وصف الممثل السامي لشؤون السياسة الخارجية والأمن بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل الحروب التي أطلقها الغرب في العقود الأخيرة بـ "الأخطاء".

جاء ذلك ضمن كتاب بوريل الذي صدر أخيرا بعنوان "العام الذي عادت فيه الحرب إلى أوروبا"، والذي يتناول السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي عام 2022، حيث اشتكى بوريل من أن الرأي العام في هذه البلدان، وكذلك في الدول "التي عانت من الاستعمار" مستعد لتقبل ما أسماه "الدعاية الروسية"، حسب ما أفادت به وكالة "نوفوستي".

في الوقت نفسه، لم يذكر بوريل في كتابه من كان السبب في هذه "الأخطاء" المأساوية بأي شكل من الأشكال، ولم يحلل الأسباب التي دفعت هذه الدول اليوم للثقة بروسيا أكثر من الثقة في الغرب.

ويكتب بوريل: "في عدد من البلدان التي مرت بالاستعمار، وكذلك بالأخطاء اللاحقة مثل الحرب في العراق، غالبا ما يكون الرأي العام عرضة لأكاذيب الدعاية الروسية وحملاتها الضخمة للتلاعب بالمعلومات، لا سيما فيما يتعلق بالتأثير المزعوم لعقوباتنا على الطاقة والغذاء، والإمدادات لدول الجنوب".

وأعرب بوريل عن أسفه لأن عددا من البلدان "أكثر حساسية لعواقب الحرب (أزمة الغذاء والطاقة) من أسبابها".

وقال بوريل: "على وجه الخصوص، يبدو أن العديد منهم غير راغبين في اتخاذ خطوات فعالة لإجبار روسيا على وقف عدوانها".

في الوقت نفسه، يعترف رئيس الدبلوماسية الأوروبية بأن أوروبا "تظهر أحيانا المركزية الأوروبية"، والتي تتلقى بسببها اتهامات من شركاء دوليين باستخدام معايير مزدوجة عندما تركز على النزاع الأوكراني ولا تولي اهتماما كافيا للنزاعات الأخرى في العالم".

ويتابع بوريل: "تظهر الحرب في أوكرانيا أنه يجب علينا الاستماع أكثر إلى ما يسمى بالجنوب العالمي، وإظهار مزيد من التعاطف مع هذه البلدان، والتواصل معها بمزيد من الاحترام، وتعزيز العلاقات مع جيراننا الجنوبيين" مؤكدا أن الاتحاد الأوروبي ودوره في العالم يعتمد على ذلك.

نقلت وكالة "نوفوستي" الروسية عن مراسلها أن شوارع العاصمة الفرنسية باريس ممتلئة بجبال القمامة التي تنبعث منها رائحة كريهة وتمنع السكان من المرور.

وذكرت أن القمامة تستمر في التراكم بكميات كبيرة في جميع أحياء باريس بسبب الإضراب الذي بدأ قبل 22 يوما ضد إصلاح نظام التقاعد.

وتدل معلومات بلدية المدينة على أن حوالي 7500 طن من النفايات موجودة حاليا في طابور للإزالة.

وأفادت قناة "BFMTV"، يومه الإثنين 27 مارس، بأن سكان الدائرة الـ17 للعاصمة الفرنسية كانوا مضطرين للجوء إلى شركة تنظيف خاصة لإخراج جبال القمامة التي تراكمت بسبب إضراب عمال القمامة.

وأضافت القناة نقلا عن ساكنة محلية: "بالقرب من المبنى الذي تعيش فيه كان ارتفاع جبال القمامة يبلغ نحو مترين. وبعد أسبوعين (من الإضراب) لم تستطع تحمل ذلك ولجأت إلى شركة تنظيف خاصة".

