بعد أن كان يحتسب على سعر 1500 ليرة.

والإشارة فقد كان وزير الصحة اللبناني "حمد حسن" قد اتخذ قرار رفع الدعم عن الأدوية التي يقل سعرها عن 12 ألف ليرة، وأبقى على أدوية الأمراض المزمنة والمستعصية وحليب الأطفال واللقاحات والأمراض النفسية والعصبية، لتزيد أسعار معظم الأدوية ما بين 4 و6 أضعاف.
 

ارتفعت حصيلة الوفيات خلال موجة الحر الأخيرة في مقاطعة كولومبيا البريطانية بكندا، التي حطمت الرقم القياسي بهذه المقاطعة، إلى 808 حالات، وفقا للطب الشرعي، حسب موقع "bc.ctvnews".

وتم تسجيل هذه الوفيات في الفترة من 25 يونيو إلى 1 يوليو، حيث أدت موجة الحر إلى ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات خطيرة في العديد من المناطق.

في حين أن اليوم الأكثر حرارة كان الثلاثاء ( 29 يونيو)، في نفس اليوم الذي سجلت فيه قرية ليتون حرارة بلغت 46.9 درجة مئوية، مسجلة رقما قياسيا كنديا جديدا، إذ قالت خدمة الطب الشرعي إنه تم تسجيل 300 حالة وفاة في ذلك اليوم وحده.

ولم يؤكد المسؤولون بعد بالضبط عدد الوفيات التي كانت مرتبطة مباشرة بالحرارة من بين الـ808 حالات، فيما لاحظت رئيسة التحقيق، ليزا لابوانت، أن العديد من الوفيات شملت كبار السن الذين كانوا يعيشون بمفردهم في منازل "سيئة التهوية"، وقالت: "يتم حاليا التحقيق في جميع الوفيات المبلغ عنها لتحديد سبب وطريقة الوفاة..البيانات أولية وقابلة للتغيير".
 

عادت مارتين مويس، أرملة الرئيس الهايتي المغتال جوفينيل مويس، إلى البلاد، أمس السبت، لحضور جنازته بعد تلقيها العلاج في أحد مستشفيات ميامي في الولايات المتحدة الأمريكية.

قال مركز رصد الزلازل في بنما، إن هزات أرضية بقوة 6.4 درجة ضربت بنما، وكانت قوة هذه الهزات الأرضية عند مستوى 5.9 درجة في كوستاريكا المجاورة.

وحسب "نوفوستي" تابع المركز، في بيانه: "أعلن معهد علوم الأرض التابع لجامعة بنما عن وقوع زلزال بقوة 6.4 درجة في الساعة 15.56 بالتوقيت المحلي (23.56 بتوقيت موسكو) على عمق 10 كيلومترات".

وسجلت الخدمات المختصة في كوستاريكا المجاورة، هزات أرضية بلغت قوتها 5.9 درجة، على بعد 168 كيلومترا من بونتا بوريكا (بنما) في مياه المحيط الهادئ.
 

شدد اللواء زايد الطويان، قائد قوات أمن الحج في السعودية، على أن "هناك طوقا أمنيا على المشاعر المقدسة والمنطقة المركزية، ولن يسمح بالدخول للحرم والمشاعر لمن لم يحمل تصريحا للحج"، حسب ما أفادت به صحيفة "سبق".

وخلال المؤتمر الصحفي لقيادات أمن الحج، أشار زايد الطويان، نائب مدير الأمن إلى أنه "تم اقتصار عدد الحجاج حفاظً على سلامة الجميع"، موضحا أنه "لن يسمح إطلاقا بالدخول إلى الحرم المكي الشريف إلا للشخص المصرح له بالحج، وأن هناك طوقا أمنيا يحيط بالمشاعر المقدسة والحرم المكي الشريف".

وأضاف الطويان: "استقبال الحجاج يتم من خلال أربعة مراكز على منافذ مكة، وذلك للتأكد من وجود التصاريح لهم، وعلى الحجاج من سكان العاصمة المقدسة التوجه إلى أقرب نقطة تجمع في تلك المراكز، ولن يسمح لهم الدخول للحرم ما لم يمروا بالمراكز الأربعة التي تتولى توجيههم عبر الحافلات، والنقل إلى الحرم المكي"، داعيا الجميع إلى "التعاون مع الجهات الأمنية والجهات ذات العلاقة".