وأشارت إلى أن شركات التنظيف في باريس والتي لم تقم سابقا بجمع النفايات المنزلية، بدأت بتقديم هذه الخدمة. ونقلت عن رئيس شركة "Dr.Cleaner" للتنظيف، يواد أتلان، قوله: "بعد مشاهدة الأحداث لبعض الوقت الآن فكرت - عندما استمرت هناك إضرابات - لماذا لا نقدم هذه الخدمة؟ يتصل بنا العديد من الناس وخاصة منذ الأسبوع الماضي، عندما تم الإعلان عن تمديد الإضراب".

كشف أحد مسؤولي وكالات إنفاد القانون عن تفاصيل محاولة الاغتيال التي تعرض لها "ميخائيل موسكفين" قائد شرطة مدينة ماريوبول، يومه الإثنين 27 مارس.

جاء ذلك وفق ما نقلته عن المسؤول وكالة "نوفوستي" الروسية، حيث قال إن قنبلة كانت مثبتة أسفل السيارة عندما كان قائد الشرطة بجوارها، إلا أنه تم تجنب إصابات خطيرة، ولن يحتاج قائد الشرطة إلى دخول المستشفى.

ووفقا لمراسل "نوفوستي"، يعمل خبراء الطب الشرعي في مكان محاولة الاغتيال، فيما تم تفعيل خطة "الملاحقة" في المدينة.

من جهتها، أكدت وكالة "تاس" الروسية الخبر، وقالت أن قائد الشرطة، على قيد الحياة، إلا أنه أصيب بارتجاج طفيف، حيث كان على بعد أمتار قليلة من السيارة حينما انفجرت.

قتل 25 شخصاً على الأقل عندما ضربت أعاصير مدمرة ولاية ميسيسيبي في جنوب الولايات المتحدة، ملحقة دماراً كبيراً في الطرق والسيارات والمنازل وآتية على أحياء بكاملها، فيما تستعد المنطقة لعواصف جديدة. وأعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن إرسال مساعدات فيدرالية إلى المناطق المنكوبة، حسب ما أوردته وكالة "أ.ف.ب".

وكتب حاكم الولاية تايت ريفز في تغريدة «نشهد مأساة»، متحدثاً عن «أضرار هائلة» بعدما ضربت المنطقة سلسلة زوابع عبرت مسافة زادت عن 150 كيلومتراً من غرب ميسيسيبي إلى شرقها. وقال بعد تفقده مدينة سيلفر سيتي التي طاولتها العواصف بقوة «نطاق الخسائر والأضرار واضح في كل المناطق».

وبلغت الحصيلة 25 قتيلاً وعشرات الجرحى بحسب أجهزة الطوارئ في ولاية ميسيسيبي، مشيرة إلى العثور على أربعة أشخاص كانوا في عداد المفقودين. وتواصل فرق البحث والإنقاذ عملها بحثاً عن ضحايا محتملين.

في بلدة رولينغ فورك التي يسكنها نحو ألفي شخص غربي ميسيسيبي، دمرت مجموعات كاملة من المنازل والمباني ولم يبقَ منها سوى ركام. وغطت قطع معدنية جذوع الأشجار فيما تحولت السيارات هياكل محطمة. وقال المسؤول في الصليب الأحمر في ولايتي ألاباما وميسيسيبي جون براون إن شوارع البلدة باتت أشبه بـ«منطقة حرب».

وبدأت المساعدات تصل إلى المدينة أول من أمس، واتخذ الصليب الأحمر الأمريكي من مبنى للحرس الوطني مركزاً تدفقت إليه المواد الغذائية ومختلف أنواع المساعدات. وعبر البعض عشرات الكيلومترات لتقديم المساعدة.

وقال الأستاذ المساعد في العلوم العسكرية في جامعة ميسيسيبي جون غيبهاردت إنه وصل ليل الجمعة السبت من أوكسفورد، البعيدة ثلاث ساعات من رولينغ فورك، لتقديم المساعدة. وأضاف أنه «بكى كثيراً» حين لمس «ألم وقلق» السكان. وجال كهربائيون على متن شاحنات صغيرة في شوارع البلدة لمحاولة إعادة الطاقة في أسرع وقت ممكن وسط انتشار أمني كثيف.

وقالت مديرة الوكالة الفيدرالية المسؤولة عن التعامل مع الكوارث الطبيعية ديان كريسويل لشبكة «سي إن إن»، «نعلم أن بعض العائلات خسرت كل شيء».

وأمر الرئيس الأمريكي، يومه الأحد 26 مارس، بتقديم مساعدات فيدرالية تستخدم خصوصاً في إقامة مساكن مؤقتة وفي أعمال الإصلاح وللحصول على قروض بنسب فائدة متدنية لتغطية الخسائر اللاحقة بممتلكات لا تشملها عقود تأمين. وفي بيان سابق تحدث بايدن عن مشاهد «تفطر القلب»، متعهداً وضع كل الموارد الفيدرالية في تصرف الولاية.

وتوقعت أجهزة الطوارئ في ميسيسيبي أن يتفاقم سوء الأحوال الجوية، داعية السكان إلى التفكير في أماكن يمكنهم اللجوء إليها.

وقالت الهيئة «توقعوا رياحاً مدمرة. لا يمكن استبعاد الأعاصير».

أُغلق خط أنابيب نفط في بريطانيا بعد حادث تسرُّب في ميناء جنوبي البلاد.

ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) عن هيئة مفوضي ميناء بول في بريطانيا، قولها إن حادثاً كبيراً وقع، بعدما تسربت سوائل من نحو 200 برميل إلى المياه، يومه الأحد 26 مارس، بميناء بول في دورست، حسب وكالة "رويترز".

وأضافت هيئة المفوضين، في تقرير لها، أن التسرُّب حدث في خط أنابيب تديره شركة بيرينكو للنفط.

وذكر التقرير أن الهيئة أغلقت خط الأنابيب مع وضع حواجز على جانبي المنطقة التي وقع بها التسرب.

وقالت الهيئة، في بيان لهيئة الإذاعة البريطانية: «يجب على أي شخص لامس السائل المنسكب أن يغتسل بالماء والصابون فوراً، وإذا لامست عيناه السائل يجب غسلها بالماء».

جمع المستشار الألماني أولاف شولتس ائتلافه مساء يومه الأحد 26 مارس، في محاولة لإخماد بؤر توتر متزايدة بين الشركاء في الحكومة، تهدّد بالتحوّل إلى أزمة، حسب ما أفادت به وكالة "أ ف ب".

ويختلف عناصر الائتلاف الحكومي الثلاثة، ليبراليو الحزب الديموقراطي الحر والبيئيون والاشتراكيون الديموقراطيون بزعامة شولتس، على قضايا المناخ، وتمويل الجيش، وميزانية 2024 بأكملها، وميزانيات السنوات المقبلة.

إلى ذلك بدأ فقدان الثقة بين الشركاء في الحكم يثير القلق ويفرمل مشاريع كبرى في أكبر قوة اقتصادية أوروبية.

وجاء في تحليل لصحيفة دير شبيغل الأسبوعية الأحد: "أينما نظرنا يبدو أن النيران مشتعلة في الحكومة"، مضيفة "هناك خلاف حول الأولويات وتبادل للاتهامات، والجميع يشعر بالإحباط بسبب عدم إيجاد أي تسويات".

من جهتها كتبت صحيفة بيلد اليومية الشعبية "بيت الائتلاف يحترق".

هذه التوترات بلغت شظاياها بروكسل حيث دفعت برلين على سبيل المثال إلى عرقلة اتّفاق تم التوصل إليه مع الشركاء الأوروبيين في مطلع مارس يلحظ تصفية انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الصادرة عن السيارات الجديدة. علما بأن تسوية بهذا الشأن تم التوصل إليها السبت.

وشارك أعضاء الائتلاف الحكومي غير المسبوق الأحد ابتداء من الساعة 18,30 في الاجتماع الذي عقده في المستشارية.

والهدف من الاجتماع إعادة ترتيب الصفوف من أجل وقف تراجع شعبية الائتلاف، ما يصب في صالح المعارضة المحافظة التي تتصدّر استطلاعات الرأي، وحزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف الذي بات ثالث حزب في ألمانيا، بحسب استطلاعات عدة.

في صحيفة شبيغل أشار النائب عن الحزب الاشتراكي الديموقراطي ديرك فيزي إلى أن "المواطنين ينتظرون أن يتوصّل الائتلاف إلى نتائج".

ويتولى حزب الليبراليين اليميني وزارة المال، ويَعتبر أعضاؤه أنفسهم ضامنين لانضباط الميزانية. واتهم أحد قادتهم كريستوف ماير، الحزبين الآخرين السبت بـ "الإدمان على الإنفاق العام"، في تصريحات لصحف مجموعة فونكه. 

استقبل طلاب مدارس وراقصون وقارعو طبول نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس لدى وصولها يومه الأحد 26 مارس، إلى غانا في مستهل جولة أفريقية تستغرق أسبوعا بهدف تعميق العلاقات الأمريكية وسط منافسة عالمية على مستقبل القارة، حسب ما أوردته وكالة "AP".

قالت هاريس: "نتطلع إلى هذه الرحلة باعتبارها مؤشرا إضافيا على العلاقة والصداقة طويلة الأمد والدائمة بين شعب الولايات المتحدة وسكان هذه القارة".

هلل الأطفال ولوحوا بالأعلام الغانية والأمريكية أثناء نزولها من طائرتها بعد رحلة ليلية.

قالت هاريس: "شرفت بتواجدي في غانا وقارة إفريقيا. أنا متحمسة للغاية لمستقبل إفريقيا"، مشيرة إلى رغبتها في تعزيز النمو الاقتصادي والأمن الغذائي ورحبت بفرصة "مشاهدة الابتكار والإبداع الاستثنائي الذي يحدث في هذه القارة".

تعد غانا واحدة من أكثر الديمقراطيات استقرارا في القارة، لكن هاريس تصل في وقت يواجه فيه هذا البلد الواقع في غرب إفريقيا تحديات قاسية، حيث يواجه اقتصادها، الذي يعد بين الاقتصادات الأسرع نموا في العالم قبل جائحة كوفيد-19، أزمة ديون وتضخما متصاعدا يؤدي إلى ارتفاع تكلفة الغذاء والضروريات الأخرى.

هاريس هي العضو الأعلى شهرة في إدارة الرئيس جو بايدن الذي يزور إفريقيا هذا العام. بعد غانا، تعتزم هاريس زيارة تنزانيا وزامبيا. وستعود إلى واشنطن في 2 أبريل.

ضربت يومه الأحد 26 مارس، 3 زلازل في 3 دول في يوم واحد هي تشيلي، إندونيسيا واليابان.

حيث قال مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي إن زلزالا بقوة 5.5 درجات هز منطقة تاراباكا في تشيلي حسب ما أوردته وكالة "رويترز". وذكر المركز أن الزلزال وقع على عمق 155 كيلومترا تحت سطح الأرض. 

وحسب وكالة "د ب أ"، ضرب زلزال بقوة 4.1  درجات إقليم "سوات" الإندونيسي والمناطق المجاورة، غير أنه لم ترد أي تقارير في بادئ الأمر عن خسائر في الأرواح و لا الممتلكات.

وذكر المركز الوطني لرصد الزلازل في إسلام آباد أن منشأ الزلزال كان منطقة "هندوكوش" في أفغانستان، على عمق 96 كيلومترا، حسب وكالة "أنتارا نيوز" الإندونيسية للأنباء اليوم.

وكان زلزال بقوة 2ر3 درجات على مقياس ريختر، قد ضرب جزيرة سولاويسي الإندونيسية في الرابع من مارس.

وكان زلزال آخر بقوة 7ر5 درجات على مقياس ريختر، قد ضرب جنوب جزيرة سومطرة الإندونيسية في الثاني من نفس الشهر.

وضرب زلزال بقوة 5.2 درجات على مقياس ريختر اليوم الأحد، اليابان، قرابة الساحل الشرقي لجزيرة هونشو، حسب وكالة "د ب أ".

وذكر المركز الأورومتوسطي لرصد الزلازل أن مركز الزلزال على عمق 10 كيلومترات تحت سطح البحر، عند التقاء خط عرض 25ر38 درجة شمالا وخط طول 13ر142 درجة شرقا، وفقا لوكالة بلومبرغ للأنباء.

ولم ترد على الفور أنباء عن وقوع ضحايا أو خسائر مادية.

بعث وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي، الأحد، رسالة إلى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أدانوا فيها تصريحات وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش بحق الفلسطينيين، حسب وكالة الأنباء السعودية "واس".

وأكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي، أن وزراء خارجية دول مجلس التعاون، بعثوا برسالة مشتركة إلى بلينكن، أدانت تصريحات وزير المالية الإسرائيلي بإزالة بلدة حوارة من الوجود وتصريحاته التي تنكر حقيقة وجود الشعب الفلسطيني.

ولفت البديوي إلى أن الرسالة تأتي تجسيدا لموقف قادة دول مجلس التعاون، بشأن قضية فلسطين كونها قضية العرب والمسلمين الأولى.

وأشار البديوي إلى أن الرسالة تضمنت الثناء على الموقف الأمريكي الرافض لهذه التصريحات، ودعوتهم للولايات المتحدة الأمريكية إلى تحمل مسؤولياتها في الرد على جميع الإجراءات والتصريحات التي تستهدف الشعب الفلسطيني، وحث الإدارة الأمريكية أيضا على القيام بدورها للتوصل إلى حل عادل وشامل ودائم للصراع، يقوم على مبادئ القانون الدولي ومبادرة السلام العربية، بما في ذلك حق الشعب الفلسطيني المشروع في قيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967، عاصمتها القدس الشرقية.

وشدد الأمين العام على إدانة مجلس التعاون للتصريحات المتصاعدة والانتهاكات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني، بما فيها الجرائم التي ارتكبت مؤخرا في مدينة ومخيم جنين، وفي بلدات حوارة وبورين وعصيرة القبلية وغيرها، التي راح ضحيتها العديد من الشهداء وعشرات الجرحى، وهدم المنازل وتدمير الممتلكات، وانتهاك قدسية المسجد الأقصى المبارك واستهداف الوجود الفلسطيني في مدينة القدس، ومحاولات تغيير طابعها القانوني وتركيبتها السكانية والترتيبات الخاصة بالأماكن المقدسة الإسلامية.

صادق الرئيس الأمريكي جو بايدن على إعلان حالة الطوارئ لولاية مسيسبي يومه الأحد 26 مارس، بعدما اجتاحتها عاصفة قوية أودت بحياة ما لا يقل عن25‭ ‬ شخصا بها فضلا عن آخر في ولاية ألاباما، حسب ما أفادت به وكالة "رويترز".

وجاء في بيان للبيت الأبيض أن بايدن أمر بتقديم مساعدات اتحادية لدعم جهود التعافي الحكومية والمحلية في المناطق المتضررة.

وأضاف البيان أنه سيتم تقديم تمويل للمتضررين في مقاطعات كارول وهمفريز ومونرو وشاركي.

​ارتفعت حصيلة ضحايا غرق عبّارة صغيرة قبالة سواحل الغابون.

وكشف أندريه باتريك روبونا، المدعي في ليبرفيل، يومه السبت 25 مارس، عن الحصيلة المؤقتة، موضحاً أنها بلغت 30 قتيلاً فيما لا يزال هناك سبعة مفقودين.